دياموند أبو عبود لصدى البلد: أتمنى تجسيد السيرة الذاتية لفيروز.. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
حصد الفيلم المصري اللبناني أرزة جائزته الثالثة من أيام قرطاج السينمائية حيث فاز بجائزة أفضل موسيقية تصويرية للفنان هاني عادل، وتسلمت الجائزة بطلة العمل النجمة دياموند أبو عبود.
وقالت دياموند أبو عبود في لقاء خاص لصدى البلد “سعيدة جدا بنجاح فيلم أرزة ومشاركته في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي وحصوله أيضاً علي جائزة أفضل موسيقية تصويرية من مهرجان قرطاج السينمائي ألف مبروك لكل صناع العمل سعيدة بالعمل معهم، ألف مبروك لحبيبي هاني عادل”.
واستطردت دياموند: “نحن في وضع مشاعرنا بحاله من الوجع لأن شعبنا يعيش أصعب أوقاته”.
وعن السيرة الذاتية التي تتمنى تقديمها في عمل فني، قالت: «أتمنى تقديم سيرة الفنانة فيروز في عمل فني، لأني أحترمها جدا، هي شخصية وفية لقناعتها ولا تساوم بما تؤمن به وهو أمر مهم جدا في الحياة".
تدور أحداث "أرزة" حول قصة مؤثرة لامرأة تسعى جاهدة لتحقيق حياة أفضل لعائلتها، حيث تسرق الأم سوار أختها لشراء دراجة نارية لابنها لتساعده على توصيل الفطائر التي تعدها، ولكن الأحداث تأخذ منعطفًا دراميًا عندما تُسرق الدراجة، لتجد الأم نفسها مع ابنها في رحلة شاقة عبر أنحاء بيروت بحثًا عن الدراجة المفقودة، مما يفتح بابًا لاستكشاف تعقيدات الحياة اليومية في المدينة.
فيلم “أرزة” من إخراج المخرجة ميرا شعيب، وبطولة دياموند أبو عبود التي تقدم أداءً مؤثرًا يعكس التحديات الاجتماعية والإنسانية التي تواجه المرأة في المجتمع، إلى جانب مجموعة من النجوم منهم بلال الحموي، بيتي توتال، شادن فقيه، جنيد زين الدين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مهرجان القاهرة السينمائي أرزة دايموند أبو عبود دايموند ابو عبود مهرجان قرطاج السينمائي المزيد دیاموند أبو عبود
إقرأ أيضاً:
من هم أصحاب الدعاء المستجاب؟.. اعرف الفئات التي لا تُرد دعواتهم| فيديو
كشفت الداعية دينا أبو الخير، عن أبرز الفئات التي يستجيب الله تعالى لدعواتها، مشيرة إلى أن دعوة المظلوم تأتي في المقدمة، إذ قال النبي- صلى الله عليه وسلم-: «اتقوا دعوة المظلوم وإن كان كافرًا، فإنه ليس دونها حجاب»، مؤكدة أن هذه الدعوة مستجابة بلا شك.
وأضافت دينا أبو الخير خلال تقديمها برنامج "وللنساء نصيب"، المذاع عبر قناة صدى البلد، أن هناك فئات أخرى من الناس تُستجاب دعواتهم، مثل الوالد الذي يدعو لولده، وأيضًا دعاء الوالدين عامةً؛ إذا كان نابعًا من تقوى وصدق نية، لكنها في الوقت ذاته حذرت من الدعاء على الأولاد في لحظات الغضب، مشيرة إلى أن النبي- صلى الله عليه وسلم- نهى عن الدعاء على النفس أو المال أو الأولاد، لما قد يترتب عليه من نتائج سلبية.
وأوضحت أبو الخير، أن من بين أصحاب الدعوات المستجابة أيضًا، المسافر إذا كان سفره في طاعة، وكذلك الصائم حتى يفطر، سواء كان صيام فريضة أو نافلة، موضحة أن حالة الإخلاص والخشوع وقت الصيام تُقرب العبد من الإجابة.
ونوه الداعية الإسلامية، بأن المضطر، الذي يمر بكرب أو أزمة شديدة، يُعد من الفئات التي لا تُرد دعوتها، حيث يستحي الله جل وعلا أن يرد يدي عبده صفراً وهو في أمسّ الحاجة إليه، لافتة إلى أهمية الإلحاح في الدعاء في مثل هذه الأوقات.
وتطرقت كذلك إلى فضل الدعاء بظهر الغيب، مشيرة إلى أن دعوة المسلم لأخيه دون علمه تحفها الملائكة، ويقال للداعي: "ولك بمثل"، ما يعزز من روابط المحبة بين المسلمين، بالإضافة إلى مكانة الذاكرين لله كثيرًا الذين تُستجاب دعواتهم لما لهم من صلة دائمة بالله- عز وجل-.
وختمت بتأكيدها على أن الإمام العادل من بين من يستجيب الله دعاءهم، استنادًا إلى حديث النبي- صلى الله عليه وسلم-، داعية في نهاية حديثها أن يجعل الله كل من يخلص في دعائه؛ ممن كتبت لهم الإجابة بلا فتنة.