منى زكي تتحدث عن أحمد حلمي: "علمني حاجات كتير كويسة"
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تحدثت الفنانة منى زكي عن زوجها الفنان أحمد حلمي، مؤكدة أنه كان له دور كبير في التأثير عليها بشكل إيجابي، وأشادة بدعمه لها على المستويين الشخصي والمهني.
حيث قالت منى زكي عن أحمد حلمي في تصريحات صحفية: "جوزي علمني حاجات كتير كويسة.. هو هداني كشخصية، وهو فنان متعدد المواهب فبالتالي بجد اتعلمت منه حاجات كتير".
و تابعت: "اتعلمت منه ازاي أتذوق لوحة، أو أتذوق حاجات أنا مكنتش بفهمها قبل ما أقابله".
و أضافت: "بحس أن قرارته في الحاجات الكبيرة بتبقى سليمة وهو متأني جدًا وأنا متسرعة، عنده صفات كتير أنا حبيت إني أتعلمها منه".
وجاءت تصريحات منى زكي لتعكس عمق العلاقة القوية التي تجمعها بالنجم أحمد حلمي، والتي تعد واحدة من أنجح وأطول قصص الحب في الوسط الفني.
أحمد حلمي برفقة منى زكيأخر أعمال منى زكي
وكان آخر أعمال منى زكى فيلم رحلة 404، وشاركها البطولة محمد ممدوح، محمد فراج، خالد الصاوي، شيرين رضا، محمد علاء، جيهان الشماشرجي، والفيلم من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة وإنتاج محمد حفظي وشاهيناز العقاد.خدمات بث الأفلام على الإنترنت
وتدور أحداث فيلم رحلة 404 في إطار اجتماعي درامي تشويقي، ويتناول رحلة تخوضها منى زكي التي تقدم شخصية غادة من القاهرة إلى مكة، لأداء مناسك الحج مع والدها، حيث تقرر التوبة عن عملها بالماضي، ولكن قبل السفر بأسبوع تحدث مفاجأة تغير مجرى حياتها، وتصبح في حيرة من أمرها، إما أن تستكمل الرحلة وفي نيتها الخير أو تتجه إلى طريق آخر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث فيلم رحلة 404
إقرأ أيضاً:
عبد الله يتحدى الظروف ويحصل على 98% في الثانوية الأزهرية بالفيوم: حلمي كلية الطب
رغم قسوة الظروف المعيشية التي يعاني منها كثير من طلاب الريف، استطاع الطالب عبد الله طه جمعة، ابن محافظة الفيوم، أن يحقق إنجازًا كبيرًا في مسيرته التعليمية، بحصوله على مجموع 98% في الثانوية الأزهرية، القسم العلمي، دون الاعتماد على الدروس الخصوصية.
عبد الله، الطالب في معهد أبي بكر الصديق الأزهري بمدينة طامية، أكد أنه لم يعتمد في تحصيله الدراسي إلا على مجهوده الذاتي ومتابعة شرح المعلمين داخل المعهد، إضافة إلى تنظيم وقته والاستعانة بالله ثم دعم والديه، اللذين شكّلا له السند الحقيقي طوال العام الدراسي.
قال عبد الله في تصريحات خاصة: "مكنتش باخد دروس خصوصية في أي مادة، كنت بذاكر من الكتب وبعتمد على شرح المدرسين وعلى دعاء والدتي. حلمي من زمان أدخل كلية الطب وأكون دكتور أقدر أساعد الناس وأرد الجميل لبلدي وأهلي".
وأكد أن أكثر ما دفعه للاستمرار رغم الضغوط هو إيمانه بأن الاجتهاد لا يضيع، مشيرًا إلى أن والده ووالدته لم يبخلا عليه بشيء رغم بساطة الحال، وكانا خير داعم له نفسيًا ومعنويًا.
قصة عبد الله تمثل نموذجًا يُحتذى به لكل طالب يواجه صعوبات الحياة، وتبعث برسالة قوية مفادها أن النجاح لا يحتاج مالًا، بل إرادة وطموحًا وصبرًا.