“التدريب التقني” يطلق خدمة الشهادات الإلكترونية وربطها بتطبيق “توكلنا”
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
المناطق_واس
أطلقت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني خدمة الشهادات الإلكترونية عبر منصة “منار” الرقمية في خطوة نوعية تهدف إلى تسهيل إصدار شهادات المتدربين والمتدربات بمعاهد ومراكز التدريب الأهلية.
وأوضح النائب المساعد لسياسات التدريب والجودة المهندس عبدالرحمن المرواني، أن هذا الإجراء يعد أحد أبرز مبادرات الإدارة العامة للتدريب الأهلي بالمؤسسة، ويقدم حلًا تقنيًا مبتكرًا يقلل الأعباء الإدارية، ويوفر الوقت والجهد للمتدربين والمنشآت التدريبية على حد سواء.
وبين أن الخدمة تتميز بالتكامل التقني المتطور بين منصة “منار” وأنظمة مركز المعلومات الوطنية والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي، حيث تم ربط الخدمة بتطبيق “توكلنا”، وتُعرض الشهادات في المحفظة الرقمية، مما يتيح للمتدربين والمتدربات الوصول إليها بسهولة وأمان في أي وقت، ويعزز من موثوقية الخدمة.
يذكر أن إطلاق المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني للشهادات الإلكترونية بمنشآت التدريب الأهلية والتي يتجاوز عددها (1300) منشأة ، يجسد التزامها بتطوير وتحسين تجربة المتدربين، وتسهيل رحلتهم التدريبية .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الإدارة العامة التدريب التقني والمهني
إقرأ أيضاً:
إضافة خدمة الشحن “Bos” التابعة لشركة “Blue Ocean” إلى ميناء جدة الإسلامي
جدة
أعلنت الهيئة العامة للموانئ “موانئ”، عن إضافة خدمة الشحن الجديدة “BOS” التابعة لشركة “BLUE OCEAN”، إلى ميناء جدة الإسلامي، مما يسهم في تعزيز تنافسية موانئ المملكة، وتوسيع شبكة خدماتها البحرية، ودعم كفاءتها التشغيلية، وتأكيد مكانة المملكة الرائدة في قطاع الموانئ، والقطاع البحري، إضافة إلى دعم الصادرات الوطنية.
وتعمل خدمة الشحن الجديدة على تعزيز ربط ميناء جدة الإسلامي بموانئ الصين، من خلال 3 موانئ عالمية، تشمل تشينغداو، ونينغبو، ونانشا، بطاقة استيعابية تصل إلى (2,300) حاوية قياسية.
ويأتي ذلك ضمن جهود “موانئ” لتعزيز تصنيف المملكة في مؤشرات الأداء العالمية، بما يدعم حركة الصادرات الوطنية، تماشيًا مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بترسيخ مكانة المملكة مركزًا لوجستيًا عالميًا، ومحور ربط القارات الثلاث.
يُذكر أن ميناء جدة الإسلامي يعد أكبر ميناء محوري في المنطقة، وأكبر موانئ ساحل البحر الأحمر في التجارة البحرية العابرة ومسافنة الحاويات والبضائع، إذ تمر عبره (65%) من التجارة البحرية والمسافنة الواردة عبر موانئ المملكة، وتبلغ مساحته (12) كلم، وعدد أرصفته (62) رصيفًا، متعددة الأغراض، وبطاقة استيعابية تصل إلى (130) مليون طن.