هشام يكن: جروس إضافة قوية للزمالك
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
أكد هشام يكن نجم فريق الزمالك السابق أن قرار مجلس إدارة نادي الزمالك برئاسة حسين لبيب بالتعاقد مع السويسري كريستيان جروس لتدريب الفريق قرار صائب.
وقال هشام يكن نجم فريق الزمالك السابق عبر برنامج "البريمو" على قناة "تن" مع الإعلامي محمد فاروق :" من وجهة نظري أن تعاقد فريق الزمالك مع السويسري جروس إضافة فنية قوية خلال الفترة المقبلة وأتوقع أن ينجح في مهمته القادمة مع القلعة البيضاء".
وأضاف :"فوز فريق الزمالك على المصري البورسعيدي في الكونفدرالية الإفريقية دفعة معنوية قوية قبل مباريات الدوري الممتاز في الفترة المقبلة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هشام يكن جروس الزمالك نادي الزمالك حسين لبيب كريستيان جروس فریق الزمالک
إقرأ أيضاً:
الفنان السويسري نيمو يعيد كأس يوروفيجن احتجاجاً على مشاركة إسرائيل
أعلن الفنان السويسري نيمو، الفائز بمسابقة يوروفيجن لعام 2024، أنه سيعيد الكأس إلى مقر اتحاد البث الأوروبي في جنيف، احتجاجًا على استمرار مشاركة إسرائيل في المسابقة في ظل الحرب على قطاع غزة.
وكتب نيمو، البالغ من العمر 26 عامًا، على حسابه في إنستغرام أنه لم يعد يشعر بأن "هذه الجائزة لها مكان على رفه"، مشيرًا إلى أن استمرار مشاركة إسرائيل يتعارض مع قيم المسابقة المتمثلة في الوحدة والشمولية والكرامة للجميع.
وأوضح نيمو أن هذا القرار جاء بعد ما خلصت إليه لجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة حول أفعال ارتُكبت في غزة واعتبرها "قد ترقى إلى إبادة جماعية". واعتبر أن استمرار مشاركة إسرائيل يمثل "تعارضًا واضحًا" مع المثل العليا للمسابقة.
احتجاجات أوروبية ضد الاحتلالويأتي موقف نيمو في سياق موجة احتجاجات أوروبية واسعة، إذ أعلنت كل من إسبانيا وإيرلندا وهولندا وسلوفينيا وآيسلندا انسحابها من النسخة السبعين من يوروفيجن، المقرر إقامتها في فيينا مايو 2026، احتجاجًا على استمرار مشاركة إسرائيل.
وعلق نيمو على هذه الانسحابات بالقول إنها مؤشر على "وجود خلل كبير"، معتبرًا أن الخطوات تعكس شعورًا متزايدًا بعدم الاتساق بين القيم المعلنة والمسار العملي للحدث الغنائي الأشهر في أوروبا.
تجدر الإشارة إلى أن نسخة 2025 من يوروفيجن أقيمت في بازل السويسرية بمشاركة نحو 37 دولة، وفاز بها المغني النمساوي جاي جاي عن أغنية "ويستد لاف"، فيما من المتوقع أن تشهد نسخة 2026 مشاركة نحو 35 دولة فقط، في ظل الانسحابات والجدل المستمر حول مشاركة إسرائيل.
الخطوة التي قام بها نيمو تعكس الصعوبة المتزايدة في الفصل بين الفن والسياسة، حيث تتحول منصة يوروفيجن إلى مساحة للاعتراض السلمي والاحتجاج على ممارسات دولية، بدلًا من كونها مجرد عرض غنائي ترفيهي.