تقديم 394 ألف خدمة ضمن مبادرة "100 يوم صحة"
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعلن الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان، تقديم 394 ألفا و153 خدمة، ضمن المبادرات الرئاسية وجميع التخصصات الطبية والعلاجية والوقائية وتنظيم الأسرة، من خلال حملة «100 يوم صحة» أمس الثلاثاء 15 أغسطس، في جميع محافظات الجمهورية.
وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن الخدمات التي قدمتها حملة «100 يوم صحة» تضمنت 12 ألفا و945 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس لدعم صحة المرأة -في أول زيارة- فيما بلغت الزيارات العارضة والمتكررة 31 ألفا و880 خدمة.
وأضاف «عبدالغفار» أن حملة «100 صحة» قدمت خدمات مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج ضعف وفقدان السمع لدى حديثي الولادة، لـ8 آلاف و764 طفلا، فيما قدمت 34 ألفًا و486 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي.
وأشار «عبدالغفار» إلى أن الحملة قدمت 1972 خدمة، ضمن المبادرة الرئاسية لصحة الأم والجنين، و2303 خدمات لاستخراج شهادات مبادرة الرئيس لفحص المقبلين على الزواج، كما تم علاج 4 آلاف و60 مواطن، ضمن مبادرة الرئيس لإنهاء قوائم الانتظار، وإصدار قرارات علاج على نفقة الدولة لـ16 ألفا و867 مواطنا.
وقال «عبدالغفار» إن حملة «100 يوم صحة» قدمت خدمات مبادرة الرئيس لفحص الأورام السرطانية (البروستاتا - القولون- الرئة - عنق الرحم) بملئ 17 ألفا و949 استمارة استبيان، مضيفا أن إجمالي المترددين على القوافل الطبية، بلغ 11 ألفا و500 مواطن.
وتابع «عبدالغفار» أن عدد المنتفعات بخدمات عيادات تنظيم الأسرة، بلغ 80 ألفا و310 منتفعات، وبلغت الزيارات المنزلية للرائدات الريفيات 68 ألفا، و989 زيارة، كما بلغت معدلات تطعيم الأطفال بالتطعيمات الروتينية، 95 ألفا و151 طفلا.
واستطرد «عبدالغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدمت 3 آلاف و492 خدمة في مجال الصحة النفسية، شملت خدمات الطوارئ والعلاج النفسي، وعلاج الإدمان للبالغين والمراهقين، والتأهيل، والدعم النفسي، ومتابعة الشكاوى والرد على الاستفسارات.
وأضاف «عبدالغفار» أن حملة «100 يوم صحة» قدمت خدمات التوعية والتثقيف الصحي لنحو 57 ألف مواطن، من خلال فرق التواصل المجتمعي المنتشرة بالمناطق العامة والنوادي والمولات بالمحافظات، لرفع الوعي وتوجيه المواطنين إلى تلقي خدمات مبادرات الصحة العامة التي تقدمها الحملة، مع عقد الندوات التثقيفية والأنشطة التوعوية.
ودعا «عبدالغفار» جميع المواطنين إلى التوجه لمقرات تقديم خدمات الحملة، وأماكن تمركز العيادات المتنقلة، للاستفادة بخدماتها، أو طلب الزيارات المنزلية للمرضى من المسنين، وغير القادرين على الحركة عبر الخط الساخن «15335»
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مبادرة الرئیس ضمن مبادرة یوم صحة
إقرأ أيضاً:
«قدمت فنًا وسأفتقدك كثيرًا».. رسالة مؤثرة من «فينيسيوس» لـ «مودريتش» بعد إعلان رحيله عن ريال مدريد
وجه الدولي البرازيلي، فينيسيوس جونيور، جناح الفريق الأول لكرة القدم بنادي ريال مدريد، اليوم الخميٍس، رسالة وداع لزميله الكرواتي لوكا مودريتش، بعد رحيله عن النادي الملكي، بعد رحلة دامت 13 عامًا داخل صفوف الميرنجي.
وكتب فينيسيوس عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»:«من الصعب جدًا أن أقول وداعًا يا لوكا، لقد أمضينا سنوات نتشارك غرفة الملابس مع أسطورة، تاريخه في مدريد لا يُضاهي 13 موسمًا، 28 لقبًا، وكلها مكتوبة بأناقة وموهبة وتواضع».
وأضاف:«شكرًا لك على كل نصيحة، على أسلوب لعبك، وعلى أسلوبك في الحياة، كانت كرة القدم التي تقدمها فنًا، تعاملك معي كان بمثابة هبة، تعلمت من مراقبة تمريراتك الخارجية (على طريقة لوكا مودريتش)، ولكن قبل كل شيء تعلمت من كرمك يوميا، سأفتقدك كثيرًا، شكرًا لك على كل شيء.. أحبك كثيرًا».
وفي سياق متصل، أعلن الدولي الكرواتي لوكا مودريتش، نجم خط وسط فريق ريال مدريد الإسباني، الرحيل عن النادي الملكي، عقب بطولة كأس العالم للأندية، بعد 12 عامًا داخل صفوف الميرنجي.
وكتب مودريتش منشورًا عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» قائلًا:«أعزائي مشجعي ريال مدريد.حان الوقت. لحظة لم أتمناها أبدًا، لكن هذه هي كرة القدم، ولكل شيء في الحياة بداية ونهاية. يوم السبت، سأخوض مباراتي الأخيرة في سانتياجو برنابيو».
وأضاف: «وصلتُ عام 2012 برغبة في ارتداء قميص أفضل فريق في العالم، وطموح لتحقيق إنجازات عظيمة، لكنني لم أكن أتخيل ما سيحدث بعد ذلك. غيّر اللعب في ريال مدريد حياتي كلاعب كرة قدم وكشخص. أشعر بالفخر لكوني جزءًا من واحدة من أنجح عصور أفضل نادٍ في التاريخ».
وتابع:«أود أن أشكر النادي من أعماق قلبي، وخاصةً الرئيس فلورنتينو بيريز، وزملائي في الفريق، ومدربيّ، وكل من ساعدني طوال هذه الفترة».
وأشار إلى أن: «خلال هذه السنوات، عشتُ لحظات لا تُنسى، وعودة بدت مستحيلة، ونهائيات، واحتفالات، وليالٍ ساحرة في البرنابيو. فزنا بكل شيء، وكنتُ سعيدًا جدًا. سعيدًا جدًا جدًا».
واختتم: «لكن وراء الألقاب والانتصارات، أحمل في قلبي محبة جميع مشجعي ريال مدريد.لا أعرف كيف أصف مدى ارتباطي بكم، وكم شعرتُ وما زلتُ أشعر بالدعم والاحترام والمحبة. لن أنسى أبدًا كل تصفيق وكل لفتات المودة التي أظهرتموها لي. أغادر بقلبٍ ممتلئ، مفعم بالفخر والامتنان وذكريات لا تُنسى. ورغم أنني لن أرتدي هذا القميص في الملعب بعد كأس العالم للأندية، سأظل دائمًا مشجعًا لريال مدريد».