بعد إيمان ايوب .. مشاهير تغير شكلهن بالكامل بسبب عمليات التجميل
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
اصبحت الفنانة إيمان أيوب، تريند السوشيال ميديا بعد أن أحدثت ضجة كبيرة بتغييراتها الجمالية من خلال عمليات التجميل، هناك العديد من الفنانات اللاتي خضعن لعمليات تجميلية أثرت بشكل كبير على ملامحهن. إليك بعض أبرز هؤلاء الفنانات:
1. هيفاء وهبي: خضعت الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي لعدة عمليات تجميلية، من بينها تكبير الشفاه، وتحديد الأنف، ورفع الحاجب، ما جعل ملامح وجهها تتغير بشكل ملحوظ.
2. دنيا بطمة: الفنانة المغربية دنيا بطمة أجرت العديد من عمليات التجميل التي شملت أنفها وشفتيها، بالإضافة إلى عمليات لشد الوجه وحقن الفيلر.
3. نجوى كرم: خضعت الفنانة اللبنانية نجوى كرم لعدة عمليات تجميلية، مثل عملية رفع الحاجب وتحديد الأنف، مما جعل ملامحها أكثر تحديدًا وتناسقًا.
4. نسرين طافش: الفنانة السورية نسرين طافش قامت بتغيير شكل أنفها، وحقن وجهها بالفيلر، مما أحدث تغييرًا ملحوظًا في ملامحها.
5. شمس الكويتية: خضعت شمس الكويتية لعدة عمليات تجميل، حيث غيّرت شكل أنفها وزيّنت وجهها بالفيلر والبوتوكس، مما ساعد على تغيير ملامحها بشكل ملحوظ.
6. ليلى عبد الله: الفنانة اللبنانية ليلى عبد الله أجرت عدة عمليات تجميلية لتغيير شكل أنفها ورفع خدودها، مما جعل ملامحها تبدو مختلفة عما كانت عليه سابقًا.
هذه التغييرات لا تقتصر على عمليات التجميل فقط، بل تشمل أيضًا استخدام مستحضرات التجميل بشكل مكثف، ما يجعل ملامح الفنانات تختلف عن مظهرهن الطبيعي. كما أن بعضهن تعرضن لانتقادات من جمهورهن بسبب هذه التغييرات التي قد تخلّ بتفرد ملامحهن الأصلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيفاء وهبي الفنانة إيمان أيوب إيمان أيوب المزيد عملیات تجمیلیة عملیات التجمیل
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: تغير في موقف واشنطن يُنذر بمسار جديد في ليبيا
العبدلي: رسالة ترامب أوصلت موقفًا حازمًا لجميع الأطراف الليبية
ليبيا – رأى المحلل السياسي حسام الدين العبدلي أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجّه رسالة صريحة عبر مستشاره للشؤون الأفريقية مسعد بولس، مفادها أن الوضع السياسي القائم في ليبيا غير مقبول بالنسبة للولايات المتحدة وترامب شخصيًا.
تحذير غير عبثي وطبقة سياسية هشة
العبدلي وفي تصريح لوكالة “سبوتنيك”، أكد أن رسالة ترامب وصلت إلى جميع الأطراف الليبية دون استثناء، مشيرًا إلى أن الرئيس الأمريكي لم يطلق تصريحاته عبثًا، بل كانت محسوبة، ولديه سوابق في توجيه تهديدات مبطنة لدول أخرى.
وأوضح أن الطبقة السياسية الليبية ضعيفة ولا تستطيع معارضة الولايات المتحدة، ما يجعل الرسالة الأمريكية بمثابة كشف لواقع سياسي هش قد يفضي إلى مسار جديد، في ظل اهتمام أمريكي متزايد بالملف الليبي.
مصالح اقتصادية وعروض بمليارات الدولارات
العبدلي أشار إلى أن الولايات المتحدة تملك مصالح اقتصادية كبيرة في ليبيا، أبرزها الاتفاقيات مع المؤسسة الوطنية للنفط، وامتيازات في قطاعي الطاقة والبنية التحتية، لكنه شدد على أن العروض التي قدمها عبد الحميد الدبيبة بقيمة 70 مليار دولار، تأتي ضمن محاولات تودد مكشوفة وفاشلة، إذ إن واشنطن قادرة على فرض ما تريده دون الحاجة لمجاملات.
تغير في أولويات واشنطن وتوجه نحو تدخل مباشر
وأوضح العبدلي أن ليبيا لم تكن ضمن أولويات الإدارات الأمريكية السابقة، لكن تصريحات ترامب تشير إلى تحول في هذا الاتجاه، وقد يتضح شكل التدخل خلال الفترة المقبلة، مع دعم متوقع لخارطة الطريق الأممية.
الديمقراطية غائبة والدعم موجّه لحلفاء واشنطن
وحول المسار الديمقراطي، قال العبدلي إن بعثة الأمم المتحدة ما تزال تملك دورًا في كسر الانسداد، لكنها تواجه تحديات كبيرة. ورغم رفع واشنطن شعار الديمقراطية، إلا أن ممارساتها في ليبيا تدل على سعيها لتمكين حلفائها بغض النظر عن إرادة الشعب.
الدعوة لإفساح المجال أمام الشباب
وأشاد العبدلي بتصريحات ترامب حول دعم الشباب الليبي، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة التقت بعدد من الكفاءات الشابة. وقال إن من قادوا ليبيا خلال العقود الماضية تسببوا بانهيار الدولة، وأن الوقت قد حان ليأخذ الشباب دورهم، خاصة أن العقلية القديمة ترتبط بالفساد وتشبث السلطة.
الفرصة قائمة ولكن تتطلب جدية أمريكية
وختم العبدلي بالتأكيد على أن التغيير ضرورة حتمية، وإذا اقترن دعم الشباب الليبي من قبل واشنطن بجدية في دعم البعثة الأممية ووقف الفوضى السياسية، فإن ذلك سيمثل خطوة إيجابية على طريق إنقاذ ليبيا.