مصطفى بكري: تحركات «النصرة وداعش» الإرهابيين تمهيد لسيطرة إسرائيل على سوريا
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
علق الكاتب مصطفى بكري، رئيس تحرير صحفية وبوابة «الأسبوع»، على الاشتباكات العنيفة بين الجيش السوري وتنظيمات إرهابية في مدينة حلب.
وقال بكري، عبر حسابه على «إكس»: هل تعرفون من هؤلاء الذين دخلوا إلى بعض أحياء حلب؟ هؤلاء مجموعات النصرة وداعش الإرهابية.. هؤلاء هم الإرهابيون الذين قتلوا وذبحوا وخربوا.. هؤلاء تحركوا تحت غطاء أمريكي - إسرائيلي وبموافقة تركية.
وأضاف: هؤلاء تم تدريبهم علي يد ضباط أوكرانيين، والهدف هو تمهيد الطريق للسيطرة الإسرائيلية على سوريا، وراجعوا تصريحات نتنياهو عن الشرق الأوسط الجديد، وتأملوا مشاركة الطيران الإسرائيلي في التمهيد للعدوان، واسألوا أنفسكم: هل داعش هي التي ستحقق الديمقراطية في سوريا؟ أليست النصرة وداعش هما عنوان الإرهاب؟ ألم تصنفونهما هكذا؟ إذن لماذا هذا التواطؤ؟
وتابع: كونوا علي ثقة أن الجيش العربي السوري سيحرر الأرض ويدحر القتلة، وقد صمدت سوريا صمدت أكثر من 13 عاما، وانتصرت على التحالف المكون من عشرات الدول، مردفا: سوريا لن تسقط أبدا مهما تكالبتم عليها.
مقتل أكثر من 600 إرهابي بريفي حلب وإدلب في سوريا خلال يومين
عاجل.. إغلاق مطار حلب الدولي في سوريا
مصطفى بكري: سقوط سوريا يخدم مخططات نتنياهو
الجميع سيكتوي بالنار.. محللة سياسية: تفاقم الأوضاع في سوريا فصل جديد من تنفيذ مخطط إقامة إسرائيل الكبرى
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري الديمقراطية داعش الارهابي مدينة حلب السورية تنظيم النصرة الارهابي الرئيس السورية بشار الأسد فی سوریا
إقرأ أيضاً:
لم يتردد لحظة ولم يهرب.. مصطفى بكري ينعي شهيد الشهامة خالد عبد العال بكلمات مؤثرة
نعى الإعلامي مصطفى بكري، شهيد الشهامة “خالد عبد العال”، قائلا "كانت جنازتة شعبية، وشارك فيها ألاف المواطنين، وعزاءه كان كبير، أنه المواطن البسيط ، شهيد الشهامة خالد عبد العال.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن شهيد الشهامة خالد عبد العال، الذي انقذ منطقة كاملة في منطقة العاشر من رمضان، قدم نفسه فدءا للناس البسطاء ولكل أهالي المنطقة الهامة.
لم ينظر لنفسه أو لأسرتهوتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن شهيد الشهامة خالد عبد العال، مضى بسيارة الموقود بعيدا وهي تحترق ولم يتردد لحظة ولم يهرب ولم ينظر لنفسه أو لأسرته وابناءه لكنه نظر إلى الوطن وأهل المنطقة.