سيطرة الأجواء الرومانسية والنوستالجيا على برومو «6 أيام»
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أطلق صناع فيلم «6 أيام» البرومو الدعائي الأول للعمل، استعدادا لطرحه خلال الفترة المقبلة، وهو من بطولة الفنان أحمد مالك.
وسيطرعلى لقطات البرومو مزيج من الأجواء الرومانسية و النوستالجيا التي ظهرت من خلال الصورة أو الأغاني الموجودة في المقطع الدعائي.
View this post on InstagramA post shared by Sea Cinema Productions (@seacinemaproductions)
أبطال فيلم «6 أيام»فيلم «6 أيام» بطولة بجانب أحمد مالك عدد من نجوم الفن أبرزهم آية سماحة، وهو من تأليف وائل حمدي وإنتاج شركة «سي سينما برودكشنز» هاني نجيب وأحمد فهمي، وإخراج كريم شعبان، وهي التجربة السينمائية الأولى له.
وتدور أحداث فيلم 6 أيام، حول يوسف وعالية بعد سنوات من فراق فرضته عليهما ظروفًا قهرية وهما في المرحلة الثانوية، تجمع الصدفة بينهما مجددًا وقد اتخذ كلا منهما مسارًا مختلفًا في حياته عن الآخر، فهل يشاء القدر لهما أن يستمرا سويًا أم لا؟ دراما رومانسية عن الحب والصداقة والحياة، تحاول الإجابة عن سؤال: هل تتغير المشاعر مع تغيرنا ونضجنا بمرور السنين؟
آخر أعمال أحمد مالكوعرض للفنان أحمد مالك خلال الفترة الماضية مسلسل مطعم الحبايب على منصة «شاهد vip»، وحقق العمل نجاح جماهيري كبير.
ودارت أحداث المسلسل في إطار 12 حلقة، حول أبو المجد، الذي يمتلك مطعم في أحد الأحياء، ويدخل في خلافات ومناوشات بشكلٍ شبه يومي مع أصحاب المطاعم المجاورة له، من منطلق المنافسة فيما بينهم، لكن تجمعهم بالنهاية حالة من الوحدة والترابط دون التسبب في أي ضرر.
وضم مسلسل مطعم الحبايب في بطولته بجانب أحمد مالك عدد من نجوم الفن أبرزهم هدى المفتي، بيومي فؤاد، انتصار، إسلام إبراهيم، سامي مغاوري، محمود البزاوي، وإنعام سالوسة وعدد من الفنانين الذين يشاركون كضيوف شرف، والعمل من تأليف مريم نعوم وورشة سرد، إخراج عصام عبد الحميد، وإنتاج عبد الله أبو الفتوح.
اقرأ أيضاًصلاح عبد الله يتعرض لـوعكة صحية مفاجئة «صورة»
في أول ليلة عرض.. إيرادات فيلم «الهنا اللي أنا فيه» بدور العرض السينمائية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد مالك فيلم 6 أيام آخر أعمال أحمد مالك أبطال فيلم 6 أيام أحداث فيلم 6 أيام فيلم 6 أيام لـ أحمد مالك أحمد مالک
إقرأ أيضاً:
مفوضية اللاجئين: 180 ألف نازح في غزة خلال 10 أيام
جنيف (وام)
أخبار ذات صلةأعربت مجموعة تنسيق وإدارة المخيمات العالمية، التي تديرها مفوضية اللاجئين في الأمم المتحدة والمنظمة الدولية للهجرة، وترصد تحركات السكان خلال موجات النزوح الكبرى، عن قلقها البالغ إزاء تفاقم الأزمة الإنسانية الناجمة عن تجدد الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي أدى إلى نزوح ما يقارب 180 ألف شخص قسراً بين 15 و25 مايو الجاري.
وأفاد الناطق باسم الدفاع المدني الفلسطيني محمود بصل، أمس، بمقتل وإصابة العشرات، غالبيتهم من الأطفال، في قصف مدرسة تؤوي نازحين في مدينة غزة، واصفاً ما حدث بأنه «مجزرة مروعة».
ودانت المجموعة في جنيف، في بيان لها أمس، بشدة، الهجمات على مواقع النزوح في القطاع، بما يتماشى مع الالتزام الدائم بموجب القانون الإنساني الدولي بضمان سلامة وكرامة السكان المدنيين في جميع الظروف. وقال البيان إن حوالي 616 ألف شخص نزحوا مرات عديدة، وصل بعضها إلى عشر مرات منذ انهيار وقف إطلاق النار في غزة في 18 مارس الماضي.
ولفت إلى أن أكثر من نصف مليون شخص كانوا قد عادوا إلى ديارهم، معظمهم في الشمال في محاولة لإعادة بناء حياتهم، ولكن العمليات العسكرية المكثفة عادت لتشرد العائلات مرة أخرى بعيداً عن المناطق التي عادوا إليها مؤخراً، موضحاً أن الشركاء الإنسانيين يقدرون أن 80% من قطاع غزة تخضع لأوامر تهجير أو مصنفة مناطق محظورة.
في السياق، انتقدت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، بشدة، أمس، توسع العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة. وقالت فون دير لاين بعد محادثة هاتفية مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني: «هذا التصعيد واستخدام القوة غير المتناسب ضد المدنيين لا يمكن تبريرهما وفق القانون الإنساني والدولي»، مضيفة: «توسع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، الذي يستهدف البنية التحتية المدنية، ومن ضمنها مدرسة تأوي إليها الأسر الفلسطينية النازحة، مما أسفر عن مقتل مدنيين ومن بينهم أطفال، يعد أمراً بغيضاً». وقالت فون دير لاين: «التزام أوروبا نحو تحقيق سلام عادل وشامل ودائم على أساس حل الدولتين لا يتزعزع».
من جانبه، وجَّه المستشار الألماني فريدريش ميرتس، أمس، أشد توبيخ لإسرائيل حتى الآن، وانتقد الغارات الجوية المكثفة على غزة، قائلاً إنه لم يعد من الممكن تبريرها بهدف محاربة حركة حماس، وإنها «لم تعد منطقية».