myGINNE تطلق أسرع خدمة لتوصيل البقالة
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
أطلق تطبيق ماى جني ( my GINNE ) المتخصص في خدمات توصيل البقالة خدمة جديدة ضمن استراتيجيتها للمنافسة في السوق المصري خدمة جديدة تحت مسمى (myLAHLOOB).
من خلال هذه الخدمة يمكنك أن تتلقي مشتريات البقالة في 9 دقائق فقط وهذه الخدمة متاحة حالياً في مدينة الرحاب وسوف تكون متاحة قريبًا في العديد من الأماكن الأخرى في جميع أنحاء مصر.
هذه الخدمة الجديدة تمكن تجار التجزئة المحليين من سرعة التوصيل وهذا يمكنهم من تحقيق أرباح يومية.
استطاعت خدمة myLAHLOOB حل المعادلة الصعبة من خلال تقديم أسرع توصيل للبقالة للمستهلكين وإنشاء معيار جديد في التجارة السريعة (Q-Com).
يخلق myLAHLOOB ظاهرة جديدة في قطاع توصيل البقالة في مصر. فهو يقدم وقت توصيل أحادي الرقم لم يختبره أحد تقريبًا من قبل.
باستخدام التكنولوجيا المتقدمة والبحث المكثف، قام فريق التكنولوجيا والعمليات في myGINNE بدمج الحلول المتطورة بسلاسة لضمان عملية توصيل سلسة وسريعة للغاية للمستهلكين.
كما تسعى myGINNE إلى ضمان استمرار تجار التجزئة المحليين التقليديين في كسب لقمة العيش لعائلاتهم وعدم نسيانهم في الموجة الجديدة من التكنولوجيا والتجارة الإلكترونية، وعلى عكس تطبيقات البقالة الأخرى التي تعتمد على المتاجر المظلمة، والتي تهدد بقاء هذه الأعمال، تتعاون myGINNE حصريًا مع متاجر تجار التجزئة المحليين، مما يحافظ على دورهم في المجتمع مع تحديث عملياتهم.
يهدف myGINNE إلى تقديم خدمة توصيل هي الأولى من نوعها، حيث تقدم توصيلًا سريعًا ومتميزًا يخدم جميع المصريين.
تركز المنصة على تحديث تجربة التسوق للمستهلك وتجار التجزئة مع الحفاظ على أعمالهم حية من خلال تطبيق واحد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: توصیل ا
إقرأ أيضاً:
رئيس "قادة التجزئة" يوضح 3 ركائز استراتيجية لريادة الماركات السعودية إقليميًا
أعلن "بانوس ليناردوس"، رئيس منتدى دائرة قادة التجزئة العالمي، اختيار العاصمة الرياض لاستضافة أعمال المنتدى لعام 2026 يومي 3 و4 فبراير، مؤكداً أن هذا الاختيار يعكس تحول الرياض إلى مركز ثقل عالمي في الاقتصاد الرقمي ونقطة التقاء حيوية بين الأسواق الناشئة والاقتصادات الراسخة.
وكشف ليناردوس لـ ”اليوم“ أن إيرادات أسواق التجزئة في المنطقة تتجه لتسجيل قفزة نوعية لتصل إلى نحو 15 مليار دولار بحلول عام 2025، مدفوعة بنمو سنوي مستدام وقدرات تقنية متوسعّة، رغم أن حصة التجارة الإلكترونية لم تتجاوز 7% من إجمالي المبيعات خلال عام 2023.نمو التحول الرقمي في المملكةوأوضح المسؤول الدولي أن التحول الرقمي في المملكة يسير بوتيرة متقدمة للغاية، إلا أنه لا يزال في مراحله الأولى مقارنة بالحجم الهائل المتوقع مستقبلاً، واصفاً التجارة الإلكترونية بأنها «صغيرة حجماً، لكنها كبيرة تأثيراً» لدورها في إحداث تغييرات هيكلية في سلاسل الإمداد وتجربة العميل.
أخبار متعلقة بحضور 3,800 مشارك.. توقيع 43 اتفاقية في منتدى القطاع غير الربحيتفاصيل استعدادات الرياض لاستضافة المجلس العالمي لمخططي المدنحضور عالمي.. تفاصيل انطلاق معرض التحول الصناعي غدًا في الرياض .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } رئيس منتدى دائرة قادة التجزئة العالمي بانوس ليناردوس
وبيّن ليناردوس أن رؤية السعودية 2030 لعبت دور المحرك الرئيسي لهذا النمو، حيث خلقت بيئة تنافسية منفتحة وفتحت آفاقاً استثمارية واسعة، مستفيدة من الحراك الكبير في قطاعات السياحة والترفيه والمشاريع الحضرية الضخمة التي جذبت شرائح استهلاكية جديدة.
وشدد على أن التحول الرقمي لا يعني اندثار المتاجر التقليدية، بل يعيد تعريف دورها لتتحول من مجرد نقاط بيع إلى مساحات تفاعلية تعزز العلاقة مع العلامة التجارية، في حين تنتقل المشتريات الروتينية تدريجياً إلى القنوات الرقمية الأسرع والأكثر كفاءة.المتاجر المحلية ومستقبل العلامات التجاريةوأشار إلى أن المتاجر المحلية وقطاع البقالة لا تزال تمثل عنصراً محورياً في السوق السعودي، مستمدة قوتها من القرب الجغرافي وعلاقات الثقة الممتدة لعقود، مما يمنحها ميزة تنافسية أمام المتغيرات التقنية المتسارعة.
ويرى ليناردوس أن العلامات التجارية السعودية أمام فرصة تاريخية للتوسع الإقليمي، خاصة في أسواق الخليج، مستفيدة من انخفاض تكاليف التوسع الرقمي وفهمها العميق لثقافة المستهلك المحلي، شريطة امتلاكها هوية واضحة وانضباطاً تشغيلياً صارماً.
وحذر في الوقت ذاته من ضغوط مزدوجة تواجه القطاع، تتمثل في ارتفاع تكاليف التشغيل والعمالة والتقنية، مقابل تغير سلوك المستهلك الذي أصبح أكثر وعياً وحساسية تجاه الأسعار، مما يضع هوامش الربحية تحت اختبار الكفاءة التشغيلية.
واختتم ليناردوس حديثه بالتأكيد على أن مستقبل التجزئة يكمن في نموذج «التجزئة الشاملة» واقتصاد التجربة، حيث لم تعد التقنية والبيانات مجرد أدوات تكميلية، بل أصبحت عصب التشغيل اليومي ومعيار الجودة الذي سيحدد البقاء في السوق خلال المرحلة المقبلة.