مجلس الأمن الدولي يعقد مساء اليوم جلسة خاصة باليمن
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
متابعات:
من المقرر أن يعقد مجلس الامن الدولي مساء اليوم الأربعاء 10 جمادى الأخرة جلسة خاصة بالأوضاع الاقتصادية في اليمن. ضمن ما يصفها بمساعي الأمم المتحدة إطلاق عملية سياسية في اليمن.
وافادت مصادر دبلوماسية غربية بأن مجلس الأمن سيعقد مساء اليوم اجتماعه الشهري حول اليمن، موضحة بان الاجتماع سيتضمن جلسة مفتوحة ومشاورات مغلقة.
وأكدت المصادر بان الجلسة ستركز على الأوضاع الإنسانية والاقتصادية في البلاد وكذا ترتيبات تنفيذ خارطة الطريق الأممية في اليمن.
ومن المتوقع أن يقدم المبعوث الاممي إلى اليمن هانس جرودنبرغ ووكيل الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية تقارير حول مستجدات الوضع السياسي والإنساني في اليمن.
وكان المبعوث الأممي استبق الجلسة بطرح خارطة الطريق على صنعاء والتي وافقت فعليا وشدد على ضرورة تشكيل لجنة مشتركة لإدارة ملف تصدير النفط وصرف مرتبات الموظفين.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: فی الیمن
إقرأ أيضاً:
بدء سريان قرار حظر دخول مواطني 12 دولة الى أمريكا بينها اليمن
بدأ اليوم الإثنين، سريان الأمر الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحظر دخول مواطني 12 دولة إلى الولايات المتحدة في الساعة 12:01 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (0401 بتوقيت جرينتش) في خطوة عزا اتخاذها إلى حماية البلاد من "الإرهابيين الأجانب".
والدول التي يشملها أحدث حظر للسفر هي إيران وليبيا والصومال والسودان واليمن وأفغانستان وميانمار وتشاد وجمهورية الكونجو وغينيا الاستوائية وإريتريا وهايتي.
كما ستفرض قيود جزئية على دخول مواطني سبع دول أخرى هي بوروندي وكوبا ولاوس وسيراليون وتوجو وتركمانستان وفنزويلا.
وقال ترامب إن الدول الخاضعة للقيود الأكثر صرامة بها "وجود واسع النطاق للإرهابيين"، ولا تتعاون في مجال أمن التأشيرات، ولديها عجز عن التحقق من هويات المسافرين، فضلا عن قصور في حفظ سجلات التاريخ الإجرامي لهم ولدى مواطنيها معدلات مرتفعة للبقاء في الولايات المتحدة بعد انتهاء مدة تأشيرات الدخول.
وضرب مثالا هو واقعة يوم الأحد قبل الماضي في بولدر بولاية كولورادو، عندما ألقى مصري قنابل حارقة على حشد من المتظاهرين المؤيدين لإسرائيل، باعتبارها دليلا على ضرورة فرض القيود الجديدة. إلا أن مصر ليست مستهدفة بحظر السفر.
ويشكل حظر السفر جزءا من سياسة ترامب لتقييد الهجرة إلى الولايات المتحدة، ويعيد إلى الأذهان خطوة مماثلة اتخذها في ولايته الأولى عندما حظر دخول المسافرين من سبع دول ذات أغلبية مسلمة.