تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمرعلينا اليوم الأحد الموافق 1 من ديسمبر العديد من الأحداث السياسية والتاريخية والرياضية الهامة، ونقدم لكم أبرزها:

في عام 1294 العادل زين الدين كتبغا المنصوري يتولى الحكم ليصبح عاشر سلطان للدولة المملوكية.
وعام 1420 هنري الخامس ملك إنجلترا يدخل باريس.

وعام 1534 السلطان سليمان القانوني يضم مدينة بغداد إلى الدولة العثمانية بعد أن كانت تحت سيطرة الدولة الصفوية.


وعام 1577 منح فرنسيس والسينغهام رتبة فارس (سير).
وعام 1640  جواو الرابع ملك البرتغال يتمكن من تخليص بلاده من سيطرة إسبانيا وذلك بعد ستين عامًا من هذه السيطرة.
وعام 1882 تعيين شمس الدين الأنبابي شيخًا للجامع الأزهر.
 وعام 1889 صدور العدد الأول من جريدة المؤيد والتي أسسها مصطفى كامل ورأس تحريرها علي يوسف.
وعام 1934  الحركة الوطنية المغربية تقدم وثيقة مطالب الشعب المغربي إلى سلطات الحماية الفرنسية.
وعام 1942  إمبراطور اليابان هيروهيتو يوقع على قرار إعلان الحرب على الولايات المتحدة، وانضمام اليابان إلى دول المحور في الحرب العالمية الثانية.

وعام 1943  انتهاء أعمال مؤتمر طهران بين الرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت والرئيس السوفيتي جوزيف ستالين ورئيس وزراء المملكة المتحدة ونستون تشرشل.
وعام 1948  ملوك ورؤساء الدول العربية يتفقون في مؤتمر أريحا على تنصيب الملك عبد الله بن الشريف الحسين بن علي ملك المملكة الأردنية الهاشمية ملكا على الضفة الغربية والقدس.
 وعام 1976  أنجولا تنضم إلى منظمة الأمم المتحدة.
وعام 1981 الإعلان رسميا عن اكتشاف فيروس الإيدز.
وعام 1988 الجمعية العامة للأمم المتحدة تقرر الانتقال إلى جنيف للاستماع لخطاب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات بعد أن رفضت الولايات المتحدة إعطاءه تأشيرة دخول.


وعام 2001 عملية القدس الغربية المزدوجة
وعام 2006 المعارضة اللبنانية تنظم مظاهرة في بيروت للمطالبة بتشكيل حكومة وحدة وطنية.
افتتاح دورة الألعاب الآسيوية والتي تستضيفها قطر.
وعام 2008  الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما يعلن اختياره لمنافسته بالانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي للحصول على ترشيح الحزب للانتخابات الرئاسية هيلاري كلينتون لمنصب وزير الخارجية، لتكون بذلك كلينتون ثالث امرأة تتولى هذا المنصب بعد مادلين أولبرايت وكونداليزا رايز.
وعام 2010 حزب الوفد الجديد وجماعة الإخوان المسلمون يعلنان انسحابهما من جولة الإعادة بانتخابات مجلس الشعب وذلك بسبب اتهامهما للحكومة بتزوير الانتخابات وأعمال العنف التي صاحبت الجولة الأولى منها الدستورية ليصبح أول رئيس يساري في تاريخ المكسيك الحديث.

وعام 2013  الصين تطلق عربتها الفضائية الأولى ضمن مهمة تشانج آه-3 التي تهدف لاستكشاف القمر.
وعام 2015 جبهة النُصرة تُفرج عن 16 جُنديًّا لُبنانيًّا كانت قد أسرتهم سابقًا إثر مُناوشات في سلسلة جبال لُبنان الشرقيَّة كإحدى تبعات الحرب في سوريا، مُقابل الإفراج عن 13 سجينًا في لُبنان.

وعام 2018 أندريس مانويل لوبيس أوبرادور يؤدي اليمين الدستورية ليصبح أول رئيس يساري في تاريخ المكسيك الحديث.


 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدولة المملوكية فرانكلين روزفلت الحرب رئيس وزراء المملكة المتحدة

إقرأ أيضاً:

المغرب يدين تعنت الجزائر التي ترهن العملية السياسية على حساب الاستقرار الإقليمي

أدان المغرب، الثلاثاء أمام لجنة الـ24 التابعة للأمم المتحدة، تعنت الجزائر التي ترهن العملية السياسية الخاصة بالصحراء المغربية، على حساب الاستقرار الإقليمي.

وخلال الدورة العادية للجنة الـ24، المنعقدة ما بين 9 و20 يونيو الجاري، أكدت نائبة السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، ماجدة موتشو، أن “العملية السياسية الجارية تحت إشراف الأمين العام والتي ييسرها مبعوثه الخاص، بدعم من مجموع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، لا يمكن أن تظل رهينة تعنت وعناد بلد وحيد، على حساب الاستقرار الإقليمي”.

وشددت على أن المجتمع الدولي وغالبية الأعضاء الدائمين بمجلس الأمن خلصوا إلى هذا الاستنتاج، معربة عن الأسف لكون بعض الأطراف تواصل الاستغلال السياسي لقضية الصحراء المغربية لخدمة مصالح لا تمت بصلة لمبادئ حق تقرير المصير.

وقالت إن “بلدا جارا، يعد طرفا رئيسيا في هذا النزاع الإقليمي، ويدعي الدفاع عن حق تقرير المصير، يعرقل منذ عقود أي حل واقعي وبناء من خلال استغلال مبادئ ميثاق الأمم المتحدة لأهداف سياسية وسعيا للهيمنة”.

وأضافت أن البلد ذاته، السباق إلى التحدث بشأن الصحراء المغربية وتعبئة قنوات دبلوماسية ومالية هامة من أجل تغذية الانقسام والانفصال، يلوذ بالصمت المطبق بشأن باقي القضايا المدرجة في جدول أعمال هذه اللجنة.

واعتبرت موتشو أن “هذا الموقف الانتقائي يشي بالكثير عن دوافعه الحقيقية ويظهر إرادة صريحة لتحويل العملية السياسية الأممية عن هدفها، خدمة لاستراتيجية تروم زعزعة الاستقرار الإقليمي”.

من جانب آخر، تطرقت نائبة السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة إلى الدينامية الدولية الإيجابية الداعمة لحل سياسي وواقعي وبراغماتي ومستدام، يقوم على التوافق، لتسوية هذا النزاع الإقليمي بشأن الصحراء المغربية، مسجلة أن هذه الدينامية ما فتئت تتعزز حول المبادرة المغربية للحكم الذاتي.

وقالت إن هذه المبادرة، التي حظيت بترحيب مجلس الأمن الدولي منذ تقديمها إلى الأمين العام في 2007، تعتبر اليوم استجابة ملموسة لانتظارات المنتظم الدولي، إذ تنسجم بشكل كامل مع روح القرارات الأممية ذات الصلة، مذكرة بأن هذا المبادرة تحظى اليوم بدعم أزيد من 118 بلدا في كافة مناطق العالم، من بينها القوة الاستعمارية السابقة في المنطقة، إلى جانب ثلاثة أعضاء دائمين في مجلس الأمن.

وسجلت، من جانب آخر، التناقض الجوهري في المناقشات داخل لجنة الـ24 التي تواصل، بشكل مجانب للصواب، إدراج قضية الصحراء، ضمن مسألة تصفية الاستعمار، مؤكدة أن هذا الوضع “لا يعكس لا الحقائق التاريخية والواقع الميداني، ولا تطور الملف داخل مجلس الأمن، ولا، أيضا، رأي أغلبية المجتمع الدولي، بما في ذلك العديد من البلدان التي عبرت عن رأيها أمام هذه اللجنة بشأن هذه القضية”.

وحرصت على التذكير بأن لجنة الـ24، التي تضطلع بتنفيذ القرار رقم 1514 الذي اعتمدته الجمعية العامة الأممية في 14 دجنبر 1960، مدعوة إلى أن تأخذ بعين الاعتبار تطور مفاهيم وآليات القانون الدولي، مضيفة أنه لا يمكن لهذه اللجنة الاضطلاع بدورها بشكل فاعل مع التغاضي عن آليات تنفيذ القرار المذكور، التي حددتها ووافقت عليها الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، لاسيما في القرار 1541 الذي اعتمدته الجمعية ذاتها في 15 دجنبر 1960.

وقالت الدبلوماسية المغربية إنه “من الضروري التذكير بأن القرار 1541، الذي غالبا ما يتم عمدا إغفاله في هذا النقاش، يوضح أن الحكم الذاتي يعد صيغة لإعمال حق تقرير المصير”، مسجلة أنه خلافا للخطابات الإيديولوجية الضيقة التي تروج لها حفنة من الدول، فإن هذا الحق لا يقتصر على الاستقلال. بل يمكن ممارسته، وفقا للقانون الدولي نفسه، من خلال نظام حكم ذاتي داخلي ضمن إطار مؤسساتي أوسع للدولة.

وأوضحت الدبلوماسية أن هذه المقاربة الواقعية هي ذاتها التي تقترحها المبادرة المغربية للحكم الذاتي، التي توفر إطارا للحكم الذاتي المتقدم، في إطار احترام سيادة المملكة المغربية ووحدتها الترابية.

وأكدت السيدة موتشو أن هذه المقاربة تحظى بدعم صريح من ساكنة الصحراء المغربية، من خلال مشاركتها الواسعة في جميع الانتخابات الوطنية والجهوية والمحلية، وكذلك من خلال انخراطها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية لمنطقتها، مبرزة أن هذه المشاركة تعد تعبيرا مباشرا عن انخراط الساكنة في الإطار المؤسساتي المغربي، وهو ما يتعين على هذه الهيئة الاقرار به.

ودعت، في هذا الإطار، اللجنة إلى اتباع المسار الذي حدده أعضاء مجلس الأمن، من خلال الاعتراف بالتوجه الواضح والقائم على التوافق الذي تبنته المجموعة الدولية، ودعم مقاربة واقعية ترتكز على الحكم الذاتي.

وخلصت الدبلوماسية المغربية إلى أن “الوقت قد حان بالنسبة للجنة الـ24 من أجل تبني موقف شجاع إزاء المبادرة المغربية للحكم الذاتي، يتوافق مع مبادئ الأمم المتحدة. فلا يمكن إيجاد حل سياسي لهذا النزاع إلا في هذا الإطار، وليس من خلال قراءة مغلوطة ومغرضة لحق تقرير المصير”.

مقالات مشابهة

  • موسكو: روسيا تدين بشدة الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت إيران
  • القضاء يحدد موعد أول جلسة لمحاكمة مضيان في ملف رفيعة المنصوري
  • «ضياء الدين داوود»: مصر تتعرض لاستهداف مباشر من قوى خارجية تسعى لإضعافها
  • «أبو شقة»: تعديلات قوانين الانتخابات «واجب دستوري».. والقائمة المُغلقة الحل الأمثل
  • المغرب يدين تعنت الجزائر التي ترهن العملية السياسية على حساب الاستقرار الإقليمي
  • وزير الخارجية يبحث ونظيرته الأسترالية العلاقات الثنائية وتطورات المنطقة
  • رئيس البرلمان اللبناني: نرفض مغادرة الـ"يونيفيل" ولا نقبل بتعديل المهمات التي تقوم بها
  • «الأخضر» بكام النهارده؟.. سعر الدولار الآن في مصر
  • أسعار أرز الشعير اليوم الأربعاء 11 يونيو 2025.. بكام الطن النهارده؟
  • خلال لقائه رئيس مجلس الشورى في دولة قطر: رئيس البرلمان العربي يشيد بالجهود التي يقوم بها أمير دولة قطر لوقف حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني