وجدد بيان الوقفة التي حضرها مدير مدينة البيضاء احمد الرصاص ومسؤول التعبئة العامة بالمدينة زكريا الشامي والقيادات المحلية والتنفيذية والشخصيات الاجتماعية تأييد أبناء مدينة البيضاء وقبائل المحافظة عامة لكل القرارات التي تتخذها القيادة الثورية في إطار مشاركة اليمن بمعركة "طوفان الأقصى" ومنع عبور السفن في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن وباب المندب والمتجهة الى موانئ فلسطين المحتلة .

وبارك البيان العمليات التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية والقوة الصاروخية باستهداف عمق الاراضي المحتلة واستهداف البارجات الامريكية والسفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة .

ولفت إلى استعداد القبائل اليمنية مواجهة العدوان الأمريكي - البريطاني على اليمن الى جانب القوات المسلحة..محييا الملاحم البطولية التي تسطرها المقاومة الفلسطينية وتكبيدها للعدو الصهيوني خسائر فادحة .

واستنكر البيان جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الصهيوني وقصفه للمنازل والمنشآت العامة وقطع الإمدادات الإنسانية وممارسة التهجير القسري بحق المدنيين في الأراضي المحتلة .

وحث على ضرورة استمرار حملة المقاطعة الاقتصادية للبضائع والمنتجات الإسرائيلية والأمريكية والأوروبية الداعمة للعدو الصهيوني تضامنا مع الشعب الفلسطيني.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

وقفة.. بلطجة السيوف والأسلحة البيضاء

وقفتنا هذا الأسبوع هامة للغاية سنتحدث فيها عن بدء ظهور ظاهرة فاسدة ألا وهى الشجار بالسيوف والأسلحة البيضاء والشوم وأشباهها، ما هذه الحال التي وصل إليها بعض من الفسدة من شباب هذه الأيام؟! وأين شباب الماضي الذين كنا نسميهم ولاد الحتة وولاد البلد، الذين كان الشاب منهم لا يتعرض لبنات منطقته مطلقا بل كان يدافع عنهن إذا ما لاحظ تعقب أي غريب لها، ويساعد كبار السن في تخطى الطريق ولا يأخذ من أحد حقا أكثر من حقه ولا تطلع العيبة من فمه، بل كانت الغالبية منهم لا يستعملون قوتهم إلا في الحق ورد المظالم والوقوف بجانب المظلوم.

إن ما نشاهده هذه الأيام من استعراض القوة بحمل الأسلحة البيضاء والسيوف، سواء بالسير بها والتلويح بها أو على الموتوسيكلات أو بإخراجها من شبابيك الميكروباصات والسيارات، هنا الأمر محتاج لوقفة ووقفة شديدة يجب ألا تمر هكذا مرور الكرام، لا بد من مواجهة هذه الظاهرة التي تعبر عن نقص شديد يرتقي للمرض النفسي لدى حامليها، لا بد من وضع الخطط من الدولة متمثلة في الشرطة والنيابة والقضاء وأيضا من جانب السادة أعضاء مجلس النواب ومجلس الشيوخ.

فليس وضع قوانين جديدة للإيجار وغيره هو نهاية المطاف بل لا بد من مواجهة تشريعية أيضا قوية لهؤلاء البلطجية، تتضمن قوانين ذات أحكام رادعة لمن تسول له نفسه التلويح بالسيوف والأسلحة البيضاء سواء في المشاجرات أو للاستعراض بها على الموتوسيكلات وشبابيك السيارات أو السير والتلويح بها في الشارع، لا توجد دولة في العالم يجرؤ شخص فيها على حمل السيوف والأسلحة البيضاء والاستعراض بها عيانا بيانا هكذا إلا عندنا وربنا يهدي الجميع، إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله بها أن أكون من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.

اقرأ أيضاًمصطفى بكري: «حكومة الانفصال بقيادة حميدتي مؤامرة جديدة لتفتيت السودان وتقسيمه»

محافظ المنيا يلتقي عدداً من العاملين بالتربية والتعليم لبحث مطالبهم

«السياحة والآثار» تطلق منصة تدريب إلكترونية لرفع كفاءة العاملين والمتخصصين

مقالات مشابهة

  • ضياء رشوان يدعو لعدم الانسياق وراء الحملات التي تستهدف دور مصر المحوري في دعم الشعب الفلسطيني
  • وقفات تضامنية لعدد من المدارس في حجة مع الشعب الفلسطيني
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: ندعم جهود الوساطة التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة بغزة
  • وقفات طلابية في مدارس مدينة البيضاء نصرة لغزة والشعب الفلسطيني
  • من أجواء امتحانات الشهادة الثانوية العامة بفرعيها “العلمي والأدبي” في مدينة إنخل بريف درعا الغربي
  • كلية المجتمع في سنحان وبلاد الروس تنظم وقفة تضامنية مع غزة
  • وقفة.. بلطجة السيوف والأسلحة البيضاء
  • وقفة بالإصلاحية المركزية بالضالع تنديدًا بجرائم الإبادة بحق الشعب الفلسطيني
  • وقفة طفولية في مدينة البيضاء تضامنا مع أطفال غزة
  • الرئيس الفلسطيني يشكر المملكة على جهودها التي أسهمت في الالتزام الفرنسي التاريخي بالاعتراف بدولة فلسطين