الأميرة رحمة الحسن تتفتح مهرجان الفحيص.. شاهدوا جمالها بالثوب الأردني
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
البوابة - نجحت الأميرة رحمة بنت الحسن في لفت الأنظار لها بإطلالتها الأميرية الراقية لدى إشعالها "الشعلة" إيذانًا بانطلاق الدورة الـ31 لمهرجان الفحيص تحت عنوان "الأردن: تاريخ وحضارة".
اقرأ ايضاًواختارت الأميرة رحمة بنت الحسن في حفل الافتتاح بإطلالة مستوحاة من التراث الأردني، وارتدت الثوب الأسود المُطرز بالخيوط حمراء اللون.
أما على صعيد الشعر والمكياج، اكتفت الأميرة رحمة بإسدال شعرها على كفتيها بطريقة بسيطة، وطبقت مكياج ترابي يليق بلامح وجهها الناعمة.
ومن المقرر أن يستمر المهرجان حتى التاسع عشر من الشهر الجاري ويقام على مسرح ساحة الدير الروماني الأرثوذكسي.
ويُشارك في المهرجان نخبة من أبرز الفنانين العرب منهم الفنان اللبناني وليد توفيق والفنان جوزيف عطية، والفنان وائل جسار، بالإضافة إلى عدد من الفنانين الأردنيين منهم جهاد سركيس، غادة عباسي، ومشاركة عدد من الفرق الفنية الأردنية.
الأميرة رحمة بنت الحسن في الزفافوكانت الأميرة رحمة بنت الحسن قد سحرت الكثيرين بإطلالتها الراقية في الزفاف الملكي الذي أقيم في الأول من يونيو 2023 بزواج ولي العهد الأردني الأمير الحسين بن عبدالله الثاني والأميرة رجوة الحسين.
وجاءت إطلالة الأميرة رحمة حينها بثوب أنيق حمل توقيع المصممة إيمان الأحمد - Eman Al Ahmed.
كما لفتت ابنتها الآنسة عائشة البطاينة الأنظار لها، حين ارتدت ثوب باللون الزيتي المطرز بطريقة أنيقة بالخيوط الذهبية اللامعة، فيما أسدلت خصلات شعرها المتموجة على كتفيها بطريقة أنيقة وطبقت مكياج ترابي أنيق.
اقرأ ايضاًزواج الأميرة رحمة
في يوليو 1997، تزوجت الأميرة رحمة من السيد علاء البطاينة، وزير الطاقة والثروة المعدنية من 11 أكتوبر 2012 إلى 30 مارس 2013.
ولدى الأميرة رحمة ابنين:
عائشةعارفالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
المعينا: رحل نصيف وبقي الأثر
خالد المعينا
انتقل الى رحمة الله الكريم اللطيف أستاذنا الدكتور عبدالله عمر نصيف. وإني إذ أعزي أهله ومحبيه؛ لأذكر كريم أخلاقه وبشاشة محيّاه، وأسفاري في معيته شرقًا وغربًا، وهو يسعى لخدمة الإسلام والمسلمين؛ ومن ذلك رحلتي معه إلى السويد، والأثر الجميل الذي تركه لدي الغربيين؛ فقد كان ودودًا رفيقًا في حوار الأديان، الذي دعا إليه وكان من قياداته، وأسفر عن إعجاب الغرب برسالة الإسلام وعدله ورحمته.
لقد كان د. نصيف مثالًا رائعًا للإتقان في المناصب، التي تولاها؛ ومنها مدير جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، وأمين عام رابطة العالم الإسلامي، وأخيرًا اختاره الملك فهد- رحمهما الله- نائبًا لرئيس مجلس الشورى عام 1992م.
وبوفاته- رحمه الله- خسرت المملكة العربية السعودية قامة فريدة في أداء المهام الكبرى، التي قام بها خير قيام.
وإني أعزي اهله، وأعزي الوطن، وأعزي نفسي بوفاته- رحمه الله رحمة واسعة.
ولله ما أخذ، ولله ما أعطى. وإنا لله وإنا إليه راجعون.
د. نصيف في سطور
وُلد- رحمه الله تعالى- في مكة المكرمة، ونشأ في بيئة علمية راسخة؛ ما هيّأه للجمع بين الرؤية الأكاديمية والعمل المؤسسي العام.
تولّى مناصب متعددة ترك فيها أثرًا واضحًا، من أبرزها:
• الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي (1983–1993م)
• نائب رئيس مجلس الشورى
• أستاذ بكلية العلوم في جامعة الملك عبدالعزيز
• رئيس الجمعية الجغرافية السعودية