خبير يُحذر من شركات إلحاق العمالة غير المرخصة: تبيع الأحلام والأوهام للبسطاء
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
قال اللواء رأفت الشرقاوي، مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن بعض شركات إلحاق العمالة في مصر تبيع الأحلام والأوهام، وتعمل في الظل لفترة بسيطة من حيث تأجير وحدة سكنية، وتقوم بالإعلان عن نفسها، وتتهافت الناس على هذه الشركات، وتدفع الأموال للحصول على فرصة عمل، وبعد ذلك تختفي هذه الشركات بصورة مفاجئة.
العمل: تكثيف المراجعة ومتابعة نشاط شركات الحاق العمالة بالخارج والداخل رئيس الكونفدرالية الايطالية في حوار للوفد: إلحاق 350 مصري للعمل بالسوق الأوربي ضمن مشروع تأهيل العمالة المصريةوأضاف "الشرقاوي"، خلال حواره مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن المواطن يجب أن يتأكد من ترخيص شركات إلحاق العمالة من خلال وزارة العمل، والموقع الرسمي لوزارة العمل الموجود على مواقع التواصل الاجتماعي، أو منظومة الشكاوي التابعة لمجلس الوزراء.
ولفت إلى أن كل الإعلانات الموجودة في القنوات يجب أن تُحذر من شركات الحج والعمرة غير الرسمية، لأن الناس تُسافر إلى المملكة لإداء العمرة بشكل غير مرخص.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شركات إلحاق العمالة الأحلام والأوهام ترخيص شركات إلحاق العمالة وزارة العمل مواقع التواصل الإجتماعى شركات الحج والعمرة
إقرأ أيضاً:
بعد زلزال روسيا المدمر.. خبير زلازل تركي يحذّر
شهدت منطقة شبه جزيرة كامتشاتكا الواقعة في أقصى شرق روسيا صباح اليوم زلزالًا مروعًا بلغت قوته 8.8 درجات على مقياس ريختر، ما جعله يُصنّف ضمن أقوى الزلازل التي شهدها العالم خلال القرن الأخير. وعلى الرغم من شدة الزلزال، لم تسجَّل خسائر بشرية كبيرة، وهو ما أثار دهشة الخبراء ولفت الأنظار عالميًا.
وفي هذا السياق، نشر عالم الجيولوجيا التركي البارز البروفيسور الدكتور ناجي غورور، عضو هيئة التدريس في أكاديمية العلوم، تعليقًا لافتًا على حسابه الرسمي بمنصة “إكس” (تويتر سابقًا)، شدّد فيه على ضرورة استخلاص الدروس من التجارب الدولية في مواجهة الكوارث الطبيعية، وعلى رأسها الزلازل.
مدن مقاومة للزلازل
قال غورور إن الزلزال الذي ضرب كامتشاتكا يُعد من الزلازل العملاقة التي كان من الممكن أن تُخلّف دمارًا واسع النطاق وآلاف الضحايا، إلا أن ذلك لم يحدث. وعلّق قائلًا:
“رغم ضخامة الزلزال، إلا أن الخسائر كانت محدودة للغاية. لا يمكننا تفسير ذلك فقط من خلال الكثافة السكانية أو طبيعة الأرض، فالعامل الحاسم هنا هو المدن المقاومة للزلازل.”
وأضاف:
“دعونا نترك تحليل الفوالق والنشاط الزلزالي للخبراء المتخصصين، فذلك مهم لكنه لا يعنينا بشكل مباشر كمواطنين. ما يعنينا هو: هل مدننا قادرة على الصمود؟ هل مبانينا تحمينا؟”
اقرأ أيضاتحذير من منتج خطير يسبب العقم.. وزارة التجارة التركية تحظر…