في أجواء اتسمت بالحفاوة الشديدة والمودة، التقى الفنانان المصري هاني شاكر والمغربي سعد لمجرد، في دبي، على هامش وجود الأول في الإمارات استعداداً لحفله على مسرح دبي أوبرا.

وعبر لمجرد، عن سعادته بلقاء هاني شاكر، حيث نشر فيديو يجمعهما في أحد شوارع المدينة، عبر حسابه على منصة إنستغرام، وعلق: "تشرفت بلقاء الفنان الكبير هاني شاكر، رمز التواضع والرقي وأحد أعمدة الموسيقى المصرية والعربية".

      View this post on Instagram      

A post shared by saadlamjarred (@saadlamjarred1)

وتابع سعد لمجرد: "شرف لي أن أسمع كلماته الطيبة، وأستمد من طاقته الإيجابية، كل الاحترام والتقدير لهذا الاسم الكبير وصاحب التاريخ العريق".

وفي هذا السياق، وصف لمجرد، دبي بأنها ملتقى الفنانين والمبدعين من كل أنحاء العالم.

 تعاون

وربط عدد من نشطاء منصات التواصل الاجتماعي، ومُحبو النجمين لقائهما، بقرب وجود تعاون فني يجمعهما.
ويأتي هذا الربط، في ظل ترحيب سابق من النجمين بالتعاون المُشترك بينهما.

وفي منتصف عام 2021، رد هاني شاكر - نقيب الموسيقيين آنذاك - على سؤال أحد الإعلاميين بشأن النجم غير المصري الذي يود التعاون معه مستقبلاً، فأجاب "سعد لمجرد".
ورداً على تصريحات هاني شاكر، نشر لمجرد، في 25 يوليو (تموز) 2021، عبر خاصية "الاستوري"، بحسابه الرسمي في إنستغرام، مقطع فيديو، قال فيه: "وأنا كمان بحبك جداً، وليا الشرف الكبير يا أستاذنا نتعامل مع بعض، وأي فنان غيري، يتمنى كمان يتعامل معاك يا حبيبي".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات هاني شاكر نجوم سعد لمجرد هانی شاکر

إقرأ أيضاً:

عرض مشروع قانون تسوية الميزانية لسنة 2022 أمام نواب المجلس الشعبي الوطني

عرض وزير المالية،عبد الكريم بو الزرد، اليوم الاثنين، مشروع قانون تسوية الميزانية لسنة 2022 أمام نواب المجلس الشعبي الوطني، خلال جلسة علنية.

وأوضح الوزير، في عرضه للمشروع، أن هذا النص، الذي يتضمن نتائج تنفيذ قانون المالية، يظهر أن الإيرادات المحققة خلال سنة 2022 بلغت 7244 مليار دينار. في حين بلغت نفقات الميزانية المنفذة 10494 مليار دينار.

وأشار إلى أن النفقات، التي سجلت انخفاضا قدره 1116 مليار دج مقارنة بتقديرات قانون المالية التكميلي لسنة 2022. توزعت بين 7443 مليار دج نفقات التسيير و 3050 مليار دج نفقات التجهيز، بنسبة استهلاك قدرت بـ 90.4 بالمائة.

أما بخصوص الحسابات الخاصة بالخزينة، فقد سجلت، مع نهاية سنة 2022، رصيدا إيجابيا قدره 2169 مليار دج، مقابل 477 مليار دج نهاية سنة 2021، وهو ما يعكس. حسب الوزير، “تحسنا ملموسا في سيولة الخزينة العمومية”.

وفي عرضه للمعطيات الاقتصادية، أكد الوزير أن قيمة الصادرات بلغت 65.7 مليار دولار، مقابل 38.6 مليار دولار سنة 2021، بزيادة قدرها27.1مليار دولار.منها صادرات المحروقات التي سجلت ارتفاعا بـ 25.6 مليار دولار، لتبلغ 59.7مليار دولار، وهو ما أعادها إلى مستوياتها المسجلة قبل أزمة انهيار الأسعار في 2014.

وبشأن الميزان التجاري، أوضح الوزير أنه سجل فائضا قدره 8ر26 مليار دولار, ما يمثل 11.5 بالمائة من الناتج الداخلي الخام، في حين بلغت نسبة تغطية الواردات بالصادرات 169 بالمائة, مقارنة بنسبة 103 بالمائة سنة 2021.

واعتبر بو الزرد أن مشروع قانون تسوية الميزانية يشكل أداة أساسية للتحقق من مدى تطابق توقعات قوانين المالية مع النتائج الفعلية. وكذا من شروط تنفيذ الإجراءات المرتبطة بالأهداف المرسومة وتقييم نتائجها.

من جهتهم, اعتبر نواب المجلس أن مناقشة هذا المشروع تشكل “آلية تعزز الرقابة على تسيير المال العام”. مؤكدين على ضرورة تكثيف جهود التحصيل الجبائي. وتوجيه النفقات نحو أهداف استراتيجية. لاسيما في ما يتعلق بتعزيز القطاع الرقمي. تفعيل آليات فعالة لتنفيذ الاعتمادات. إلى جانب دعم الطابع الاجتماعي للسياسات العمومية.

مقالات مشابهة

  • استعدادا للحج.. أحمد سعد رفقة خالد الجندي وسعد الدين الهلالي
  • عرض مشروع قانون تسوية الميزانية لسنة 2022 أمام نواب المجلس الشعبي الوطني
  • الحكومة تتابع اللمسات الأخيرة لافتتاح المتحف المصري الكبير
  • في إطار فعاليات اليوم المصري الإندونيسي.. سفير إندونيسيا يزور شركة غزل المحلة ويشهد انطلاق لقاء الصداقة الكشفي الأول
  • نقابة السياحيين: المتحف المصري الكبير هدية للعالم وافتتاحه نقلة حضارية
  • المتحف المصري الكبير.. رئيس الوزراء يتابع آخر الترتيبات لافتتاح أيقونة مصر الحضارية المرتقبة
  • رئيس الوزراء يتابع اللمسات الأخيرة لافتتاح المتحف المصري الكبير
  • مدبولي يتابع مُستجدات ترتيبات احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير
  • رئيس الوزراء يتابع مُستجدات ترتيبات احتفالية افتتاح المتحف المصري الكبير
  • فيديو متداول لـحدث غريب خلال عاصفة الإسكندرية الأخيرة.. هذه حقيقته