ملك أحمد زاهر تتباهي بخسارة وزنها في ملتقى الإبداع والتميز العربي (صور)
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
خطفت الفنانة الشابة ملك أحمد زاهر عدسات الصحافة والإعلام بإطلالتها خلال تكريمها في ملتقي الإبداع و التميز العربي في دورته الثالثة.
وبدت ملك زاهر بإطلالة شتوية أنيقة، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا بأكمام طويلة، صمم من قماش المخمل باللون الأزرق القاتم، وعكس الفستان خسارة وزنها بشكل لافت.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا ناعمًا متناغمًا مع لون بشرتها الخمرية وتحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الكشمير في الشفاه.
وقالت ملك زاهر في احد تصريحات الصحفية سبب خسارة وزنها بهذة الشكل، قائلة: " الحمد لله أنا بحاول أخس، ومبسوطة كده أكتر ومرتاحة نفسيًا وجسديًا أكتر بكتير".
ملك زاهرملك أحمد زاهر من مواليد 1 يوليو 2002، ممثلة مصرية، وهي الابنة الأولى للفنان أحمد زاهر.
حياتها
بدأت التمثيل في سن مبكر وكان أول ظهور لها في فيلم كابتن هيما في عام 2008 مع تامر حسني. من أشهر أعمالها، فيلم عمر وسلمى (2009) ومسلسل الحارة (2010)، ومسلسل القاصرات (2013)، ومسلسل نسل الأغراب (2021).
ذكر والدها أن دخول ابنتيه عالم التمثيل حدث بإقناع من صديقه المغني تامر حسني حيث اشتركتا معه في فيلم كابتن هيما، ولكنهما ستتوقفان لحين بلوغهما سن الرشد والوقوف على رغبتهما في استكمال التمثيل أم الاتجاه إلى تخصصات أخرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ملتقي الإبداع و التميز العربي يوليو أحمد زاهر تامر حسني القاصرات نسل الأغراب أحمد زاهر
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: انتخابات النوادي فيها منافسة وحيوية أكتر بكتير من انتخابات النواب
قال الإعلامي عمرو أديب إن المشهد السياسي في مصر يختلف عن مفهوم الديمقراطية التقليدي، موضحًا أن ما يحدث في البلاد يمكن وصفه بـ"الانتخابات والأحزاب"، لكنه ليس ديمقراطية بمعناها الكامل.
الأحزاب السياسية والانتخاباتوأضاف أديب، خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”، أن الأحزاب السياسية والانتخابات موجودة، لكن فعالية المشاركة فيها تختلف بشكل كبير، مستطردا: “انتخابات النوادي فيها منافسة وحيوية أكتر بكتير من انتخابات النواب… شوف الرقابة والمنافسة هناك، هتلاقي الحماس عالي جدًا”.
وأشار إلى أن انتخابات النواب على المستوى الوطني تشهد هدوءا كبيرا؛ مما يعكس تراجع التنافسية والمشاركة الشعبية، مقارنة بالانتخابات على مستوى النوادي أو الهيئات الصغيرة.
وأوضح أديب أن هذه الفجوة بين الحماس في الانتخابات المحلية والهدوء في الانتخابات الوطنية؛ تُظهر أن التجربة الانتخابية في مصر لا تعكس الديمقراطية الكاملة، لكنها تبقى إطارًا سياسيًا يسمح ببعض المشاركة والمنافسة.
واختتم بالقول: “الأحزاب موجودة والانتخابات موجودة… لكن الحماس الحقيقي والمنافسة الفعلية بتظهر في أماكن صغيرة أكتر من المستوى الوطني”.