جلسة مرتقبة لمجلس الأمن الدولي لبحث تطورات اليمن
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
يعقد مجلس الأمن الدولي اليوم الأربعاء، اجتماعا لمناقشة التطورات العسكرية والإنسانية في اليمن، بما في ذلك استمرار تعثر العملية السياسية وتدهور الوضع الاقتصادي وتأثير التصعيد الإقليمي.
وسيبدأ الاجتماع بجلسة مفتوحة تليها مشاورات مغلقة تركز على الأوضاع الإنسانية والاقتصادية، بالإضافة إلى محادثات خارطة الطريق المتوقفة منذ نحو عام، وقضايا احتجاز ميليشيا الحوثي لموظفي الأمم المتحدة والعاملين في منظمات المجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية.
ومن المقرر أن يقدم كل من المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن هانس جروندبرج ووكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ الجديد توماس فليتشر إحاطتين خلال الجلسة المفتوحة حول مستجدات الوضع السياسي والعسكري والإنساني والحقوقي في اليمن.
ومن المتوقع أن يسلط جروندبرج الضوء على التأثيرات السلبية الناجمة عن تصاعد التوترات الإقليمية على جهود الوساطة الرامية لإعادة تنشيط العملية السياسية المتوقفة، محذرًا من أن أي تأخير في التوصل إلى خارطة طريق للسلام قد يؤدي باليمن إلى الانزلاق مجددًا نحو دوامة الحرب.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: اليمن مجلس الأمن الدولي
إقرأ أيضاً:
انطلاق الجلسة التشاورية الأولى لمجلس قروي دندرة لبحث احتياجات القرية
عقد مجلس قروي دندرة الجلسة التشاورية الأولى بناءً على تعليمات الوزير المحافظ، وتوجيهات أشرف أنور رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا، وبحضور نائب رئيس المدينة محمد عبد الحفيظ، وبرئاسة حسيبة سراج الدين رئيس قرية دندرة.
شهدت الجلسة حضور النواب والقيادات الطبيعية والتنفيذية، وعُمد ومشايخ وأهالي الوحدة المحلية بقرية دندرة، حيث ناقش الحضور احتياجات القرية، وطرحوا مقترحات من الأهالي لإيجاد حلول فعالة عبر المشاركة المجتمعية، بهدف النهوض بالقرية، والتغلب على السلبيات، وسد نقص الخدمات، بما يسهم في تقديم صورة أفضل للقرية في المستقبل.
وأكد المشاركون خلال الجلسة أهمية تعزيز قنوات التواصل بين الجهات التنفيذية والمواطنين، مشددين على ضرورة المتابعة المستمرة لما يتم الاتفاق عليه من توصيات، وتحويل المقترحات إلى خطط عمل واقعية تُنفذ على مراحل زمنية محددة.
كما أشاد الحضور بدور المجتمع المحلي في دعم جهود التنمية، مؤكدين أن النهوض بالخدمات الأساسية كالصحة والتعليم والصرف الصحي يُعد أولوية قصوى لتحسين جودة الحياة داخل القرية.