الجمعة, 18 أغسطس 2023 10:52 ص

متابعة/ المركز الخبري الوطني

منح جاك سميث المحقق الخاص في قضية الوثائق السرية، وفاني ويليس المدعية العامة في مقاطعة فولتون بولاية جورجيا، مزيدا من الوقت لملاحقة مقربين من دونالد ترامب تهربوا من التحقيق.


وذكر موقع “أكسيوس” أن اثنين على الأقل من كبار مساعدي الرئيس السابق دونالد ترامب3 السابقين الذين احتجزوا بتهمة ازدراء الكونغرس لرفضهما الامتثال لمذكرات الاستدعاء، (رئيس الأركان السابق مارك ميدوز والمدير الرقمي دان سكافينو)، شهدا أمام هيئة المحلفين الفيدرالية الكبرى، فيما تهرب عدد آخر.


وقال النائب الديمقراطي جيمي راسكين: “نجحت لجنة 6 يناير في جمع واستيعاب كمية هائلة من المعلومات الواقعية”، لكن لائحة الاتهام الفيدرالية التي تم الكشف عنها هذا الشهر كانت تحتوي على “العديد من البيانات المقتبسة التي كانت بالتأكيد جديدة بالنسبة لي”.
وأشار إلى أنه “في حين أن لائحة الاتهام الفيدرالي تقدم نظرة شاملة للأحداث التي سبقت 6 يناير، فإن لائحة الاتهام هذا الأسبوع في جورجيا تنتقل إلى المستوى الجزيئي لما حدث في ولاية واحدة”، مضيفا: “لائحة الاتهام في جورجيا بالنسبة لي تروي قصة حية لما تبدو عليه محاولة الإطاحة بالانتخابات على المستوى المحلي”.
بدوره، قال النائب الديمقراطي آدم شيف: “كانت هناك بالطبع معلومات جديدة. بشكل رئيسي من الشهود الذين رفضوا المثول أمام لجنتنا”، متوقعا أن تقدم القضية الفيدرالية معلومات جديدة حول “المحادثات المباشرة مع الرئيس”، بالنظر إلى أن المقربين من ترامب المقربين هم الذين احتجوا في أغلب الأحيان على الامتياز أو رفضوا ببساطة الإدلاء بشهادتهم.
وأضاف: “أتوقع أنه من المحتمل أن نرى أدلة إضافية في هذا الصدد لم ترغب وزارة العدل في إطلاع الجمهور عليها قبل الذهاب إلى المحاكمة”.
وقال مشرعون إن لوائح الاتهام تعزز في نهاية المطاف الاستنتاجات التي توصلت إليها اللجنة، التي صوتت لإحالة ترامب إلى وزارة العدل بشأن عدة تهم جنائية في نهاية جلستها النهائية. تضمنت التهم عرقلة إجراء رسمي والتآمر للاحتيال على الولايات المتحدة، وكلاهما مدرج في لائحة الاتهام الفيدرالية.

المصدر: المركز الخبري الوطني

كلمات دلالية: لائحة الاتهام

إقرأ أيضاً:

عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية

قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني

وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.

وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.

من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.

كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.

مقالات مشابهة

  • ظهور ترامب وكلينتون وغيتس في مجموعة جديدة من صور إبستين
  • عاجل| ترامب: الضربات البرية التي تستهدف تهريب المخدرات ستبدأ قريبا
  • ترامب يدرس تخفيف القيود الفيدرالية على الماريجوانا وإعادة تصنيفها كأقل خطورة
  • حتى 31 يناير.. البحث العلمي تعلن فتح باب التقديم في مسابقة جديدة للشباب
  • لجنة حماية الصحفيين: حرب غزة كانت الأكثر دموية للصحفيين
  • ما الدول التي يفضل «ترامب» استقبال المهاجرين منها؟
  • ترامب يكشف عن الدول التي يفضل استقبال المهاجرين منها
  • عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
  • خالد حنفي: 500 مليار دولار حجم مشروعات إعادة الإعمار التي تستهدفها مبادرة عربية - يونانية جديدة
  • معلومات جديدة… هذا ما كشف عن العظام التي عثر عليها في محيط بركة دير سريان