لحظة وصول أمير قطر وحرمه الشيخة جواهر إلى لندن.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
لندن
وصل أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وحرمه الشيخة جواهر بنت حمد بن سحيم آل ثاني، إلى العاصمة البريطانية لندن في زيارة دولية إلى المملكة المتحدة، تلبية لدعوة من الملك تشارلز الثالث، بحسب ما أعلنه الديوان الأميري القطري.
كان في استقبال الأمير والشيخة لدى وصولهما مطار “ستانستيد الدولي”، الفايكاونت هود نيابة عن الملك تشارلز الثالث، إلى جانب عدد من المسؤولين البريطانيين، والشيخ عبد الله بن محمد بن سعود آل ثاني، سفير دولة قطر لدى المملكة المتحدة، ونيراف باتيل، السفير البريطاني لدى قطر، وأعضاء السفارة القطرية.
وفي لفتة احتفائية، رافقت طائرتان حربيتان تابعتان للقوات الجوية الملكية البريطانية طائرة أمير دولة قطر لدى دخولها المجال الجوي للمملكة المتحدة.
من المقرر أن تبدأ زيارة الدولة اليوم الثلاثاء، حيث يستقبله الملك تشارلز الثالث، في وقت تأمل فيه لندن إبرام اتفاقية تجارية مع دول الخليج قريبًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/فيديو-طولي-39.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمير قطر الشيخة جواهر قطر
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز يهز بريطانيا .. السرطان يتراجع والسر في التشخيص المبكر
أعلن الملك تشارلز الثالث اليوم الجمعة بأن علاجه من السرطان سيخفّ في العام الجديد بفضل التشخيص المبكر والتدخل الفعال والالتزام بتعليمات الطبيب.
إصابة الملك تشارلز بالسرطانكشف تشارلز، البالغ من العمر 77 عامًا، عن هذه المعلومات في رسالة مسجلة بُثّت على التلفزيون البريطاني ضمن حملة لتشجيع الناس على الاستفادة من الفحص الذي يكشف السرطان في مراحله المبكرة عندما يكون علاجه أسهل.
وقال الملك: "التشخيص المبكر ببساطة ينقذ الأرواح"، بحسب ما أفادت به وكالة أسوشيتد برس الإخبارية الأمريكية.
وأضاف: "أعلم أيضاً مدى تأثير ذلك على حالتي، إذ مكّنني من مواصلة حياة كاملة ونشطة حتى أثناء خضوعي للعلاج".
أتاحت الرسالة المسجلة للأمير تشارلز فرصة للتأمل في تجربته خلال الـ 22 شهراً الماضية منذ إعلانه عن خضوعه للعلاج من نوع لم يُفصح عنه من السرطان.
شكل قرار الأمير تشارلز بالكشف عن تشخيصه خروجاً عن المألوف بالنسبة للعائلة المالكة البريطانية، التي لطالما اعتبرت صحتها شأناً شخصياً ولم تُشارك سوى القليل من التفاصيل مع العامة.
وقال قصر باكنجهام آنذاك: "اختار جلالته مشاركة تشخيصه لمنع التكهنات، وأملاً في أن يُسهم ذلك في تعزيز فهم الجمهور لجميع المتضررين من السرطان حول العالم".
التشخيص المبكر للسرطانومنذ ذلك الحين، استخدم الأمير تشارلز قصته الشخصية لتسليط الضوء على أهمية التشخيص والعلاج المبكرين وسجلت مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة زيادة بنسبة 33% في عدد زيارات موقعها الإلكتروني في الأسابيع التي تلت تشخيص الملك، حيث سعى الناس للحصول على معلومات حول أعراض السرطان.
وبينما لم يُحدد القصر نوع السرطان الذي يُعاني منه الملك، قال مسؤولون إن تم اكتشاف ذلك بعد أن كشف علاج تضخم البروستاتا عن "مشكلة منفصلة مثيرة للقلق".