سكاي نيوز عربية:
2025-07-29@18:11:04 GMT

قطاع التكنولوجيا يقود أسهم أوروبا للارتفاع

تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT

قادت أسهم شركات التكنولوجيا مكاسب المؤشر الأوروبي القياسي مع بداية جلسة التداول الخميس، بعد تراجعه لجلستين متتاليتين مدفوعا بعدم الاستقرار الاقتصادي والسياسي في فرنسا ورسوم جمركية أميركية متوقعة.

وصعد المؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.6 بالمئة بحلول الساعة 0815 بتوقيت غرينتش وسط التركيز على بعض التقارير المتعلقة بالتضخم لتحديد مسار السياسة النقدية.

وتقدم المؤشر الفرعي لأسهم شركات التكنولوجيا 1.85 بالمئة مع ارتفاع أسهم شركات الرقائق، بعد أن ذكرت بلومبرغ أن قيود الإدارة الأميركية على الرقائق في الصين قد تكون أقل حدة من المتوقع.

وقفزت أسهم شركات الرقائق (إيه.إس.إم إنترناشيونال) و(بي.إي) لأشباه الموصلات و(إيه.إس.إم.إل) بما يقرب من أربعة بالمئة لكل منها.

وصعد مؤشر الأسهم القيادية في فرنسا 0.5 بالمئة بعد أن هبط إلى أدنى مستوياته التي سجلها في أغسطس في الجلسة الماضية.

ويبدو مستقبل حكومة رئيس الوزراء الفرنسي ميشيل بارنييه ضبابيا، إذ بات من المرجح بشكل متزايد أن يؤدي تعثر إقرار موزانة 2025 في برلمان يشهد استقطابا إلى الإطاحة بائتلافه الهش. وأظهر استطلاع أن 53 بالمئة من الفرنسيين يريدون رحيل الحكومة.

وأظهرت بيانات أولية أن التضخم في إسبانيا ارتفع إلى 2.4 بالمئة في نوفمبر من 1.8 بالمئة في أكتوبر، بما يتوافق مع التوقعات.

ومن المقرر أن تصدر بيانات التضخم في ألمانيا في وقت لاحق من الخميس، وستساعد في تحديد مسار خفض أسعار الفائدة من جانب البنك المركزي الأوروبي.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المؤشر ستوكس 600 الأوروبي التكنولوجيا الصين شركات الرقائق فرنسا التضخم إسبانيا ألمانيا أسهم أوروبا قطاع التكنولوجيا المؤشر ستوكس 600 الأوروبي التكنولوجيا الصين شركات الرقائق فرنسا التضخم إسبانيا ألمانيا أسواق عالمية أسهم شرکات

إقرأ أيضاً:

إيران ترفض التفاوض مع أوروبا حول برنامجها الصاروخي

صرحت إيران اليوم الاثنين بأن قدراتها العسكرية غير قابلة للتفاوض، وذلك بعد أن دعت فرنسا إلى "اتفاق شامل" مع طهران يشمل برنامجها الصاروخي ونفوذها الإقليمي.

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي في مؤتمر صحفي : "فيما يتعلق  بقدراتنا الصاروخية، فلن يكون هناك أي نقاش على الإطلاق".

تشير إيران عمومًا إلى جميع أنشطتها العسكرية، بما في ذلك برنامجها الصاروخي الباليستي القائم على أنظمة دفاعية.

وصرح وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو لبرنامج "فيس ذا نيشن" على قناة سي بي إس نيوز يوم الأحد بأن الحكومات الغربية تسعى إلى "اتفاق شامل" مع إيران، وذلك جزئيًا لتجنب "خطر" سعيها سرًا للحصول على سلاح نووي - وهو طموح تنفيه طهران باستمرار.

لأول مرة.. هولندا تدرج الاحتلال الاسرئيلي ضمن الدول التي تشكل تهديداًخضوع.. رئيس وزراء فرنسا ينتقد اتفاق أوروبا وأمريكا التجاريارتفاع ضحايا المجاعة وسوء التغذية في غزة إلى 147 حالةالحكومة الألمانية تعلن عزمها زيادة الضغط على إسرائيل لإنهاء معاناة غزةلافروف: أمريكا تريد توسيع سيطرتها بآسيا.. وإخضاع أوروبا

وقال بارو إن مثل هذا الاتفاق سيشمل "البعد النووي" بالإضافة إلى "المكون الباليستي" و"أنشطة زعزعة الاستقرار الإقليمية التي تقوم بها إيران"، في إشارة إلى الجماعات المسلحة التي تدعمها طهران في جميع أنحاء الشرق الأوسط.

جاءت تصريحاته عقب اجتماع عُقد يوم الجمعة بين دبلوماسيين إيرانيين ونظرائهم من فرنسا وألمانيا وبريطانيا، وهو أول محادثات نووية منذ أن تحولت الضربات الإسرائيلية التي استهدفت الأنشطة النووية للجمهورية  الشهر الماضي إلى حرب استمرت 12 يومًا.

وجاءت محادثات يوم الجمعة في إسطنبول في الوقت الذي هددت فيه القوى الأوروبية الثلاث، في الأسابيع الأخيرة بتفعيل ما يسمى "آلية الارتداد السريع" بموجب الاتفاق النووي المتعثر لعام 2015 والذي من شأنه أن يعيد فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران.

 وقال بارو:"ما لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد وقوي ودائم وقابل للتحقق بحلول نهاية الصيف، فلن يكون أمام فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة خيار آخر سوى إعادة تطبيق الحظر العالمي الذي رُفع قبل 10 سنوات".

 وكانت إيران قد حذرت سابقًا من أنها قد تنسحب من معاهدة حظر الانتشار النووي  إذا أعيد فرض العقوبات.

وقال بقائي يوم الاثنين: "لا يمكن للمرء أن يتوقع من دولة أن تبقى في المعاهدة بينما تُحرم من حقوقها، وخاصة الاستخدام السلمي للطاقة النووية".

أصابت هجمات إسرائيل على إيران الشهر الماضي مواقع نووية وعسكرية رئيسية، بالإضافة إلى مناطق سكنية، وأسفرت عن مقتل قادة كبار وعلماء نوويين ومئات آخرين.

 انضمت الولايات المتحدة إلى الحرب لفترة وجيزة، وهاجمت مواقع نووية .

أدى القتال إلى تعطيل المفاوضات النووية الأمريكية الإيرانية التي بدأت في أبريل، ودفع إيران إلى الحد من تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وصرح بقائي بأن اجتماع إسطنبول مع القوى الأوروبية ركز فقط على "القضية النووية ورفع العقوبات".

وأضاف المتحدث أن إثارة أي "مواضيع أخرى غير ذات صلة... ليس سوى دليل على ارتباك من جانب الطرف الآخر".

وأضاف أن إيران خرجت من الحرب مع عدوها اللدود إسرائيل "أكثر تصميمًا... على حماية جميع مقدراتها، بما في ذلك وسائل دفاعها ضد  العدوان والعداء الخارجي.

طباعة شارك إيران أوروبا الصاروخي فرنسا طهران وزارة الخارجية الصاروخي الباليستي الفرنسي جان نويل بارو

مقالات مشابهة

  • ماسك يكشف عن صفقة مليارية مهولة بين تسلا وسامسونغ بخصوص صفقة الرقائق
  • بسبب غزة.. الاتحاد الأوروبي يقترح تعليق تمويل شركات كيان الاحتلال
  • إيران ترفض التفاوض مع أوروبا حول برنامجها الصاروخي
  • لافروف: الاتفاق بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي سيؤدي إلى تراجع التصنيع في أوروبا
  • الذهب يلمع مع تبديد تراجع الدولار لأثر الاتفاق التجاري الأمريكي الأوروبي
  • أسهم أوروبا تسجل أعلى مستوياتها في 4 أشهر بعد الاتفاق التجاري مع أمريكا
  • النفط يصعد بعد اتفاق التجارة الأميركي الأوروبي
  • مؤسس تليغرام يكشف كيف تتجسس أمريكا على شركات التكنولوجيا
  • الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يتوصلان لاتفاق تجاري بشأن الرسوم الجمركية
  • مؤشر بورصة قطر يغلق تداولاته مرتفعا بنسبة 0.25 بالمئة