جيش الاحتلال يعترض طائرة مسيرة قبل توجهها لإسرائيل
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
كشف الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الاثنين، عن قيام سلاح البحرية باعتراض طائرة مسيرة قبل اختراق الأجواء الإسرائيلية من الجهة الشرقية في منطقة البحر الأحمر.
وبحسب"روسيا اليوم"، قال الجيش في بيان، "اعترضت سفينة صواريخ تابعة لسلاح البحرية قبل قليل في منطقة البحر الأحمر مسيرة تم اطلاقها من جهة الشرق حيث تم اعتراض السفينة المسيرة قبل اختراقها الأجواء الإسرائيلية، لم يتم تفعيل إنذارات وفق السياسة المتبعة.
ويوم الأحد، أعلنت حركة "أنصار الله" (الحوثيون) تنفيذها عملية ضد "هدف حيوي في منطقة يافا بفلسطين المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي".
وقال المتحدث الرسمي للقوات المسلحة اليمنية، العميد يحيى سريع، في بيان إن "الصاروخ أصاب هدفه بنجاح".
وأضاف أن" القوات المسلحة اليمنية وأمام استمرار جرائم العدو في قطاع غزة ستضاعف من عملياتها العسكرية بالصواريخ والطائرات المسيرة وذلك ضمن تأديتها للواجب الديني والأخلاقي والإنساني، نصرة وإسنادا للمجاهدين في قطاع غزة وفي الضفة الغربية".
وشدد على أن "عمليات القوات المسلحة اليمنية لن تتوقف إلا بوقف العدوان على قطاع غزة ورفع الحصارِ عنه".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي اعتراض طائرة مسيرة الأجواء الإسرائيلية البحر الأحمر الجهة الشرقية
إقرأ أيضاً:
روسيا تختبر طائرة مسيرة جديدة متعددة الاستخدامات
الثورة نت /..
أعلنت شركة “دروناكس” الروسية أنها تعمل على اختبار طائرة مسيّرة جديدة، صممتها لنقل حمولات تصل أوزانها إلى 100 كغ.
وقال خبير في الشركة لوكالة “تاس” الروسية:”طائرة CH-K-15 الملقبة بالحدأة السوداء صممت لتكون مروحية مسيّرة متعددة الاستخدامات، يمكن استعمالها للأغراض المدنية والعسكرية. الطائرة جهّزت بنظام لنقل وإسقاط الأحمال التي تصل أوزانها إلى 100 كغ، إذ يمكن استعمالها لنقل البضائع والمؤن، ونقل المعدات العسكرية والذخائر إلى الجنود، ومن الناحية الفنية يمكن الاعتماد عليها في إجلاء الجرحى والمصابين من ساحات المعارك”.
وأضاف:”الطائرة تخضع حاليا لاختبارات عملية في ظروف تحاكي ظروف المعارك الحديثة، والميزة فيها هو قدرتها على نقل الحمولات الثقيلة مع الحفاظ على قدرتها على الحركة بسلاسة والمناورة في الجو”.
وأشار الخبير إلى أن الطائرة يمكن تجهيزها بمختلف أنواع المعدات مثل الكاميرات ومعدات المراقبة والاستطلاع، وكذلك أنظمة الحرب الإلكترونية، ومعدات إجلاء الجرحى والمصابين، والمميز فيها هو العمل في مختلف ظروف الطقس وتنفيذ عدة أنواع من المهام خلال رحلة واحدة، ما يقلل الحاجة لتواجد الأشخاص والعساكر في المناطق الخطرة أثناء المعارك.
المصدر: تاس