ميسي : أفتقد حياتي في برشلونة كثيرا .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
وكالات
أعرب الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي عن ارتباطه العاطفي العميق ببرشلونة، المدينة التي عاش فيها معظم حياته، مشيراً إلى أن أسرته تتطلع للعودة للعيش هناك في المستقبل القريب.
وقال ميسي قائلاً: دائماً ما يدور في ذهننا فكرة العودة للعيش في برشلونة. أطفالي كتالونيون، وزوجتي وأنا نفتقد حياتنا هناك لأن لدينا أصدقاء وذكريات كثيرة تركناها خلفنا.
ويستعد ليونيل ميسي للعودة إلى برشلونة بعد ثلاث سنوات للمشاركة في احتفالات النادي بذكرى تأسيسه الـ 125 في 29 نوفمبر 2024. وتلقى دعوة من رئيس النادي، خوان لابورتا، لحضور الحفل الكبير الذي سيجمع أساطير النادي مثل تشافي، إنييستا، وغوارديولا.
وأبدى ميسي حنينه للعاصمة الكتالونية التي وصفها بأنها جزء لا يتجزأ من حياته، مضيفاً: «الحقيقة أنني أشعر أنني من برشلونة».
وعلق ميسي على الوضع الحالي لنادي برشلونة تحت قيادة المدرب الألماني هانزي فليك، حيث أشاد بجهوده مع اللاعبين الشباب قائلاً: أعتقد أنه من الرائع أن يحصل الشباب على الفرص والثقة. لقد رأينا كيف يحققون نتائج رائعة لأنهم يفهمون هوية النادي ولعبوا بهذه الطريقة منذ الصغر.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1732866365206.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انتر ميامي برشلونة ميسي
إقرأ أيضاً:
البانيز: عقوبات واشنطن لها تأثيرات خطيرة على حياتي وعملي
الثورة نت/وكالات كشفت فرانسيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة بالضفة الغربية وغزة، والمنتقدة لسياسات “إسرائيل” في القطاع إن العقوبات التي فرضتها مؤخرا إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عليها ستكون لها تأثيرات خطيرة على حياتها وعملها. وقالت فرانسيسكا ألبانيز لوكالة أسوشيتد برس في روما أمس الثلاثاء “إنه أمر خطير للغاية أن أكون على قائمة الأشخاص الذين يخضعون لعقوبات من قبل الولايات المتحدة” مضيفة أن الأفراد الذين فرضت عليهم الولايات المتحدة عقوبات لا يمكنهم إجراء تعاملات مالية أو الحصول على بطاقات ائتمان مع أي بنك أمريكي. وأكدت “عندما يتم استخدام العقوبات “بطريقة سياسية، تكون ضارة وخطيرة”. وفرانسيسكا ألبانيز، المقررة الخاصة للأمم المتحدة بالضفة الغربية وغزة، هي عضو في مجموعة من الخبراء اختارهم مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة والمكون من 47 عضوا في جنيف. وهي مكلفة بالتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية وكانت صريحة بشأن ما وصفته بأنه “إبادة جماعية” من قبل العدو الصهيوني ضد الفلسطينيين في غزة. وكانت الولايات المتحدة، فرضت عقوبات على ألبانيز، في أعقاب حملة ضغط أمريكية فاشلة لإجبار الهيئة الدولية على إقالتها من منصبها.