إيمان أيوب: "مش من حق حد يشتمني بالأب والأم ويتنمر عليا"| خاص
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثارت الفنانة إيمان أيوب ضجة كبيرة على المواقع الإلكترونية والسوشيال ميديا بعد تعرضها لانتقاد لاذع والتنمر عليها بسبب تغير ملامح شكلها بعد ظهورها في أحد البرامج واتهمها الجمهور بإجراء عمليات تجميل أدت إلى تغير ملامحها بالكامل.
وتواصلت "البوابة نيوز " مع النجمة إيمان أيوب لنعرف منها حقيقة الأمر وتعليقها على الهجوم عليها بعد ظهورها بهذا الشكل.
وقالت أيوب في تصريحات خاصة لـ البوابة نيوز: أنا لم أقم بإجراء أي عمليات تجميل في حياتي وأثناء ظهوري في البرنامج أمس قد تعرضت لإضاءه بشعة مع حملة تنمر غير عادية.
ولفتت إلى أن هناك كثير من الأشخاص تداولوا عدد من الصور لي عبر السوشيال ميديا بشكل سىء للغاية، وقالت بالمعنى الدراج: "أقول للناس اللي هاجمتني أنا مش شايفه إني شكلي وحش ومعملتش أي عمليات تجميل ومحدش لي حق أنه يشتمني بالأب والأم ويتنمر عليا بالطريقة دي لأن أهلي توفاهم الله وأنا مأجرمتش ومعملتش حاجة غلط الكلمة الطيبة صدقة يا جماعة".
وتابعت، "أتحدي أي حد لو تم فحصي على أكبر دكاترة تجميل علي الهوا لو لاقي خرم في وشي عملت فيه حاجة".
وأشارت كل ما قمت به هو حقن فيلر في شفايفي وأري أنه ليس عيب ولا حرام ومعظم البنات تفعل ذلك والكاميرا هي التي أظهرتني بهذا الشكل فالإضاءة دائما من الممكن تُجمل أي فنان أو تقوم بتشويه.
وتابعت، أنا قمت بتنزيل فيديو عبر تطبيق التيك توك بدون أي فلتر ولاقيت عدد من التعليقات الطيبة أما رأيته من بعض رواد التواصل الاجتماعي قد تكون حملة ممنهجة ضدي ولا أعرف لماذا كل هذه الحملات علي ومن يقف ورائها، مضيفة" أنا نفسي الناس تكون رحيمة بيا وكفاية تنمر وشتايم فيا وبلاش نبقي واقفين لبعض بسكاكين علي الواحدة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إيمان أيوب خاص إ البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
إيمان شنودة تستعرض تاريخ مبنى مكتبة مصر بالمؤتمر العلمي الثانيذاكرة حية متجددة
شاركت إيمان حلمي شنودة، مدير المكتب الفني بمكتبة مصر العامة الرئيسية بالجيزة، في فعاليات اليوم الثاني من المؤتمر العلمي الثاني لمكتبة مصر العامة، والذي أقيم تحت عنوان "الدور المجتمعي لمكتبات مصر العامة"، وذلك بعرض بحث مميز بعنوان:"مبنى مكتبة مصر العامة.. ذاكرة حية متجددة: تحولات المكان عبر الزمان".
تناول البحث بشكل توثيقي وتحليلي مراحل تطور مبنى مكتبة مصر العامة بالدقي، والذي يُعد من المباني التاريخية البارزة التي شهدت تحولات جذرية عبر الزمن، بداية من كونه قصرًا تاريخيًا فخمًا يعود إلى بدايات القرن العشرين، وصولًا إلى تحوله في منتصف التسعينيات إلى واحدة من أبرز المنارات الثقافية في مصر والمنطقة العربية.
وقد سلطت الأستاذة إيمان الضوء على القيمة الرمزية والمعمارية للمبنى، مستعرضة كيف تم إعادة توظيف القصر التاريخي ليصبح مكتبة عامة تخدم المجتمع، مع الحفاظ على الطابع المعماري الأصيل للمكان. وبيّنت أن هذا التحول لم يكن مجرد تغيير في الاستخدام، بل نقلة نوعية في وظيفة المكان من رمز للسلطة والنخبة إلى فضاء مفتوح للتعلم والثقافة والحوار المجتمعي.
وأكدت خلال عرضها أن هذا التطور يجسد فلسفة مكتبات مصر العامة التي تقوم على دمج البعد الثقافي مع البعد المجتمعي، وتحويل المكتبات إلى كيانات حية تتفاعل مع الناس وتلبي احتياجاتهم المتنوعة، سواء في مجال التعليم غير الرسمي، أو التنمية المجتمعية، أو الترفيه الثقافي.
وقد حاز البحث على اهتمام وتقدير الحضور، نظرًا لأهميته في توثيق جانب مهم من التاريخ الثقافي والمعماري لمصر، إلى جانب تقديمه نموذجًا يُحتذى في إعادة إحياء المباني التراثية لتخدم أهدافًا تنموية معاصرة.
يُذكر أن إيمان حلمي شنودة تُعد من الكفاءات المتميزة داخل مكتبة مصر العامة، ولها إسهامات متعددة في مجال تطوير المحتوى الثقافي، والتوثيق المعماري، وإدارة الفعاليات الفنية والتقافية بالمكتبة.