نصب وسرقة وشروع في قتل.. ضبط هاربين من تنفيذ أحكام قضائية بقنا والإسماعيلية
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية من ضبط عنصرين إجراميين هاربين من تنفيذ أحكام قضائية في قنا والإسماعيلية.
وفي التفاصيل، تم ضبط عنصر إجرامي سبق اتهامه في 26 قضية «إطلاق أعيرة نارية، شروع في قتل، سلاح ناري، سرقات متنوعة، وسرقة بالإكراه»، ومطلوب التنفيذ عليه بالسجن المؤبد في قضية «سرقة بالإكراه وسلاح ناري وذخيرة و17 حكما جزئيا، وسرقة، بمدد حبس 17 سنة»، بمحل اختبائه بمحافظة قنا.
كما تم ضبط عنصر إجرامي سبق اتهامه في 3 قضايا «نصب على المواطنين بزعم تسفيرهم إلى الخارج، مخدرات»، ومطلوب التنفيذ عليه بالسجن المؤبد في 3 جنايات، بمحل اختبائه بمحافظة الإسماعيلية.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية اللازمة.
اقرأ أيضاًقبل بيعها بالسوق السوداء.. ضبط 6 أطنان دقيق مدعم خلال حملة تموينية
ضبط 10 قضايا مخدرات وأسلحة في حملات أمنية بمحافظتي أسوان ودمياط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قنا الإسماعيلية الأسبوع أخبار الحوادث سرقة حوادث الأسبوع أحكام قضائية حوادث نصب شروع في قتل هاربين
إقرأ أيضاً:
هل أغاني أم كلثوم حرام؟.. أزهري يكشف 3 أحكام
أكد الدكتور محمد حمودة من علماء الأزهر الشريف، أن الفن عند الفقهاء له 3 أحكام، الأول وهو مكروه كراهة تنزيه، وأن هذا يعني أنه قريب للحلال، والبعض قال إن الفن محرم، والبعض قال إنه مباح.
وأضاف العالم بالأزهر الشريف، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الأربعاء، أنه لا يمكن الحكم على كل الأغاني بأنها حرام، ولكن التعامل يكون بالكلمات الموجودة في الأغنية.
وردا على سؤال" هل أغاني أم كلثوم حرام أم حلال" وقال إنه الحكم يكون بالقطعة، أي على حسب الأغنية، وعلى حسب الكلمات الموجودة في الأغنية.
حكم الاستماع إلى الأغانيوكانت دار الإفتاء المصرية أفادت بأن الأغاني والموسيقى منها ما هو مُبَاحٌ سماعه ومنها ما هو مُحَرَّمٌ؛ وذلك لأن الغناء كلام حسنه حسن وقبيحه قبيح.
بتشجع على الإجرام.. أزهري ينفعل بسبب كلمات أغنية ويخلع العمامة
أزهري: الفن مسؤولية مجتمعية.. والتوبة من الهابط منه واجبة
ضحية يد غادرة.. المفتي ينعى أستاذا بالأزهر بعد وفاته بسبب خلاف عائلي
بوابة الأزهر الإلكترونية.. اعرف الآن نتيجة الشهادتين الابتدائية والإعدادية
وأضافت دار الإفتاء، عبر موقعها الإلكتروني، أن الموسيقى والغناء المباح: ما كان دينيًّا أو وطنيًّا أو كان إظهارًا للسرور والفرح في الأعياد والمناسبات، مع مراعاة عدم اختلاط الرجال بالنساء، وأن تكون الأغاني خاليةً من الفُحْشِ والفجور، وألا تشمل على محرم؛ كالخمر والخلاعة، وألا يكون محركًا للغرائز أو مثيرًا للشهوات، وأن تكون المعاني التي يتضمنها الغناء عفيفة وشريفة.
وتابعت دار الإفتاء "أما الموسيقى والأغاني المحرمة: فهي التي تلهي عن ذكر الله تعالى، وتتضمن أشياء منكرة ومحظورة، مثل: أن تكون باعثة على تحريك الغرائز والشهوات، أو يختلط فيها الرجال بالنساء أو يكون صوت المغني فيه تخنث وتكسر وإثارة للفتن أو تسعى إلى تدمير الحياة والأخلاق".