تحل الفنانة أميرة فتحي، ضيفة على برنامج «كلام الناس» الذي تقدمه الإعلامية ياسمين عز من خلال شاشة MBC مصر أسبوعيا، و تكشف من خلاله الكثير من التفاصيل والأسرار حول حياتها الفنية والشخصية.

وأعلنت الصفحة الرسمية لشاشة MBC مصر عبر حسابها بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن استضافة أميرة فتحي في «كلام الناس»، قائلة: «النجمة أميرة فتحي في أول ظهور لها، وأسرار وقصص وتفاصيل تحكيها لأول مرة عن حياتها الفنية والشخصية.

. الليلة في ضيافة ياسمين عز وبرنامج #كلام_الناس.. السادسة مساء على MBCMASR».

View this post on Instagram

A post shared by MBC Masr (@mbcmasrtv)

آخر أعمال أميرة فتحي

جدير بالذكر، أن آخر أعمال أميرة فتحي مشاركتها في مسلسل «السرايا» الذي عرض في 2017، و عادت من خلاله بعد غياب استمر لـ 13 عاما، بالتعاون مع قطاع كبير من النجوم أبرزهم، سوسن بدر ودنيا عبد العزيز ومجدي كامل.

وفي وقت سابق، تصدرت الفنانة أميرة فتحي مؤشرات البحث عبر منصات التواصل الاجتماعي بصورة نشرتها عبر صفحتها الشخصية على موقع «انستجرام» يرجع عمرها لـ 26 عاما من الوقت الحالي.

وكشفت أميرة فتحي، عن صورة ترجع لبدايتها الفنية من مشاركتها في كليب افرض للفنان حكيم.

وحرصت أميرة فتحي على الظهور بالملابس التي ارتدتها في كليب «افرض» لحكيم الذي صدر عام 1996، وظهرت في الصورة ببدلة يسيطر عليها اللون الأخصر بالإضافة إلى القميص البرتقالي، ما لفت أنظار العديد من المتابعين لها نظرا للتشابه الكبير بين الصورتين، كما علقت عليها قائلة: "العمر مجرد رقم الحمدالله والشكر له.

اقرأ أيضاً«العمر مجرد رقم».. اميرة فتحي تعيد نشر صورة من 26 سنة

فريق عمل فيلم «جبل الحريم» يحتفلون بانتهاء التصوير في العين السخنة (صور)

إحباط محاولة تهريب ماريجوانا وأسلحة وهواتف محمولة بجمارك مطار القاهرة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أميرة ياسمين عز الإعلامية ياسمين عز فتحي الفنانة أميرة فتحي أميرة فتحي اميرة فتحي الفنانة اميرة فتحي أمیرة فتحی

إقرأ أيضاً:

الفضيحة ليست في الصورة.. بل في غياب القانون

بقلم: الحقوقية انوار داود الخفاجي ..

في العراق، لم يعد كافياً أن تكوني صاحبة رأي لتدفعي الثمن بالكلمات فقط. بل إن الصوت العالي، خصوصاً إذا كان نسويًّا، سياسيًّا، أو معارضًا، قد يُقابل بمحاولات إسكات خبيثة تنطلق من غرف مظلمة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تتحول الخصوصية إلى سلاح، والصورة الشخصية إلى قيد على رقبة الضحية.
انتشر في السنوات الأخيرة ما يمكن وصفه بـ (مسلسل نشر الصور والفضائح الرقمية)الذي يطال شخصيات نسائية معروفة، سواء كنّ إعلاميات، ناشطات، مرشحات، أو حتى نساء عاديات عبرنَ رأيًا لم يعجب أحدهم. وغالباً ما يتم استخدام هذه الصور كأدوات لابتزاز مادي أو تشويه سُمعة سياسي، دون أدنى مراعاة للقانون أو الأخلاق.
اللافت أن هذا الانتهاك لا يستثني أحداً. فقد طالت الحملات الابتزازية رجالاً ونساءً على حد سواء، لكن الضرر المجتمعي يكون مضاعفاً على النساء بسبب النظرة الاجتماعية المحافظة التي غالباً ما تلقي باللوم على الضحية بدل الجاني. فكم من مرشحة اضطرت للانسحاب من السباق الانتخابي خوفًا من تسريب صور قديمة أو مفبركة؟ وكم من ناشطة فضّلت الصمت على المواجهة لأنها بلا حماية حقيقية من الدولة أو القانون؟

ورغم تصاعد وتيرة هذه الانتهاكات، ما زال الغياب التشريعي والرقابي واضحاً. فمجلس النواب العراقي، ورغم كل الجدل المجتمعي، لم يُشرّع حتى اليوم قانوناً واضحاً وصارماً لحماية الخصوصية الرقمية للمواطنين والمواطنات. كما أن الجهات التنفيذية ما زالت تتعامل مع الشكاوى الإلكترونية بعقلية جرائم الشوارع ، متجاهلة أن الأذى الرقمي قد يدمّر حياة بأكملها، وأن الصورة التي تُسرّب في لحظة، قد تقود إلى انتحار أو عزلة اجتماعية أو طلاق أو إبعاد من الوظيفة.
المطلوب اليوم ليس مجرد شجب أخلاقي. بل هو تحرك تشريعي وقانوني واضح، يبدأ من إصدار قانون لحماية البيانات الشخصية، يُجرّم تسريب الصور والمعلومات من دون إذن أصحابها، ويوفر أدوات قانونية حقيقية للضحايا، مع تسريع إجراءات ملاحقة ومحاسبة من يقفون وراء البيجات والصفحات المجهولة التي تمتهن التشهير والابتزاز.
كما يجب إلزام شركات الإنترنت ومشغلي المنصات الرقمية المحلية بالتعاون مع الجهات الأمنية لوقف هذه الجرائم، والكشف عن هويات من يقفون خلف الحسابات المبتزّة. ولا بد من برامج توعية عامة تنقل المسؤولية من الضحية إلى الجاني، وتفكك البنية الثقافية التي ما زالت تعتبر الصور الشخصية جريمة بحد ذاتها.
إن كرامة الإنسان في العراق باتت على المحك، لا لأن هناك من يبتزّ، بل لأن الدولة تصمت، والمجتمع يلوم، والقانون ما زال في سبات. آن الأوان أن نُدرك أن الصورة التي تُسرّب هي ليست الفضيحة، بل الفضيحة الحقيقية هي أن نعيش بلا قانون يحمي ظهورنا عندما نقف ونتكلم.

ختاما لن تنتهي الفضيحة إلا عندما يبدأ القانون.

انوار داود الخفاجي

مقالات مشابهة

  • قبيسي: الكلام والتهويل بالحرب للأسف هو كلام داخلي
  • كثرة السجود.. من الصحابي الذي أوصاه النبي بهذا السلوك ؟
  • يوسف الشريف يعود إلى دراما رمضان بعد غياب 5 سنوات
  • نضال الشافعي في ضيافة مراد مكرم على «CBC سفرة» بهذا الموعد
  • ما قصة الأرجنتيني الذي عوضته غوغل بسبب صورة؟ وكيف تفاعل مغردون؟
  • حفل محمد رمضان في الساحل الشمالي يرفع شعار كامل العدد بهذا الموعد
  • تأخير الساعة 60 دقيقة مساء يوم خميس.. انتهاء التوقيت الصيفي بهذا الموعد
  • هل كلام الحب بين المخطوبين حرام؟.. الإفتاء تجيب
  • فنانة مصرية ردت بحزم على شائعة انفعال ابنتها عليها: كلام فارغ لا أساس له
  • الفضيحة ليست في الصورة.. بل في غياب القانون