75 ألف جندي إسرائيلي يتلقون العلاج بزيادة 20%
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
القدس المجحتلة - الوكالات
ذكرت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن عدد المصابين من جنود الجيش الإسرائيلي ارتفع ليصل إلى نحو 13 ألفا و500.
ذكر مواقع إخبارية إسرائيلية أن قسم التأهيل الجسدي والصحي بوزارة الدفاع كشف أن هناك ارتفاع بنسبة 20% بعدد الخاضعين للعلاج.
حيث ارتفع عدد الجنود الخاضعين للعلاج من 62 ألف إلى 75 ألف، وأشارت الوزارة أن الاعداد الجديدة وهم حوالي 13.
وكشفت القناة الـ12 الإسرائيلية أنه على مدار العام المنصرم تم استقبال ما معدله 1000 جريح من الحرب شهريا، بالإضافة إلى 500 طلب جديد آخر للاعتراف بهم كمصابين من الحروب والأحداث الماضية.
وأشارت القناة إلى أنه بحسب هذه المعطيات فسيكون في عام 2030 هناك حوالي 100 ألف معاق في الجيش، 50% منهم معاقون نفسيا.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
إجلاء 12 جنديًا إسرائيليًا بعد وقوع انفجار كبير استهدف قوة إسرائيلية في خان يونس
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية صباح اليوم الجمعة بوقوع انفجار كبير استهدف قوة إسرائيلية خلال نشاط عسكري في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أسفر عن إجلاء 12 جنديًا إسرائيليًا من موقع الحدث، دون الإفصاح عن تفاصيل الإصابات أو طبيعتها.
وبحسب ما نقلته قناة "كان" الاسرائيلية، فإن الانفجار نجم عن تفجير مبنى مفخخ يُعتقد أن مقاومين فلسطينيين كانوا قد أعدّوه مسبقًا لاستهداف القوات الإسرائيلية التي تنفذ عمليات تمشيط واقتحامات محدودة في المنطقة.
وتدخلت فرق الإنقاذ العسكرية في عمليات إجلاء الجنود على الفور، وسط أنباء غير مؤكدة عن وقوع إصابات بين الجنود.
قتلوا حفيديها في غزة .. مواطنة فرنسية تقاضي إسرائيل بتهم الإبادة الجماعية
إسرائيل تبلغ ترامب بعدم ضرب إيران إلا حال فشل المحادثات
ولم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الجيش الإسرائيلي حول تفاصيل الحادث أو طبيعة الإصابات، فيما قالت مصادر فلسطينية محلية إن الانفجار كان عنيفًا وسمع دويه في أرجاء خان يونس، ما دفع قوات الاحتلال إلى تنفيذ عمليات تمشيط مكثفة عقب الحادث.
ويأتي الحادث في سياق تصاعد المواجهات في جنوب قطاع غزة، وتحديدًا في خان يونس التي شهدت خلال الشهور الماضية عدة عمليات تفجير واشتباكات عنيفة، خصوصًا في ظل التوتر المستمر بين المقاومة الفلسطينية والجيش الإسرائيلي منذ اندلاع الحرب الأخيرة.
وتشير العملية إلى تطور في تكتيكات المقاومة من حيث استخدام المباني المفخخة ككمائن لقوات الاحتلال، وهي إستراتيجية سبق استخدامها عدة مرات خلال المعارك السابقة، لما تحققه من إصابات مباشرة وتأثير نفسي على الجنود الإسرائيليين.