الأمم المتحدة: نزوح 48 ألف شخص من شمال غرب سوريا منذ بدء الاشتباكات
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أفادت الأمم المتحدة، بنزوح أكثر من 48 ألفا من شمال غرب سوريا، منذ بدء الاشتباكات في ريفي حلب وإدلب، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
إغلاق الطرق المؤدية إلى حلبوأغلق الجيش السوري، جميع الطرق المؤدية إلى مدينة حلب، بحسب تصريحات مصادر عسكرية لوكالة «رويترز».
وفي وقتٍ سابقٍ، أعلنت وزارة الدفاع السورية، أنَّ قوات الجيش السوري تواصل التصدي للهجوم الكبير الذي تشنه الفصائل المسلحة في ريفي حلب وإدلب.
وجاء في بيان وزارة الدفاع السورية: «تواصل قواتنا المسلحة العاملة على جبهات ريفي حلب وإدلب، التصدي للهجوم الكبير الذي تشنه الفصائل المسلحة، التي تستخدم في هجومها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، إضافة إلى الطيران المُسيّر، ومعتمدة على مجموعات كبيرة من المسلحين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدفاع السورية وزارة الدفاع السورية القوات المسلحة المصرية ريفي حلب إدلب
إقرأ أيضاً:
تعاون مشترك بين مركز الملك سلمان والبرنامج “الإنمائي”.. 5 ملايين دولار لإعادة تأهيل المخابز المتضررة في سوريا
البلاد – بروكسل
وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، مشروع برنامجٍ مشتركٍ مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)؛ لإعادة تأهيل المخابز المتضررة في سوريا، بقيمة إجمالية تبلغ 5 ملايين دولار، وذلك على هامش أعمال المنتدى الإنساني الأوروبي 2025م في مدينة بروكسل.
وقّع المشروع المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ومدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أكيم شتاينر. وسيجري بموجب المشروع تأهيل 33 مخبزًا حكوميًا متضررًا بمحافظات ريف دمشق، واللاذقية، ودرعا، ودير الزور، وحمص، والسويداء، وحماة، وحلب، عبر تنفيذ أعمال الترميم الأساسية، وتوفير خطوط إنتاج جديدة، وصيانة الخطوط المتهالكة، إضافة إلى إعادة تأهيل وحدتين متنقلتين لإنتاج الخبز. ويهدف المشروع إلى تعزيز الأمن الغذائي في المناطق التي تضم أعدادًا كبيرة من العائدين والنازحين والمجتمعات المستضيفة، من خلال استعادة الوظائف الأساسية للمخابز الحكومية المتضررة، وإعادة تأهيلها ورفع قدرتها الإنتاجية لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان، وتوفير 500 فرصة عمل في المخابز مما سيسهم في إنعاش الاقتصاد المحلي. يأتي هذا المشروع امتدادًا للجهود الإنسانية، التي تبذلها المملكة ممثلة في مركز الملك سلمان للإغاثة، في دعم مشاريع الأمن الغذائي والتعافي المبكر، وتخفيف معاناة الشعوب المتضررة حول العالم بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة الإنسانية.