مدرب قطر: العصبية سبب خسارة "العنابي"
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أرجع مدرب قطر لويس غارسيا خسارة فريقه 2-1 أمام عُمان في كأس الخليج لكرة القدم (خليجي 26) إلى العصبية، مشدداً على ضرورة تحسن أداء بطلة آسيا في المباراة المقبلة.
قال لويس غارسيا للصحافيين: "استقبلنا الهدف الأول ولم نحتفظ بالكرة بسبب العصبية الموجودة. كنا الأفضل في الشوط الثاني والأقرب للتسجيل. حاولنا التعادل لكن لم نكن محظوظين".
وأبدى غارسيا ندمه على النتيجة، خاصة أن قطر أصبحت في حاجة للفوز في المباراة المقبلة على الكويت مستضيفة البطولة لإنعاش آمالها في التقدم لأدوار خروج المغلوب.
وقال: "كرة القدم لعبة صعبة. تقدمنا في النتيجة وكان علينا أن نتحسن، لكن هذه هي كرة القدم. سنحاول التحسن، وعلينا أن نتطور ونتحسن. كرة القدم مثل الحياة مليئة بالتقلبات".
وأضاف: "حاولنا إيجاد المساحات.. حاولنا بكل قوتنا لكن في النهاية لم نستطع. لم نتمكن من الفوز لظروف المباراة".
وتابع: "الخسارة صعبة، لكن في النهاية علينا مواصلة العمل، يجب أن يستمر العمل".
وعلى الرغم من الخسارة، أشاد المدرب بالمهاجم أكرم عفيف، المتوج بجائزة أفضل لاعب في آسيا، وقال: "إنه يقدم كل ما لديه للمنتخب القطري".
وأضاف: "عفيف لاعب كبير وقدم مجهوداً كبيراً رغم الظروف".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات قطر خليجي 26 منتخب قطر منتخب عمان
إقرأ أيضاً:
يجب علينا كسودانيين التأدب في حضرة إيران وفي حضرة قطر
#بلاش_فلهمة معاكم
منذ البداية يجب علينا كسودانيين التأدب في حضرة #إيران وفي حضرة #قطر، وأن نضع ألسنتنا في أفواهنا وأذيالنا بين أقدامنا ونحن نعلق على القضايا السياسية المتعلقة بهذين البلدين تحديداً، وبأي بلد أجنبي آخر في مقامهما.
نحن مدينون للبلدين بالكثير، ومن غير اللائق أن نمتد بأسناننا نحو الأيدي التي أطعمتنا. هذه ليست أخلاق الأحرار.
لولا قطر وإيران لتزوج الجنجويد زوجاتنا وأمهاتنا ومضوا بهن ونحن نضرب بالدفوف ونغني بالرفاه وبالبنين (المقتبس من نزار قباني).. لا يغرنكم الإنتصار فتنسوا الهزيمة ولا تأخذوا منها العبر.
ولولا قطر وإيران لكان أي غلام من #مشيخة_أبوظبي -يحرسه شبح جنجويدي مقنع الوجه من صحراء تشاد أو النيجر – يحكم السودان الآن.
ما هو الحل إذن؟
أن نسكت فالذي فينا يكفينا، تماماً كما نسكت حين يتجادل أعمامنا أو يشتجر إخواننا الكبار، فهذا من حسن الأدب.
الشئ الثاني أن مواقف السودانيين في شئون الشرق الأوسط لا يؤبه لها أو بها سواء جاءت من الساسة (المباعين ومعروضين دائماً للبيع بأدنى الأسعار) أو المحللين السياسيين الذين لم يبرز منهم حتى الآن من يقترب في المنافسة من المحللين الممتازين في المشرق العربي والمغرب.
لكن إن كان لابد من الفلهمة فهناك متسع أمامكم في العالم لتحليل الأوضاع في جيبوتي وإثيوبيا وتشاد وجنوب السودان والكونغو وبوروندي وبوركينا فاسو وهايبتي والدومنيكان وجزر سليمان.
الصور:
توضيحية تكشف أننا على الجانبين ننقل من الإسكريبت الرسمي المقدم والمتاح
محمد عثمان ابراهيم