وسط جدل قانوني.. بيونسيه وجاي زي في العرض الأول لفيلم Mufasa
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حضرت النجمة العالمية بيونسيه وزوجها مغني الراب الشهير جاي زي، برفقة ابنتهما بلو آيفي، العرض الأول لفيلم Mufasa: The Lion King يوم الاثنين في مسرح دولبي بهوليوود. ورافق العائلة والدة بيونسيه، تينا نولز، البالغة من العمر 70 عامًا، في ظهور عائلي لافت.
ويأتي هذا الحدث بعد يوم واحد من ذكر اسم جاي زي في دعوى قضائية تتهمه بالاغتصاب، حيث زعمت فتاة أنها تعرضت للاعتداء عندما كانت تبلغ من العمر 13 عامًا في عام 2000.
وفي بيانه، أشار جاي زي إلى أنه يشعر بقلق خاص تجاه ابنته بلو آيفي، البالغة من العمر 11 عامًا، حيث يخشى أن تواجه أسئلة مزعجة من أصدقائها بسبب هذه القضية. يُذكر أن الزوجين لديهما أيضًا توأمان، رومي وسير، يبلغان من العمر سبع سنوات.
ورغم الجدل الدائر، بدا الثنائي في قمة الأناقة أثناء الحدث، حيث جذب ظهورهما اهتمام وسائل الإعلام والجماهير الحاضرة.
main 2024-12-10Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الغارديان: إسرائيل استخدمت قنبلة زِنتها 500 رطل في قصف مقهى بغزة
أفاد تحقيق لصحيفة الغارديان البريطانية بأن الجيش الإسرائيلي استخدم قنبلة وزنها 500 رطل (230 كلغم) عندما هاجم مقهى على شاطئ البحر في قطاع غزة يوم الاثنين الماضي.
وقال التحقيق إن القنبلة المستخدمة تعد سلاحا عشوائيا يتسبب في موجة انفجار هائلة وينشر شظايا على مساحة واسعة.
ونقلت الصحيفة عن خبراء قانونيين أن الحفرة الكبيرة التي خلفها الانفجار تعد دليلا على استخدام قنبلة كبيرة وقوية مثل "إم كيه-82″، وهي من الذخائر المستخدمة على نطاق واسع في الحملات الجوية خلال العقود الماضية.
وقال الخبراء للصحيفة إن استخدام مثل هذه الذخيرة، رغم العلم بوجود عدد كبير من المدنيين، بمن فيهم أطفال ونساء وكبار سن، يُعد على الأرجح غير قانوني وقد يُشكّل جريمة حرب.
وقد تم تحديد شظايا السلاح المنتشلة من أنقاض مقهى البقعة، والتي صوّرتها الغارديان، على أنها أجزاء من القنبلة "إم كيه-82″.
ونقلت الصحيفة عن الجيش الإسرائيلي أن هجوم المقهى قيد المراجعة، وأنه اتخذ خطوات قبل الغارة للحد من خطر إيذاء المدنيين.
ووفقاً لمسؤولين طبيين وآخرين، فقد استشهد بين 24 و36 فلسطينيًا في هذا الهجوم، وأُصيب العشرات، من بينهم صانع أفلام معروف، وفنان، وربة منزل تبلغ من العمر 35 عامًا، وطفل يبلغ من العمر أربع سنوات. ومن بين المصابين طفل يبلغ 14 عامًا وفتاة عمرها 12 عامًا.
وينص القانون الدولي، المستند إلى اتفاقيات جنيف، على أنه يُحظر على القوات العسكرية شنّ هجمات تؤدي إلى "خسائر عرضية في أرواح المدنيين" تكون "مفرطة أو غير متناسبة" مع الميزة العسكرية المتوقعة.