عرضت قناة العربية، تقريرًا مفصلًا، عن تحذيرات شركات المحمول في مصر، حمل عنوان "مصر تضاعف الغرامات على شركات المحمول المخالفة.. وجزاءات جديدة". 

ماذا يحدث عند تناول السوداني يوميا؟تضاعف الغرامات على شركات المحمول المخالفة 

التقرير المفصل، كشف عن أن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر وضع آليات جديدة لجزاءات الجودة الخاصة بخدمات المحمول.


وشهد وزير الاتصالات المصري عمرو طلعت توقيع شركات المحمول الأربعة "فودافون - اورنج - وي - إي آند"، وتنظيم الاتصالات على الآليات الجديدة للجزاءات.

وستقوم الشركات فى حالة مخالفتها لمعايير الجودة ومستويات أداء الخدمة المحددة بالتراخيص الممنوحة لها، باستخدام ضِعف قيمة الجزاءات المالية المقررة عليها في تحسين التغطية والجودة لخدمات المحمول وتغطية مناطق جغرافية يحددها تنظيم الاتصالات.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاتصالات المحمول عمرو طلعت وزارة الاتصالات المزيد المزيد شرکات المحمول

إقرأ أيضاً:

فوضى التعليم في عدن: المدارس الخاصة تضاعف الرسوم رغم تعميم التربية!

شمسان بوست / خاص:

في ظل استمرار إغلاق المدارس الحكومية بسبب الإضرابات المتواصلة للمعلمين، أقدمت العديد من المدارس الخاصة في العاصمة عدن على مضاعفة الرسوم الدراسية، ضاربة عرض الحائط بالتعميم الصادر عن مكتب التربية والتعليم، والذي يطالب بالالتزام بالتسعيرات المحددة من قبل اللجان المختصة.

ووُجهت انتقادات حادة لسلوك إدارات المدارس الخاصة، إذ اعتُبر تجاهلها للتعميم دليلاً على غياب الرقابة الفعلية وافتقاد الالتزام بالقرارات الرسمية. وقال الصحفي عبدالرحمن أنيس إن المدارس الخاصة لم تُعر أي اهتمام للتعميم الصادر من مديرة مكتب التربية والتعليم بعدن، بل تعاملت معه وكأنه لم يصدر أصلاً، مضيفًا: “لا فائدة من إصدار تعاميم لا تجد من يطبقها”.

وأشار أنيس إلى أن رسوم الروضة في بعض المدارس الخاصة بعدن وصلت إلى 1400 دولار، فيما ترتفع الرسوم تدريجياً مع تقدم الطالب في المراحل الدراسية، ما يجعل التعليم في متناول فئة محدودة فقط.

وذكر أن أحد المدارس، التي كانت في السابق مقصداً لأبناء الأسر ذات الدخل المتوسط، أصبحت تطلب حالياً 880 ألف ريال كرسوم للصف الأول الابتدائي، بالإضافة إلى 80 ألف ريال للتسجيل لأول مرة، و40 ألف ريال لتجديد التسجيل للطلاب القدامى.

ورغم هذه الرسوم المرتفعة، أشار أنيس إلى ضعف البنية التحتية والخدمات الأساسية في كثير من هذه المدارس، حيث يضطر الطلاب للدراسة في أجواء خانقة بدون مكيفات تعمل بالطاقة الشمسية، مما يؤثر سلبًا على قدرتهم على التركيز.

وتساءل في ختام حديثه: “من من أبناء عدن يستطيع اليوم دفع الرسوم المدرسية بالدولار؟” في إشارة إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية، وارتفاع معدلات البطالة، وانهيار قيمة العملة المحلية، ما يجعل الرسوم الدراسية عبئًا يفوق قدرة معظم العائلات العدنية. وتساءل البعض إن كان التعليم قد أصبح امتيازًا خاصًا بفئة الميسورين والمغتربين فقط.

في ظل هذا الواقع، تتزايد الدعوات لتدخل عاجل من الجهات المختصة من أجل فرض الرقابة على المدارس الخاصة، ووضع حد لحالة الفوضى الحالية، بما يضمن عدالة التعليم ويوفر بيئة تعليمية منصفة لجميع المواطنين، بعيدًا عن التمييز الطبقي والمادي.

مقالات مشابهة

  • البنك المركزي اليمني يكشف عن نقود معدنية جديدة.. تعرف عليها
  • اليونيسف تحذر من تضاعف حالات سوء التغذية بين أطفال دارفور وتطالب بتمويل عاجل في السودان
  • اليونيسف: سوء التغذبة الحاد لدى الأطفال في شمال دارفور تضاعف في عام
  • إجراء عاجل من الدولة لمكافحة الصيد الجائر بالبحر الأحمر.. وزيرة البيئة توضح
  • 10 جيجا إنترنت مجاني.. القومي لتنظيم الاتصالات يلزم الشركات بتعويض العملاء
  • «القومي لتنظيم الاتصالات» يلزم الشركات بتقديم إنترنت أرضي و محمول مجاني للعملاء
  • جوجل في مرمى الغرامات مجددًا بتركيا.. ما القصة؟
  • حظر تحضير المايونيز بالبيض الطازج.. اشتراطات صارمة جديدة للمخابز والحلويات-عاجل
  • خطة دبي 2033 تستهدف 32 تريليون درهم ومضاعفة التجارة الخارجية
  • فوضى التعليم في عدن: المدارس الخاصة تضاعف الرسوم رغم تعميم التربية!