الجيش السوري: قواتنا تواصل التصدي لهجوم الجماعات المسلحة بريفي حلب وإدلب
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القوات المسلحة السورية، مواصلة الجيش السوري التصدي للهجوم الكبير الذي تشنه الجماعات المسلحة في ريفي حلب وإدلب، بحسب ما ذكرت "سكاي نيوز" في نبأ عاجل.
كما كشف الجيش السوري، عن أن الجماعات المسلحة تستخدم خلال هجماتها أسلحة ثقيلة وطائرات بدون طيار (مسيرات) وعناصر أجنبية.
.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القوات المسلحة السورية الجيش السوري الجماعات المسلحة ريفي حلب وإدلب مسيرات عناصر أجنبية
إقرأ أيضاً:
صاروخ يمني يستهدف إسرائيل.. صفارات الإنذار تدوي والاحتلال يعلن التصدي للتهديد
أعلنت وسائل إعلام عربية عن إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه أراضي الاحتلال، ما دفع جيش الاحتلال إلى تفعيل أنظمة الدفاع الجوي في محاولة لاعتراض التهديد القادم من الجنوب.
وقد أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي رصده لصاروخ أطلق من اليمن، مشيرًا إلى أن صفارات الإنذار دوت في عدد من المناطق داخل إسرائيل عقب الحادثة كما نقلت شبكة «سكاي نيوز» عن الجيش الإسرائيلي قوله إن أنظمة الدفاع الجوي ما زالت تتعامل مع التهديد.
تفاصيل العملية
وفقًا لوسائل إعلام عربية، فقد تم إطلاق صاروخ من اليمن نحو الأراضي الإسرائيلية، وهو ما أكدته الجهات العسكرية الإسرائيلية التي تحدثت عن تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق وحتى الحظة، لم تسجل إصابات أو أضرار مادية، فيما لا تزال المعلومات تتوالى حول نتائج محاولة التصدي للصاروخ.
جيش الاحتلال الإسرائيلي
في بيان مقتضب، أوضح جيش الاحتلال أنه تم تفعيل أنظمة الدفاع الجوي لرصد واعتراض الصاروخ الذي أطلق من الأراضي اليمنية.
وأضاف أن هناك جهودًا مستمرة لمنع وصول التهديد إلى الأهداف داخل إسرائيل، دون الإفصاح عن طبيعة المناطق التي استُهدفت تحديدًا.
صفارات الإنذار تدوي في مناطق إسرائيلية
بعيد إطلاق الصاروخ، دوت صفارات الإنذار في عدة مناطق إسرائيلية، ما يشير إلى أن التهديد كان حقيقيًا وقريبًا من مناطق مأهولة ولم تعلن السلطات الإسرائيلية عن سقوط أي صاروخ حتى الآن، في ظل استمرار فحص نتائج عملية الاعتراض.
ما هي الأهداف المحتملة للصواريخ اليمنية؟
رغم أن الجهات اليمنية التي تقف وراء إطلاق الصواريخ لم تعلن حتى الآن عن تفاصيل الاستهداف، فإن مراقبين يرجحون أن الأهداف المحتملة تشمل مواقع عسكرية إسرائيلية جنوبية أو منشآت استراتيجية قريبة من البحر الأحمر أو صحراء النقب.
ويذكر أن جماعة الحوثي قد أعلنت في فترات سابقة نيتها توسيع رقعة المواجهة مع إسرائيل في سياق دعم القضية الفلسطينية.