"العدوان الإسرائيلي على غزة" غارات عنيفة تستهدف مدارس ومباني سكنية
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية عنيفة على حي الكرامة شمال غربي مدينة غزة، حسب ما أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية.
يأتي هذا الهجوم في وقت حساس حيث تم استهداف مدرسة تؤوي نازحين، بالإضافة إلى تفجير عدد من المباني السكنية في مناطق مختلفة من القطاع.
تفاصيل الغارات الإسرائيليةالاستهداف المباشر: أُفيد عن سقوط عدد من الشهداء والمصابين إثر غارة إسرائيلية استهدفت مدرسة كانت تأوي نازحين في شارع يافا شمال شرقي غزة.الدمار الواسع: كما ألحق الهجوم دمارًا واسعًا بعد تدمير مباني سكنية في النصيرات وبيت لاهيا وسط غزة.المزاعم الإسرائيلية: من جانبها، أفادت الجيش الإسرائيلي بأن الغارات استهدفت أهدافًا في غزة، زاعمة أن تلك الأهداف تتبع مسلحين كانوا يخططون لشن عمليات ضد قوات الاحتلال.حصيلة العدوان المستمرالعدوان الإسرائيلي على غزة لا يزال مستمرًا لليوم 435 على التوالي، حيث قصفت قوات الاحتلال العديد من المنازل الفلسطينية.حصيلة الشهداء: أعلنت المصادر الطبية أن عدد الشهداء في القطاع قد ارتفع إلى 44،875 شهيدًا منذ بداية العدوان في السابع من أكتوبر 2023، وتشير التقارير إلى أن أغلبهم من الأطفال والنساء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العدوان الإسرائيلي على غزة غارة اسرائيلية استهداف مدارس حصيلة الشهداء العدوان المستمر غزة 2023 عمليات ضد الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يهدم منشآت سكنية وحظائر مواشي بالأغوار الشمالية
الأغوار الشمالية - صفا هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، يوم الأربعاء، عددًا من المنشآت السكنية وحظائر المواشي في منطقة أبو العجاج، شرق بلدة الجفتلك في الأغوار الشمالية. ورافقت جرافات الاحتلال قوة عسكرية كبيرة، وجرى تدمير مساكن مصنوعة من الصفيح والخيام، ومنشآت لتربية المواشي، تعود لعائلات فلسطينية تقطن المنطقة منذ سنوات طويلة. وقالت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو إن ما جرى في أبو العجاج يمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، وجزءًا من سياسة تطهير عرقي ممنهجة تستهدف الوجود الفلسطيني في الأغوار”. ونوّهت إلى أن هذا الهدم يأتي ضمن سلسلة متصاعدة من الانتهاكات الإسرائيلية بحق التجمعات البدوية، بهدف ترحيل السكان قسرًا وتوسيع النشاط الاستيطاني. وأشارت إلى أن قوات الاحتلال لم تكتفِ بهدم المنشآت، بل قامت بتجريف أراضٍ زراعية وقطع خطوط المياه، في محاولة لتقويض مقومات الحياة الأساسية في المنطقة. وأعربت عن قلقها البالغ من استمرار صمت المجتمع الدولي، مؤكدة أن تجاهل هذه الجرائم يشجع سلطات الاحتلال على المضي قدمًا في مخططاتها الاستيطانية. وحثّت المنظمة المؤسسات الحقوقية والإنسانية، المحلية والدولية، على التحرك العاجل لوقف هذه الانتهاكات، والعمل على توفير الحماية لسكان الأغوار الذين يواجهون خطر التهجير القسري بشكل يومي.
إطلاق البرنامج التأهيلي لتدريب 1000 شاب وفتاة ببورسعيد