مصطفى بكري: الحكومة الصهيونية قبلت بوقف إطلاق النار بسبب خسائرها في لبنان
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
أكد الكاتب مصطفى بكري، رئيس تحرير صحيفة الأسبوع، أن الحكومة الصهيونية ما كان لها أن تقبل بوقف إطلاق النار في لبنان رغم الشروط المجحفة لولا خسائرها علي أرض لبنان، وداخل الكيان الصهيوني علي يد المقاومة.
وقال بكري، في تغريدة عبر حسابه على منصة إكس: «السؤال الآن: هل ستترك غزة وحدها، وماهو موقف الساحات الأخري في العراق واليمن وسوريا؟ أسئلة تتردد في ظل مايتردد عن أن إيران لم تكن بعيدة عن هذا الاتفاق».
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ صباح اليوم الأربعاء، وسط ترحيب دولي، وتعهدات أمريكية بدعم الاتفاق الذي يستغرق تنفيذه 60 يوما، ووعد من واشنطن بحل قريب لحرب الإبادة الجماعية في غزة.
اقرأ أيضاًوول ستريت جورنال: وقف إطلاق النار في لبنان إنجاز دبلوماسي يشكل تحديات للرئيس المنتخب ترامب
فاينانشيال تايمز: وقف إطلاق النار في لبنان يثير آمالًا في إنهاء حلقة صراع مرير بالمنطقة
وقف إطلاق النار في لبنان.. نهاية للعدوان الإسرائيلي أم هدوء يسبق العاصفة؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله الاحتلال الإسرائيلي العدوان الإسرائيلي على لبنان مصطفى بكري إطلاق النار فی لبنان
إقرأ أيضاً:
صحيفة الوطن تنفي تصريحات مفبركة منسوبة لمصطفى بكري
نفت صحيفة «الوطن»، ما تم تداوله عبر عدد من صفحات موقع «فيسبوك» من تصريحات مفبركة منسوبة للكاتب الصحفي مصطفى بكري.
وأكدت الصحيفة، أن الكاتب الصحفي مصطفى بكري، لم يصرح بما تداولته تلك الصفحات، ولكنها منسوبة إليه باستخدام لوجو قديم لـ«الوطن».
ودأبت صفحات مجهولة على نشر تصريحات مغلوطة منسوبة للإعلامي مصطفى بكري، في سبيل تضليل الرأي العام.
ويعد بكري، من أشد المدافعين عن الدولة ومواقفها الثابتة تجاه القضايا الداخلية والخارجية، ويحرص عبر كل منصاته على مواجهة الشائعات التي تستهدف أمن الوطن واستقراره، الأمر الذي يستفز البعض وفي مقدمتهم أنصار جماعة الإخوان الإرهابية ويدفعهم لمحاولة تشويه صورة النائب.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري يهاجم ساويرس بعد زيارته الكيان الصهيوني: لقاء القتلة الملوثة أيديهم بالدم «عار وفضيحة»
مصطفى بكري: إعادة الانتخابات إجراء طبيعي لحماية المسار والإلغاء غير دستوري
مصطفى بكري: لا أكتب معلومة خاطئة في كتبي.. ومعاركي كلها من أجل الوطن