«الباعور» يتلقى تهاني «عيد الاستقلال» من نظرائه بمجموعة دول
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
تلقى وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، رسائل تهنئة حارة من عدد من وزراء الخارجية بمناسبة الاحتفال بالذكرى الثالثة والسبعين لاستقلال دولة ليبيا.
وأعرب فيصل بن فرحان آل سعود، وزير الخارجية بالمملكة العربية السعودية، في برقية تهنئته عن أطيب تمنياته للشعب الليبي بالمزيد من التقدم والازدهار.
كما بعث إيوايا تاكيشي، وزير الشؤون الخارجية لدولة اليابان، رسالة تهنئة نقل خلالها تحيات حكومة اليابان للشعب الليبي، مشيدًا بروح الصداقة والتعاون بين البلدين.
وفي ذات السياق، قدم سوجيونو، وزير خارجية إندونيسيا، تهانيه بهذه المناسبة الوطنية، معبرًا عن تطلعه لتعزيز علاقات التعاون بما يخدم المصالح المشتركة ويدعم جهود التنمية في البلاد.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الطاهر الباعور عيد الاستقلال ليبيا والسعودية ليبيا واليابان
إقرأ أيضاً:
حزب الاستقلال: فتح باب المشاورات حول الانتخابات حرص ملكي على توطيد المسار الديمقراطي
عقدت اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، برئاسة الأمين العام نزار بركة، مساء الثلاثاء 29 يوليوز 2025، اجتماعا بمقر مفتشية الحزب بإقليم تطوان، خصص لمتابعة الخطاب الذي وجهه الملك محمد السادس إلى الشعب المغربي، بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين لتربعه على العرش.
وأكدت اللجنة، في بلاغ توصل به « اليوم24″، تنويهها بمضامين الخطاب الملكي وما حمله من رؤية “واعدة وخلاقة تؤطر لمقاربة متجددة للسياسات العمومية، قوامها تحقيق عدالة مجالية مندمجة تضع كرامة المواطن المغربي وتحسين ظروف عيشه في صلب الأولويات”.
وأشادت القيادة الاستقلالية بـ”سياسة اليد الممدودة تجاه الجزائر، التي يحرص الملك محمد السادس على تأكيدها باستمرار، انطلاقا من القيم المشتركة وروابط اللغة والدين والمصير المشترك”، معبرة عن “التعبئة الكاملة للحزب وراء جلالته لمواصلة الدفاع عن الوحدة الترابية واستثمار الزخم الدولي الداعم لمغربية الصحراء”.
كما أبرز البلاغ أن الحزب يعتبر دعوة الملك إلى “توفير الإطار المؤطر للانتخابات التشريعية بشكل استباقي وفتح باب المشاورات السياسية مع مختلف الفاعلين، حرصا ملكيا على توطيد المسار الديمقراطي وتطوير الممارسة السياسية بما يعزز الثقة في المؤسسات المنتخبة ويجدد النخب البرلمانية”.
وأكدت اللجنة التنفيذية أن الخطاب الملكي “جدد التأكيد على الانتقال إلى مقاربة تنموية مندمجة تقلص الفوارق المجالية والاجتماعية، وتدعم التشغيل والخدمات الأساسية، وتطلق مشاريع تأهيل ترابي شامل يضمن استفادة جميع المواطنين من ثمار التنمية”.