تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بتوفير كافة أوجه الدعم والرعاية لأبناء الوطن المقيمين بالخارج وإنطلاقًا من المسئولية الإجتماعية التى توليها القيادة العامة للقوات المسلحة للتيسير عليهم فى أماكن تواجدهم خارج مصر.

دفعت إدارة التجنيد والتعبئة عددًا من اللجان التجنيدية والقضائية إلى دولتى إيطاليا والإمارات العربية المتحدة وذلك لتقديم كافة التيسيرات التجنيدية لأبناء مصر المقيمين بدول الإتحاد الأوروبى ودول الخليج العربى ومنحهم شهادات المعاملة وإنهاء مواقفهم التجنيدية، وذلك حرصًا من القيادة العامة للقوات المسلحة على دعم أبناء الوطن بالخارج بإعتبارهم جزء أصيل من نسيج الشعب المصرى العظيم.

وفى سياق متصل قامت إدارة التجنيد والتعبئة بدفع عدد من اللجان التجنيدية والقضائية لتسوية المواقف التجنيدية للمواطنين من قاطنى المحافظات الحدودية فى محافظة شمال وجنوب سيناء ومناطق حلايب وشلاتين وتسليمهم شهادات المعاملة التجنيدية مجانًا فى أماكن تواجدهم وذلك على مدار
عدة أيام.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إدارة التجنيد والتعبئة الإمارات العربية المتحدة الإمارات العربية الاتحاد الاوروبي التجنيد والتعبئة الشعب المصري العظيم الدعم والرعاية القيادة العامة للقوات المسلحة المسئولية الاجتماعية المحافظات الحدودية تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية توجيهات القيادة السياسية

إقرأ أيضاً:

حاخامات إسرائيل ينقسمون على قانون التجنيد ويدعون لحل البرلمان

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، مقالا، للصحفي يهودا شلزنجر، جاء فيه أنّ: "مجلس علماء التوراة في "أغودات إسرائيل"، قد اجتمع مساء الخميس، في موشاف أورا، في مقر إقامة حاخام فيزنيتس، وقرّر دعم مشروع قانون لحل الكنيست".

وأبرز شلزنجر، أنّ: "الاجتماع قد شارك فيه حاخامات غور، سيرت فيزنيتس، بيالا، مودزيتش، وبويان، فيما انضم إليهم حاخام سانز عبر مكالمة هاتفية"، مردفا: "اتُخذ القرار على خلفية معارضة شديدة لمشروع قانون التجنيد الذي طرحته الحكومة، والذي يتضمن عقوبات شخصية ومالية على أعضاء المعاهد الدينية الذين لا يلتحقون بالجيش".

وتابع: "في الوقت نفسه، هاجم رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع، يولي إدلشتاين، التجنيد، بالقول: إنّ أي قانون لا يتضمن عقوبات شخصية فعّالة، وأهداف تجنيد عالية، ومعدل زيادة مرتفع، ليس تجنيدا، بل تهربا". 

وحسب قوله، نقل المقال نفسه: "هذا هو نفس مشروع القانون الذي نوقش لأكثر من عام، وقد عارضه طوال الوقت"، مردفا: "وبحسب إدلشتاين، بينما يبذل جنود جيش الدفاع الإسرائيلي وقادتهم جهوداً حاسمة ضد حماس، فإنني ملتزم تجاههم، وتجاه عائلاتهم".

واسترسل: "إلى جانب الجدل الدائر حول القانون، برزت خلافاتٌ في الساحة العامة: فقد هاجم الحاخام الأكبر السابق ورئيس مجلس حكماء التوراة في حزب شاس، الحاخام إسحاق يوسف، اليوم إدلشتاين بشدة ، قائلاً: روحه مقزّزة... كان سجين صهيون وجاء إلى الأرض، ومن المؤسف أنه جاء إلى الأرض. يفعل كل هذا، هو ونتنياهو. اليمين كاذب وخبيثٌ وشرير".


وبخصوص ردّه على هذه التعليقات، تابع المقال بالقول: "هاجم الحاخام ديفيد ستاف، رئيس منظمة "تسوهار" الحاخامية، الحاخام يوسف، قائلا: لقد سبق له أن آذى جنود جيش الدفاع الإسرائيلي مرّات عديدة، والآن قرّر أن يؤذي المهاجرين أيضا. إن التزييف خطير للغاية حتى لو كان من قِبل حاخام".

واستدرك: "لقد ذهبنا إلى أقصى حد في أسلوب المُحرض، الذي يؤذي ويسخر من كل من يفكر بطريقة مختلفة؛ وحسب قوله: حتى لو كان هناك خلاف حول مسألة التجنيد الإجباري، فلا خلاف على تحريم تبييض وجه الشخص، وبالتأكيد ليس على أساس أصله أو مجتمعه".

وختم المقال، نقلا عن "الحاخام ستاف: أود أن أعزز وأدعم عضو الكنيست يولي إدلشتاين باسم توراة إسرائيل، نيابة عن غالبية الشعب في إسرائيل وجنود جيش الدفاع الإسرائيلي، الذين يرون نضاله كجزء من الجهود المبذولة من أجل التوزيع العادل للأعباء وتحقيق وصية التوراة بالذهاب إلى الحرب من أجل الوصية".

مقالات مشابهة

  • هيئة الأعمال الخيرية: 90 ألف أسرة داخل وخارج الدولة استفادوا من 15 ألف أضحية
  • وزير التعليم: الحزم مع المخالفين لا يتعارض مع دعم الطلاب نفسيًا
  • رئيس مركز قوص يتابع انتظام العمل بمجمع المواقف ويشدد على الانضباط المروري
  • رافاييل فيكي يدخل دائرة ترشيحات الزمالك لتولي القيادة الفنية
  • السلطة المحلية والتعبئة العامة في صعدة تنظم فعالية تحضيرية لذكرى يوم الولاية
  • شهادات وذكريات يرويها مصطفى بكري:‬‮الإخوان ‬‭ ‬وطريق‭ ‬الألف ميل‭
  • الوفود الإعلامية الدولية المشاركة في تغطية موسم حج هذا العام 1446هـ تزور مركز القيادة والتحكم في المشاعر المقدسة
  • استعدادا لماراثون الثانوية.. التعليم تتسلم ٢٠٢٩ لجنة سير على مستوى الجمهورية لتجهيزها قبل تسليمها للشرطة
  • الإمارات.. «الحرس الوطني» يعلن استقبال طلبات التجنيد من 9 وحتى 13 يونيو
  • حاخامات إسرائيل ينقسمون على قانون التجنيد ويدعون لحل البرلمان