سقوط نظام الأسد بعد 61 عامًا!
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
انتهى فجر اليوم الأحد نظام حكم عائلة الأسد الذي استمر 61 عامًا في سوريا.
واندلعت الحرب الأهلية بعد محاولة قمع الحركات الشعبية التي بدأت في عام 2011 للمطالبة بالحرية، وذلك بخروج العاصمة دمشق عن سيطرة النظام.
تولى الأسد رئاسة نظام البعث في عام 2000
تولى بشار الأسد رئاسة نظام البعث في عام 2000 بعد وفاة والده، وانتهت سلطة الأسد ونظام البعث بدخول الجماعات المعارضة للعاصمة دمشق.
تحول الصراع إلى حرب أهلية
وأدت تدخلات النظام التي أسفرت عن مقتل الآلاف إلى تحويل الصراع إلى حرب أهلية ودخلت الجماعات المسلحة المعارضة في صراع طويل ولم يكن النظام مستعدًا لحل المشكلة عبر الدبلوماسية والطرق السلمية رغم الضغوط الدولية.
عملية في 27 نوفمبر
بعد تصاعد الاشتباكات في سوريا في 27 نوفمبر، فقد النظام السيطرة في العديد من المناطق بدءًا من حلب وإدلب وحماة، وأخيرًا مع خروج الجماهير إلى الشوارع في العاصمة دمشق بدأت قوات النظام في الانسحاب من المؤسسات العامة والشوارع، بينما زادت الجماعات المعارضة من سيطرتها في وسط المدينة انتهى نظام البعث الدموي الذي استمر 61 عامًا وحكم عائلة الأسد الذي استمر 53 عامًا.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار سوريا المعارضة السورية سقوط نظام الأسد سوريا
إقرأ أيضاً:
نظام التتبع يغطي 92% من المركبات الحكومية
صراحة نيوز -قال الناطق الإعلامي باسم وزارة النقل، محمد الدويري، إن عدد المركبات الحكومية المشمولة بنظام التتبع الإلكتروني بلغ نحو 14,200 مركبة، بنسبة 92% من إجمالي المركبات الحكومية، منذ بدء تطبيق النظام وضم مركبات الشركات المملوكة بالكامل للحكومة أواخر عام 2023.
أوضح أن المرحلة الرابعة والأخيرة من النظام، التي أطلقت مؤخراً، تشمل تركيب أجهزة تعتمد على تكنولوجيا 4G، وستُطبق على باقي المركبات الحكومية المدرجة في النظام منذ نهاية 2023، متوقعاً الانتهاء من هذه المرحلة في عام 2026.
بيّن أن عدد المخالفات انخفض بنسبة 68% منذ عام 2017، إذ تراجع من نحو 23,000 مخالفة عام 2022 إلى حوالي 17,000 مخالفة عام 2023.
أشار إلى أن الوزارة واجهت تحديات نظام التتبع بزيادة الكوادر، وتنفيذ برامج تأهيل وتدريب في الوزارات، إلى جانب تحديث الخوادم التي تعود لعام 2014، وإطلاق نظام سحابي حديث بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي، وتحويل الإنترنت من 2G إلى 4G.
أكد توسيع النظام ليشمل صهاريج نقل المياه العادمة التابعة لوزارة البيئة، بواقع 38 صهريجاً، مع وجود خطة لتطبيق النظام على آليات الحفر في وزارة المياه، ومركبات نقل السماد في وزارة الزراعة قريباً.
لفت إلى أن جميع البيانات تُرفع إلى نظام مركزي يخضع لرقابة ديوان المحاسبة، وتُدار عبر غرفة عمليات مختصة تتابع الأداء والمخالفات.