حقق الفارس آدم بن طالب البلوشي أربعة انتصارات في السباق السابع للخيل، والذي نظمه الاتحاد العماني للفروسية والسباق لهذا الموسم بميدان الرحبة لسباقات الخيل وسط حضور جماهيري كبير، اشتمل السباق على تسعة أشواط، خصصت ستة منها للخيول العربية الأصيلة، وشوط للخيول العربية الأصيلة الإنتاج المحلي، وشوطان للخيول المهجنة الأصيلة، جاءت نتائجها على النحو التالي:

الشوط الأول

توج بسباق شاطئ البستان للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1200 متر المهرة "شرارة عبري" لمالكها عبدالله بن علي المسكري وفارسها حمد بن سيف البوسعيدي ومدربها عامر بن سالم الغنيمي، وجاء في المركز الثاني الحصان "الدستور" لمالكه ومدربه محمد بن عبدالرحمن البلوشي وفارسه شاكر بن علي البلوشي، وحل في المركز الثالث الحصان "مناوش" لمالكه حمد بن سعيد المالكي وفارسه مؤنس بن سالم السيابي ومدربه هزاع بن حمد المالكي.

الشوط الثاني

بينما توج بالمركز الأول في سباق كهف طيق للخيول المهجنة الأصيلة لمسافة 1200 متر، الحصان "دو ثراكي" لمالكه عاصم بن عباس العجمي وفارسه أحمد بن سالم السيابي ومدربه خليل بن سعيد البلوشي، وجاء في المركز الثاني الحصان "تموز" لمالكه عمار بن سالم المسكري وفارسه حمد بن سلطان المالكي ومدربه عبدالله بن محمد المسكري، وحل ثالثا الحصان "انجلتون" لمالكه أحمد بن سعيد المسكري وفارسه عامر بن علي الراسبي ومدربه خالد بن سعيد المسكري.

الشوط الثالث

المركز الأول في سباق كهف الكتان للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1200 متر كان من نصيب المهر "أس أس آر لهيب" لمالكه سالم بن سعيد الرشيدي وفارسه حمد بن سلطان المالكي ومدربه خالد بن سيف المالكي، وجاءت في المركز الثاني الفرس "آر بي مسك" لمالكها عبدالعزيز بن سالم المسروري وفارسها أنس بن سالم السيابي ومدربها محمد بن عبدالله البلوشي، وحلت ثالثا الفرس "أم أس هيلا بيلا" لمالكها ماجد بن عبدالله الفارسي وفارسها مازن بن مبارك اليحيائي ومدربها عبدالله بن سليمان الفارسي.

الشوط الرابع

توجت بسباق كهف جرنان للخيول العربية الأصيلة لمسافة 1800 متر المهرة "بيان مسقط" لمربط مسقط وفارسها آدم بن طالب البلوشي ومدربها حمد بن سعيد السعيدي، وجاء في المركز الثاني المهر "عز الأشخرة" لمالكه علي بن عبدالله الجعفري وفارسه عامر بن علي الراسبي ومدربه عبد العزيز بن سعود البلوشي، وحقق المركز الثالث المهر "قيصر مجان" لمربط مسقط وفارسه علي بن رجب البلوشي ومدربه حمد بن سعيد السعيدي.

الشوط الخامس

سباق كهف مقل للخيول المهجنة الأصيلة لمسافة 1800 متر كان من نصيب الحصان "أودي تو ديوتي" لمالكه حمزة بن علي الطائي وفارسه آدم بن طالب البلوشي ومدربه هود بن حمود البلوشي، تلاه في المركز الثاني الحصان "كروس ذا أوشن" لصاحب السمو السيد طارق بن محمد آل سعيد وفارسه مؤنس بن سالم السيابي ومدربه حسين بن علي السنيدي، أما المركز الثالث فكان من نصيب الحصان "كالكراند" لمالكه طاهر بن سعود الخليلي وفارسه مازن بن مبارك اليحيائي ومدربه حسين بن علي السنيدي.

الشوط السادس

بينما حقق المركز الأول في سباق كهف المرنيف للخيول العربية الأصيلة للإنتاج المحلي لمسافة 2000 متر، الحصان "جلمود العفية" لمالكه أحمد بن خميس المغدري وفارسه آدم بن طالب البلوشي ومدربه حسن بن محمد الفلاحي، وجاء في المركز الثاني المهر "يزيد مسقط" لمربط مسقط وفارسه إبراهيم بن خميس الهنائي ومدربه حمد بن سعيد السعيدي، أما المركز الثالث فكان من نصيب الفرس "أميرة قريات" لمالكها يوسف بن راشد البوصافي وفارسها شاكر بن علي البلوشي ومدربها علي بن سعيد البلوشي.

الشوط السابع

أحرز المركز الأول في سباق كهف أبو هبان للخيول العربية الأصيلة لمسافة 2000 متر الحصان "مضمون" لمالكه حسين بن بدر السنيدي وفارسه آدم بن طالب البلوشي ومدربه حسين بن علي السنيدي، بينما توج بالمركز الثاني المهر "أس أس آر نسيم" لمالكه سالم بن سعيد الرشيدي وفارسه المعتصم بن سعيد البلوشي ومدربه خالد بن سيف المالكي، أما المركز الثالث فكان من نصيب الحصان "بو سدرة" لمالكه ملهم بن شخبوط السعدي وفارسه محمد بن محمود الفارسي ومدربه عبد الله بن سليمان الفارسي.

الشوط الثامن

توج بسباق كهف الهوتة للخيول العربية الأصيلة لمسافة 2000 متر الحصان "احتراز" لمالكه أيمن بن حمود البلوشي وفارسه سيف بن حمد البلوشي ومدربه حبيب بن أحمد البلوشي، وجاء في المركز الثاني الحصان "كالك دي كريرا" لمالكه أنور بن سالم المهري وفارسه مازن بن مبارك اليحيائي ومدربه محمد بن سالم السيابي، وحقق المركز الثالث الحصان "أس أس آر المزمل" لمالكه سالم بن سعيد الرشيدي وفارسه المعتصم بن سعيد البلوشي ومدربه خالد بن سيف المالكي.

الشوط التاسع

في سباق كهف مجلس الجن للخيول العربية الأصيلة لمسافة 2000 متر ظفر بالمركز الأول الحصان "حزام" لمالكه أيمن بن حمود البلوشي وفارسه سيف بن حمد البلوشي ومدربه حبيب بن أحمد البلوشي، تلاه في المركز الثاني الحصان "إزمير دي كارير" لمالكه محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن وفارسه آدم بن طالب البلوشي ومدربه محمد بن عيسى البلوشي، أما المركز الثالث فكان من نصيب الحصان "مرجان" لمالكه خالد بن محمد خسرو زمان وفارسه أحمد بن سالم السيابي ومدربه حمد بن سعيد السعيدي.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: للخیول العربیة الأصیلة لمسافة فی المرکز الثانی الحصان وجاء فی المرکز الثانی حمد البلوشی عبدالله بن بن عبدالله محمد بن بن محمد أحمد بن حسین بن بن سیف بن علی

إقرأ أيضاً:

الأردن في طليعة سياحة المغامرة مع ماراثون الرمال 2025

صراحة نيوز-  في خطوة كبيرة شهدها قطاع السياحة في الأردن، عقدت وزيرة السياحة والآثار، لينا عنّاب، والرئيس التنفيذي لماراثون الرمال العالمي(Marathon Des Sables – MDS)، سيريل غوتييه، مؤتمرًا صحفيًا في عمّان للإعلان رسميًا عن انطلاق النسخة الدولية الخامسة من ماراثون الرمال، والأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط، والمقرّر إقامتها في وادي رم خلال الفترة من 1 إلى 8 تشرين الثاني 2025.

ويُعد هذا السباق الصحراوي من أبرز سباقات التحمل في العالم، ويتم تنظيمه بالشراكة بين هيئة تنشيط السياحة الأردنية وشركة “إكسبيرينس جوردن أدفنتشرز”، وسينطلق بمشاركة نحو 650 عدّاءً من مختلف دول الاتحاد الأوروبي، ما يشكّل دفعة قوية للموسم السياحي الأردني في نوفمبر تشرين الثاني، ويسلط الضوء على المناظر الطبيعية الفريدة في وادي رم.

وفي كلمتها أمام وسائل الإعلام، قالت الوزيرة عنّاب: “تُرسّخ استضافة ماراثون الرمال للمرة الخامسة في الأردن مكانة بلدنا كوجهة رائدة في سياحة المغامرة. فعلى مدى العقد الماضي، حقق الأردن تقدمًا ملحوظًا في تطوير منتجه السياحي في هذا المجال، من خلال الاستثمار في المسارات، والبنية التحتية، والتجارب الأصيلة التي تربط الزوار بطبيعتنا وثقافتنا وتراثنا. فمن درب الأردن الشهير عالميًا، الذي يمتد لأكثر من 650 كيلومترًا عبر تضاريس ومناطق متنوعة، إلى هذا السباق الأيقوني الذي يُقام على خلفية طبيعة وادي رم الخلابة، يواصل الأردن تسليط الضوء على ثراء وتنوّع تجاربه في المواقع السياحية الطبيعية“.

وأكدت الوزيرة أن سياحة الماراثونات “أصبحت ركيزة استراتيجية في خططنا لتطوير الوجهات السياحية، إذ تنسجم مع التوجهات العالمية في مجالي الصحة والرفاه والسياحة التفاعلية، وتقدّم تجارب غامرة وقابلة للمشاركة تلامس اهتمامات ‘الرياضيين الثقافيين’، أي العدّائين الذين يرون في الرياضة وسيلة للتواصل والاستكشاف وتجسيد القيم المشتركة“.

وأضافت الوزيرة: “تستقطب فعاليات مثل ماراثون الرمال رياضيين تتحول تجاربهم الغامرة إلى قصص يروونها”، مضيفة: “كل مشارك يغادر وهو يحمل ارتباطًا عاطفيًا عميقًا بالأردن – بتراثه، وشعبه، وجماله الطبيعي، حيث يقدّم وادي رم مسارًا يتطلب قدرة بدنية عالية، ويقع ضمن مشهد طبيعي يدعو للتأمل، والتواصل الثقافي، والشعور بالسكون الروحي. وبالإضافة إلى تجربة المشاركة في السباق، سيحظى العداؤون بفرصة استكشاف روعة البترا الخالدة، وسكون البحر الميت ومزايـاه الشفائية، وهاتان الوجهتان من أكثر المواقع تأثيرًا وإلهامًا في الأردن“.

وسلّطت الوزيرة الضوء على الماراثون بوصفه فرصة استثنائية لإبراز ما يقدّمه الأردن خارج مضمار السباق، قائلة: “إنها تجربة غامرة لا تُنسى، تتجاوز حدود الجغرافيا والزمن، وتبقى محفورة في ذاكرة ضيوفنا“.

واختتمت عنّاب كلمتها بالتعبير عن “خالص الامتنان لمنظّمي ماراثون الرمال على ثقتهم المتجددة بالأردن، ولكل العدّائين الاستثنائيين الذين ينضمون إلينا من مختلف أنحاء العالم. نتطلّع لاستقبالهم في تشرين الثاني المقبل، ونتمنى لكل مشارك رحلة موفقة في هذه المغامرة الفريدة“.

من جهته، قال الرئيس التنفيذي لماراثون الرمال: “لقد أصبح ماراثون الرمال – الأردن الجوهرة في سلسلتنا العالمية، وأحد أنجح الوجهات في تاريخ السباق، بما يتسم به من مناظر طبيعية خلابة، وكرم ضيافة لا يُضاهى، وروابط عاطفية تتشكّل بين العدّائين والأردن، وضعت معيارًا جديدًا لما يمكن أن تكون عليه سباقات المغامرة. لكن هذه ليست سوى البداية، فلدينا خطط طموحة في الأردن، إذ نؤمن أن هذا البلد هو المكان الأنسب للنمو والابتكار وبناء رؤية طويلة الأمد تتقاطع فيها الرياضة مع الثقافة والسياحة بطريقة ملهمة. فالأردن يملك كل المقومات ليصبح مركزًا عالميًا لفعالياتنا في سباقات التحمل، ونحن فخورون بأن نكون جزءًا من هذه الرحلة“.

وقال الدكتور عبد الرزاق عربيات، المدير العام لهيئة تنشيط السياحة الأردنية: “نفخر في هيئة تنشيط السياحة بدعم فعاليات عالمية مثل ماراثون الرمال. فهذا الحدث لا يسلّط الضوء على روعة المشاهد الطبيعية في الأردن فحسب، بل يعكس أيضًا جهودنا المتواصلة لترسيخ مكانة المملكة كوجهة رائدة في سياحة المغامرة. ومن خلال فعاليات كهذه، نستقبل المسافرين الواعين الباحثين عن ارتباط حقيقي مع الطبيعة والثقافة والتاريخ. وهي فرصة ليكتشف الزوّار روح الأردن الحقيقية والغنى الذي يميّز بلدنا ويجعله فريدًا بحق“.

وفي تعليقه على المناسبة، قال أيمن عبد الكريم، الرئيس التنفيذي لشركة “إكسبيرينس جوردن أدفنتشرز”: “بصفتنا الشريك المحلي الرسمي، فمن دواعي فخرنا في إكسبيرينس جوردن مواصلة استضافة هذا السباق الأيقوني، الذي يضم مئات العدّائين الدوليين في احتفالية تجمع بين التحمل والتواصل والاكتشاف”. وشدّد على التزام الفريق بمبادئ الاستدامة والشراكة المجتمعية في وادي رم، معربًا عن شكره المتواصل لدعم وزارة السياحة، وسلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، وهيئة تنشيط السياحة، في تعزيز مكانة الأردن كوجهة رائدة في سياحة المغامرة.

وباستضافة ماراثون الرمال، يحقّق الأردن محطة مفصلية في مسيرته نحو الريادة في مجال السياحة الرياضية وسياحة المغامرة على المستوى الدولي. فهذا الحدث يتجاوز كونه سباقًا، ليشكّل تجربة تحوّل حقيقية تمزج بين التحمل والثقافة والاستكشاف، وسط مشاهد صحراوية خلابة في وادي رم. ومع تنامي الاهتمام العالمي بسياحة المغامرة، يضع ماراثون الرمال – الأردن المملكة في مقدمة هذا القطاع المتنامي، مستقطبًا الزوّار الدوليين، ومساهمًا في دعم الاستراتيجية الوطنية للسياحة من خلال إبراز الجمال الطبيعي والتراث والضيافة الأردنية على الساحة العالمية.

مقالات مشابهة

  • السباق الاستخباراتي على الذكاء الاصطناعي
  • خبراء أمميون: أفعال إسرائيل بغزة همجية وترقى إلى جرائم
  • محامى رمضان صبحى لـاليوم السابع: غادر القسم وفى طريقه لمنزله
  • مطعم “زايكا” يفتتح أبوابه في منطقة دابوق، ويقدّم لقلب عمّان النكهة الهندية الأصيلة
  • الجدل حول هجوم حماس يوم السابع من أكتوبر.. وحسم الجدل قانونيًا
  • الأردن في طليعة سياحة المغامرة مع ماراثون الرمال 2025
  • ليديكي تقترب من فيلبس بـ «الرقم 22»!
  • دبي تستضيف سباق «لي تاب»
  • الدور السابع
  • البلوشي يحقق برونزية آسيا في التايكواندو بماليزيا