عاجل.. تصريح جديد من الخارجية الأمريكية بشأن سوريا
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
قال مايكل ميتشيل، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية إنَّ بلاده على اتصال مع كل الأطراف ومن بينها إسرائيل فيما يخص الأوضاع في سوريا.
يناير 2025.. البرومو التشويقي لمسلسل "سراب" «نوة عيد الميلاد»تضرب بقوة سيول محتملة ورياح عاصفة وتحذيرات صارمة من الأرصادوأضاف خلال مقابلة عبر الإنترنت مع برنامج “حضرة المواطن” الذي يُقدمه الإعلامي سيد علي، عبر شاشة “الحدث اليوم"، مساء الاثنين، أن بلاده أكّدت رغبتها في أن يكون هناك احترام لسيادة سوريا برمتها، مشير إلى أن هذا هو الهدف النهائي للولايات المتحدة في هذا السياق الاستثنائي، موضحًا أن سوريا تشهد نوعًا من الفراغ الأمني والسياسي.
ولفت إلى أن إسرائيل أعلنت تنفيذ عمليات لأهداف عسكرية في سوريا، موضحًا أن بلاده تؤمن أن أي عمليات عسكرية يجب أن تكون محدودة ومؤقتة وتحترم سيادة سوريا على المدى الطويل.
وشدد على ضرورة استئناف العمل باتفاق 1974 (الذي أعلنت إسرائيل أنه انقضى بسقوط حكم بشار الأسد)، لافتًا إلى أن واشنطن مستعدة للعمل المشترك لتحقيق هذا الهدف
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخارجية الأمريكية سوريا اسرائيل
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: سنقدم مقترحا بشأن الملف النووي إلى الولايات المتحدة قريبا
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الإيرانية، قالت سنقدم مقترحا بشأن الملف النووي إلى الولايات المتحدة قريبا.
أضافت الخارجية الإيرانية، أن التخصيب جزء لا يتجزأ من الوقود النووي وهو غير قابل للتفاوض.
لا حدود للتخصيب ما دام في الإطار السلمي
وأوضحت المذكرة الإيرانية أن وثائق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لا تنص على وجود حدّ لمستوى تخصيب اليورانيوم، طالما لم يتم تحويل المواد إلى أغراض عسكرية، ما يُعدّ ردًا مباشرًا على الاتهامات المتزايدة بشأن رفع طهران لنسب التخصيب.
من جهتها، أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية ومنظمة الطاقة الذرية بيانًا مشتركًا أعربتا فيه عن أسفهما لنشر التقرير الأخير للوكالة، واصفتين إياه بـ"المسيس"، وأكدتا أن إيران لم تُخفِ أي مواقع أو أنشطة نووية غير معلنة، حسب تعبير البيان.
خلفية التوتر النووي
يأتي هذا التصعيد في وقت يشهد فيه الملف النووي الإيراني جمودًا سياسيًا منذ انهيار محادثات إحياء الاتفاق النووي عام 2015، بعد انسحاب الولايات المتحدة منه عام 2018 في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب، وعودة طهران تدريجيا إلى رفع مستويات التخصيب خارج سقوف الاتفاق.
وترى دول غربية أن سلوك إيران الحالي يزيد من تعقيد فرص التوصل إلى تسوية دبلوماسية، بينما تردّ طهران باتهام تلك الدول بانتهاج سياسات مزدوجة وتسييس ملف الوكالة الذرية.