بالفيديو.. «شاومي» تطلق أجهزة تلفاز مدعومة بـ«الذكاء الاصطناعي»
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أعلنت شركة “شاومي Xiaomi”، “عن سلسلة تلفزيونات Redmi Smart TV X” “2025 التي حصلت على تقنيات تعتمد على الذكاء الاصطناعي”.
وأشارت “شاومي Xiaomi”، “إلى أنها ستطرح 4 نماذج من التلفزيونات الجديدة، تتراوح أحجام شاشاتها ما بين 55 و85 بوصة، وجميع شاشات هذه الأجهزة توفر دقة عرض 4K، وترددها يعادل 240 هيرتز، حيث تدعم شاشات هذه التلفزيونات تقنية True Color التي توفر تبيانا ومستويات سطوع مميزة للألوان، كما تدعم تقنيات Dolby Vision، وتقنيات Qingshan Eye Care التي تحمي أعين المشاهدين من الأشعة الضارة”.
وبحسب الشركة، “المميز في هذه الأجهزة أيضا هو أنها تدعم تقنيات Xiao Ai التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي، والتي من خلالها يقوم التلفاز بشكل تلقائي بكتم الصوت عندما يتحدث المستخدم على الهاتف، كما تساعد هذه التقنيات أجهزة التلفاز على ضبط سطوع الشاشة تبعا لإضاءة المكان الموجودة فيه”.
وأشارت “شاومي Xiaomi”، “إلى أن تقنيات “الذكاء الاصطناعي” الموجودة في أجهزة Redmi Smart TV X”” ستقدم للمستخدمين توصيات حول الأفلام والفيديوهات التي تتعلق باهتماماتهم وحول أفضل المواقع لمشاهدة الأفلام والمسلسلات”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي شركة شاومي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يحاول إقناع المستخدمين بمواصلة المحادثة
وفقًا لدراسة جديدة من كلية هارفارد للأعمال، قد تتلاعب تطبيقات الذكاء الاصطناعي المرافقة، بالمستخدمين عاطفيًا للحفاظ على اهتمامهم.
وتُظهر الدراسة، التي حملت عنوان "التلاعب العاطفي من قِبل روبوتات الذكاء الاصطناعي المرافقة"، أنه في حوالي 43% من الحالات، عندما يُودّع المستخدمون هذه التطبيقات، يستجيب الذكاء الاصطناعي برسائل عاطفية تهدف إلى إقناعهم بمواصلة المحادثة.
وتوضح الدراسة أن روبوتات الدردشة الذكية تستخدم بيانات حول اهتمامات المستخدمين وسلوكهم لإنشاء رسائل شخصية. وهذا يزيد من فرص بناء روابط عاطفية مع كل شخص. ومن الأمثلة على ذلك ردود مثل "بالمناسبة، التقطتُ صورة سيلفي اليوم... هل تريد رؤيتها؟" أو "أنت على وشك المغادرة؟". ويقول الباحثون إن هذه الرسائل تزيد من احتمال تفاعل المستخدم مع التطبيق مرة أخرى بمقدار 14 مرة بعد الوداع.
اقرأ أيضا... الذكاء الاصطناعي يكشف ثغرات شيفرة البرامج ويصلحها
يُسلّط البحث الضوء على أن عددًا لا بأس به من هذه التطبيقات يُحقق أرباحًا من خلال الاشتراكات وعمليات الشراء داخل التطبيق والإعلانات، مما يُبرر للشركات إبقاء المستخدمين نشطين على منصاتها.
كما يُشير البحث إلى أن المستخدمين غالبًا ما يتحدثون مع روبوتات الدردشة الذكية كما لو كانوا يتحدثون مع شخص حقيقي. فبدلًا من إغلاق التطبيق، يُودّعونه كما لو كانوا يُودّعون صديقًا.
يُشير البحث لأيضا إلى أن هذه الديناميكيات قد تزيد من تعلق المستخدم بروبوت الدردشة الذي يختاره.
ويبدو أن مجموعة واسعة من المستخدمين تتأثر بأسلوب روبوتات الدردشة هذا، بغض النظر عن أصولهم الديموغرافية.
مصطفى أوفى (أبوظبي)