بينهم القوس والميزان.. الأبراج الأكثر حظًا في 2025 (فيديو)
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
أكدت إيمان خير، خبيرة الأبراج والتاروت، أن هناك 6 أبراج هم الأكثر حظًا خلال العام المقبل 2025.
وأوضحت إيمان خلال لقائها مع الإعلامية دينا رامز وآية شعيب وشريف نور الدين مُقدمي برنامج «أنا وهو وهي» الذي يُذاع عبر قناة صدى البلد، أن من بين الأبراج الأكثر حظًا في 2025: (الميزان، العذراء، الحمل، القوس، الطور ، السرطان).
وأشارت خبيرة الأبراج والتاروت، إلى أن الأبراج المُشار إليها، سوف تتمتع بحظوظ كبيرة من الناحية المادية، فضلا عن توسيع شبكة العلاقات مع الآخرين.
وحذرت من فرص أبراج (الحوت والجوزاء والأسد) خلال 2025، قائلةً: «عندهم تحذير كبير بسبب عودة أشخاص في حياتهم من الماضي، يتسببون في تعرضهم لمشاكل حياتية، فضلا عن تعرضهم إلى مشكلة صحية مؤقتة تنتهي مطلع الربيع».
وعن فرص وحظوظ أصحاب برج الدلو خلال العام المقبل 2025، أوضحت أن أصحاب برج الدلو سيتعرضون إلى نجاح مهني كبير خلال 2025.
وأشارت خبيرة الأبراج والتاروت، إلى أن صاحب برج الدلو سيتمتع بثقة في النفس، وسيكون تحت الأضواء والنجومية، إضافة عن فرصة اتفاق وتوقيع عقد عمل خارج البلاد مع شريك أجنبي أو مؤسسة أجنبية.
وأضافت إيمان خير، أن برج الدلو سيحققون نجاحا كبيرا في عامي 2007 و2008، وستكون أموره المالية في أفضل حالاتها، خاصة في النصف الثاني من شهر مارس 2025، وسيحصل على أموال كثيرة.
ولفتت خبيرة الأبراج، إلى أن الأشخاص الأكثر حظًا من برج الدلو خلال عام 2025؛ هم أصحاب أعمال الفن والإعلام والصحافة والمقاولين والمستثمرين وتجار الأخشاب والعقارات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأبراج الميزان السرطان القوس العذراء الناحية المادية خبیرة الأبراج برج الدلو
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: الجميع جوعى في غزة والأطفال الأكثر معاناة
غزة (الاتحاد)
قالت الأمم المتحدة إن جميع سكان قطاع غزة من الجوعى، وإن الأطفال هم الأكثر معاناة، مشددةً على عدم قبول استخدام الجوع «سلاح حرب»، ومشيرةً إلى أن فتح المعابر كافة هو السبيل الوحيد لتجنّب حدة المجاعة، جاء ذلك فيما تواصل تسجيل العديد من حالات الوفاة جراء الجوع وسوء التغذية خلال الساعات الـ 24 الماضية.
وتوفي 14 فلسطينياً في غزة، خلال الـ24 ساعة الماضية، جراء التجويع، ما رفع إجمالي وفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 147 منذ بدء الحرب. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان أمس: «سجلت مستشفيات قطاع غزة 14 حالة وفاة جديدة خلال الـ24 ساعة الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفلان أنهكهما الجوع»، مشيرةً إلى أنه بذلك يرتفع إجمالي عدد وفيات المجاعة وسوء التغذية إلى 147 بينهم 88 طفلاً.
وأكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسف»، أمس، أن كل الفلسطينيين في قطاع غزة جوعى، لكن الأطفال هم الأكثر معاناة.
وقالت «اليونيسف»، عبر منصة «إكس»: «الجميع جوعى في غزة، لكن الأطفال هم الأكثر معاناة، وحتى 25 يوليو الجاري، أفادت التقارير بوفاة 83 طفلاً بسبب سوء التغذية».
وأضافت أنه «بدلاً من الذهاب إلى المدرسة، يُخاطر الأولاد والبنات بحياتهم أملاً في الحصول على بعض الطعام».
بدورها، قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» أمس: إن فتح جميع المعابر وإغراق غزة بالمساعدة، هو السبيل الوحيد لتجنّب المزيد من تعميق المجاعة بين سكان القطاع.
وقالت «الأونروا»: إن «المطلوب هو 500 إلى 600 شاحنة على الأقل من الأساسيات كل يوم».
وأضافت «نأمل أن يُسمح للأونروا أخيرًا بجلب آلاف الشاحنات المحمّلة بالغذاء والأدوية ولوازم النظافة الصحية المتواجدة حاليًا في الأردن ومصر، وتنتظر الضوء الأخضر».
وتابعت: «وفقًا لآخر بياناتنا، فإن واحدًا من كل 5 أطفال يعانون من سوء التغذية في مدينة غزة، حيث تفيد التقارير بأن المزيد من الأطفال ماتوا بسبب الجوع، مما رفع عددهم إلى أكثر من 100 شخص».
وأكدت أن فرقها جاهزة وأن «الأونروا» لديها أكثر من 10 آلاف موظف في غزة، قائلة: «عندما تدخل المساعدات، سيمنحونها مباشرة وبكرامة وأمان للمجتمعات التي نخدمها، ولدينا الوصول والدراية داخل مجتمعات غزة».
وفي السياق، أكّد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أمس، أنه ينبغي عدم استخدام الجوع بتاتاً «سلاح حرب».
وقال غوتيريش، في مداخلة عبر الفيديو خلال مؤتمر الأمم المتحدة، المعني بالنظم الغذائية في إثيوبيا: إن «النزاعات تستمرّ في نشر الجوع في غزة وغيرها، والجوع يغذّي انعدام الاستقرار ويقوّض السلام، ينبغي ألا نقبل بتاتاً باستخدام الجوع سلاح حرب».