«محمد بن راشد للمعرفة» توقع مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةوقَّعت مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة مذكرة تفاهم مع الجامعة الكندية بدبي، بهدف تعزيز التعاون البحثي وتبادل المعرفة في مجال تنظيم الأنشطة المعرفية التي تدعم التطوير المؤسَّسي، وإثراء شبكة المعلومات عبر برامج معرفية متنوعة.
وقَّع المذكرة كل من جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، والدكتورة ديمة جمالي، نائبة رئيس الجامعة.
وتهدف الاتفاقية إلى توظيف الخبرات والإمكانيات التقنية لدى الطرفين، بما يدعم جهود التطوير المستمر، إضافة إلى بحث فرص دعم أنشطة الجانبين ذات الطبيعة غير الربحية المتعلقة بالتطوير المؤسَّسي، فضلاً عن تبادل المواد والمنتجات المعرفية، كالمكتبات والمعلومات الإلكترونية، والكتب التخصصية والمنشورات، وغيرها من مجالات التعاون المشترك.
وقال جمال بن حويرب: «يسرُّنا إبرام هذه الشراكة المميزة مع الجامعة الكندية بدبي، فهي خطوة تساعدنا على مواصلة مساعينا الدؤوبة في نشر العلم والمعرفة وتزويد الطلبة والفئات الشابة بأفضل مصادر التعلّم والتدريب. ويمثِّل توقيع هذه الاتفاقية، خلال قمَّة المعرفة 2024، تأكيداً جديداً على الأهمية الكبيرة لهذا الحدث المعرفي البارز الذي يجمع تحت مظلته نخبة من الخبراء والأكاديميين وممثلي كبرى المؤسَّسات والمراكز التعليمية من حول العالم، ويفسح مجالاً واسعاً أمام جميع المشاركين للتواصل والتعاون وإبرام الشراكات الفعالة».
من جانبه، قال البروفيسور الدكتور كريم شلي، رئيس الجامعة الكندية بدبي، ونائب رئيس مجلس الأمناء: «يمثل هذا التعاون بين الجامعة الكندية بدبي، ومؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، خطوة استراتيجية نحو تحقيق رؤية الإمارات في بناء اقتصاد معرفي مستدام يعزز من إنتاجية المجتمع، ويخلق بيئة أعمال مبتكرة قائمة على المعرفة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مؤسسة محمد بن راشد للمعرفة الإمارات دبي الجامعة الكندية الجامعة الكندية بدبي جمال بن حويرب محمد بن راشد
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للإسكان» تستأنف منصاتها التسويقية
دبي (الاتحاد)
أعلنت مؤسسة محمد بن راشد للإسكان استئناف منصاتها التسويقية من خلال فعالية «صيفنا سعادة» التي أقيمت في مركز العربي سنتر التجاري، وذلك بعد توقف مؤقت استمر شهرين. واستمرت الفعالية ثلاثة أيام متتالية، وشهدت تفاعلاً ملحوظاً من الزوار.
وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز التواصل المباشر مع أفراد المجتمع، وتعريفهم بخدمات المؤسسة ومشاريعها الإسكانية، إلى جانب الرد على استفسارات المتعاملين، وتقديم الدعم اللازم بشأن الإجراءات والطلبات.
كما حرصت المؤسسة على أن تتضمن الفعالية أنشطة موجهة لجميع أفراد الأسرة، بما يعكس التزامها بدعم الاستقرار الأسري.