الأسبوع:
2025-07-31@05:29:06 GMT

نضال السبع: لم يتمكن أحد من فك شفرة الأحداث في سوريا

تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT

نضال السبع: لم يتمكن أحد من فك شفرة الأحداث في سوريا

قال الكاتب والمحلل السياسي اللبناني، نضال السبع، إن ما يحدث في سوريا هو تسلم وتسليم، ولا يوجد معارك، مشيرا إلى هناك لغزا كبيرا في سوريا حتى اللحظة، ولم يتمكن أحد من فك شفرة الأحداث، وتفسير هذا الانقلاب في المشهد الأمني والعسكري.

وأضاف السبع، في تغريدة له عبر منصة إكس: أن ما يحدث اليوم في سوريا وقبلها الحرب الإسرائيلية على لبنان وغزة، هو ما تحدث عنه نتنياهو بعد 7 أكتوبر مباشرة، حين قال إن إسرائيل تتجه إلى تغيير وجه الشرق الأوسط.

وتابع، أن الحل المطروح الآن في سوريا، هو:

1 - بدء تنفيذ القرار الأممي 2254.

2 - تشكيل حكومة وحدة وطنية بإشراف فريق من الأمم المتحدة والجامعة العربية خلال شهر.

3 - يبقى بشار الأسد رئيسا لمدة 6 - 9 اشهر ويعطي جزءا كبيرا من صلاحياتها لرئيس الوزراء المتفق عليه ويجب أن يكون مستقلا.

4 - كتابة دستور جديد للبلاد من لجنة جديدة ثلثها يعين من الأمم المتحدة وثلث لدمشق وثلث للائتلاف السوري.

5 - روسيا وإيران وتركيا يراقبون وقف إطلاق النار.

6 - تنسحب جميع القوات إلى قواعدها وتتوالى وحدات شرطية مشتركة حماية المدن.

7 - تنسحب جميع القوات الأجنبية من البلاد حتى نهاية العام 2025.

8 - تدعو الحكومة الجديدة إلى انتخابات رئاسية وبرلمانية بأسماء جديدة بعد 6-9 أشهر.

اقرأ أيضاًمصطفى بكري: وسائل إعلام أمريكية تستهدف تحقيق أجندة سياسية في سوريا

هوكستين: الوضع في سوريا نقطة ضعف جديدة لـحزب الله وإيران

عاجل.. مصر تنفي ادعاءات «وول ستريت جورنال» بشأن حث بشار الأسد على مغادرة سوريا

مصر تطالب مواطنيها في سوريا بتوخي الحذر والتواصل مع سفارتها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الشرق الأوسط سوريا لبنان اسرائيل نتنياهو 7 أكتوبر فی سوریا

إقرأ أيضاً:

النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الأسد

أعلنت النيابة العامة الفرنسية لمكافحة الإرهاب، اليوم الاثنين، أنها طلبت إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، على خلفية هجوم 2013 الكيميائي الدامي بعدما أُلغيت مذكرة سابقة.

ويعود الأمر حاليا إلى قضاة التحقيق لاتخاذ قرار بشأن إن كانوا سيصدرون مذكرة التوقيف الجديدة أو لا.

وبدأ محققون فرنسيون منذ العام 2021 التحقيق في هجوم بغاز السارين، يقال إن الحكومة شنته في عهد الأسد وأسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، حسب المخابرات الأميركية، بمدينتي عدرا ودوما في 4 و5 أغسطس/آب 2013.

وقضت محكمة التمييز، الأعلى في فرنسا، الجمعة الماضية بأن لا استثناء يمكن أن يرفع حصانة رئيس دولة، حتى في قضايا جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، ملغية مذكرة توقيف صدرت بحق الأسد عام 2023 عندما كان لا يزال رئيسا.

لكنها أضافت أنه بما أن الأسد الذي أطيح به في ديسمبر/كانون الأول 2024 لم يعد رئيسا، فيمكن إصدار مذكرات جديدة بحقه ومواصلة التحقيق الفرنسي.

وأفادت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب بأنها طلبت الجمعة "إصدار مذكرة توقيف بحق بشار الأسد ونشرها دوليا، بتهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية والتواطؤ بجرائم حرب" في قضية الهجوم الكيميائي.

وفر الأسد وعائلته إلى روسيا بعدما تمكن مقاتلو المعارضة السورية المسلحة من السيطرة على السلطة في الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024.

كما صدرت مذكرة توقيف فرنسية أخرى بحق الأسد في يناير/كانون الثاني 2025 بشبهة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب على خلفية قصف استهدف مدينة درعا عام 2017، وأودى بمدني سوري-فرنسي.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يبحث مع بوتين ملفي سوريا وإيران
  • فرنسا تطالب بمذكرة توقيف جديدة بحق الأسد بعد سقوط الحصانة عنه
  • وزير الاقتصاد والصناعة الدكتور محمد نضال الشعار: سوريا الجديدة هي المنتجة التي تعيد تشكيل معاملها وبناء إنتاجها
  • النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق الأسد
  • سوريا وإيران.. الكرملين يكشف تفاصيل مكالمة بوتين ونتنياهو
  • بعد إسقاط الحصانة: فرنسا تطلب مذكرة توقيف جديدة بحق بشار الأسد
  • النيابة العامة الفرنسية تطلب إصدار مذكرة توقيف جديدة بحق بشار الأسد
  • سوريا تستعد لأول انتخابات برلمانية منذ سقوط الأسد
  • سوريا.. إعلان موعد أول انتخابات برلمانية بعد الأسد
  • سبتمبر.. موعد أول انتخابات برلمانية في سوريا منذ سقوط الأسد والشرع سيعيّن ثلث المقاعد