ارتفاع مفاجئ.. أسعار الذهب منتصف تعاملات اليوم
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أسعار الذهب .. شهدت أسعار الذهب منتصف تعاملات اليوم الخميس 19 ديسمبر 2024 ارتفاعًا ملحوظًا حيث إرتفع جرام الذهب عيار 21 بقيمة 20 جنيهًا ليسجل 3760 جنيهًا بحسب آخر تحديثات معلنة.
وحرصًا من بوابة الوفد الإلكترونية على تقديم خدمات متكاملة وشاملة للقراء و المتابعين ننشر لكم أسعار الذهب وفقًا لآخر تحديث معلن
من خلال التقرير التالي :
أسعار الذهب الآن ..
سعر الذهب عيار 24
بيع: 4297.25 جنيه
شراء: 4274.25 جنيه
سعر الذهب عيار 22
بيع: 3939 جنيه
شراء: 3918 جنيه
سعر الذهب عيار 21
بيع: 3760 جنيه
شراء: 3740 جنيه
سعر الذهب عيار 18
بيع: 3222.75 جنيه
شراء: 3205.75 جنيه
سعر الذهب عيار 14
بيع: 2506.75 جنيه
شراء: 2493.25 جنيه
سعر الذهب عيار 12
بيع: 2148.5 جنيه
شراء: 2137.25 جنيه
سعر الذهب عيار 9
بيع: 1611.5 جنيه
شراء: 1602.75 جنيه
سعر الجنيه الذهب
بيع: 30,080 جنيه
شراء: 29,920 جنيه
سعر أونصة الذهب عالميًا
بيع: 2621.49 دولار
شراء: 2621.22 دولار
فيما تراجع الذهب العالمي بنحو 40 دولارًا ليصل إلى 2611 دولارًا، بسبب ارتفاع الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات الرئيسية، وهو ما أثر سلبًا على أسعار الذهب نظرًا للعلاقة العكسية بينهما، حيث يتم تسعير الذهب بالدولار.
فيما تتجه الأنظار إلى التوقعات الاقتصادية للبنك المركزي الأمريكي، وتوجهات السياسة النقدية لعام 2025، وسط توقعات باستمرار الضغوط التضخمية التي قد تؤثر على مسار أسعار الفائدة ومستقبل الذهب.قفزت أسعار الذهب بأكثر من 1% يوم الخميس بعد عمليات شراء لتغطية المراكز البيعية، بعدما تراجعت إلى أدنى مستوى لها في شهر خلال الجلسة السابقة. حيث ارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.8% ليصل إلى 2607.88 دولار للأونصة، بينما تراجعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 1.2% إلى 2620.60 دولار.
وبحسب كلفن وونغ، كبير محللي السوق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى أواندا، فإن المضاربين على الأمد القصير يبحثون عن فرص شراء بعد تراجع الذهب لمستوى 2600 دولار. وأضاف أن مكاسب الذهب تعود إلى تغطية المراكز البيعية بعد انخفاضه إلى هذا المستوى النفسي. وأوضح وونغ أن السوق تنتظر بيانات الإنفاق الاستهلاكي الشخصي في الولايات المتحدة. إذا كانت البيانات تتماشى مع التوقعات، فلن يكون ذلك مفاجئًا، لكن في حال تجاوزت نسبة الإنفاق 3%، فقد نشهد ضغطًا على أسعار الذهب مرة أخرى.
ويترقب المتداولون الآن بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأميركي الرئيسية، وبيانات طلبات البطالة الأولية التي من المقرر صدورها في وقت لاحق يوم الخميس. كما يترقبون أيضًا بيانات الإنفاق الاستهلاكي الشخصي الأساسية للحصول على مزيد من الإشارات حول مسار خفض أسعار الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي خلال العام المقبل. تعتبر هذه البيانات محورية، حيث يمكن أن تؤثر في قرارات البنك المركزي الأميركي بشأن السياسة النقدية، وخاصة ما إذا كان سيتم خفض أسعار الفائدة في المستقبل، وهو ما سيكون له تأثير كبير على أسعار الذهب والأسواق المالية بشكل عام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسعار الذهب جرام الذهب عيار 21 سعر الذهب عيار 24 سعر الذهب عيار 22 سعر الذهب عيار 21 سعر الذهب عيار 18 أسواق الذهب سعر الذهب عیار أسعار الذهب
إقرأ أيضاً:
رئيس شعبة الذهب: ارتفاع الاحتياطي النقدي يدعم استقرار الجنيه ويقلص تقلبات الذهب
قال إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، إن ارتفاع الاحتياطي النقدي الأجنبي لدى البنك المركزي المصري إلى 48.5 مليار دولار، وهو أعلى مستوى في تاريخه، يمثل عاملًا محوريًا في تعزيز استقرار الاقتصاد المصري، ويدعم استمرار الأداء الجيد للجنيه خلال الفترة المقبلة، الأمر الذي ساهم في تقليص حدة تقلبات أسعار الذهب في السوق المحلي.
وأضاف واصف في تصريحات له اليوم، أن أسعار الذهب في مصر شهدت خلال تعاملات الأسبوع الماضي ارتفاعًا ملحوظًا، حيث صعد سعر جرام الذهب عيار 21 من 4590 جنيهًا إلى 4650 جنيهًا عند إغلاق الأسبوع، بزيادة بلغت 60 جنيهًا.
وأوضح أن السوق شهد أعلى مستوى للأسعار يوم الخميس الماضي، عندما وصل سعر الجرام إلى 4750 جنيهًا، قبل أن يتراجع إلى 4650 جنيهًا في نهاية التداولات الأسبوعية.
وأشار واصف إلى أن أسعار الذهب عالميًا تأثرت باضطرابات حادة نتيجة تقلبات في عوائد السندات الأمريكية، إلى جانب تغيرات في سعر الدولار، مما أدى إلى تراجع سعر الأوقية بأكثر من 80 دولارًا، من مستويات تجاوزت 3400 دولار إلى نحو 3309 دولارات عند الإغلاق الأسبوعي، متأثرة بالمكالمة الهاتفية التي جمعت الرئيس الصيني ونظيره الأمريكي، والتي هدأت من حدة التوترات الجيوسياسية.
وأكد أن السوق المحلي بدأ يستعيد توازنه مع تحسن الجنيه المصري، وهو ما أعاد الارتباط بين حركة الذهب محليًا والأسعار العالمية، بعد فترة من الانفصال بسبب الضغوط على العملة.