مطار بيروت يُسجل أعلى رقم مسافرين في يوم واحد
تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT
أعلن المدير العام للطيران المدني فادي الحسن عن تسجيل وصول 11 ألف و700 راكب في يوم واحد وهو أعلى رقم وصول سجّل خلال الشهر الجاري ويُعدّ رقما جيدا جدا مقارنة بالأعوام الماضية، لافتا الى ان عدد الواصلين خلال هذا الشهر ولغاية تاريخه بلغ حوالى 220 الف راكب وبالتالي اصبحنا متقاربين بالأرقام مع السنوات الماضية في الفترة نفسها.
وأوضح الحسن في حديث الى "صوت كل لبنان" ان شركات الطيران التي استأنفت رحلاتها أبقت على عدد محدّد ومن المتوقع أن ينتظم أعداد الرحلات الشهر المقبل، إنما هناك بعض الشركات مثل الفرنسية والألمانية لم يستأنف بعد رحلاته كما ينتظر ان يستأنف طيران الإمارات رحلاته في غضون 10 ايام.
وطمأن الحسن الى ان المطار آمن وقد حافظ طيلة فترة العدوان على استمرارية التشغيل فيه.
أما في ما خص الشخصيات السورية التي يُحكى عن خروجها عبر المطار بشكل غير قانوني، فأكد ان هذا الموضوع قيد المتابعة من قبل الأجهزة الأمنية.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
“سار”: قطار المشاعر المقدسة ينقل 1.87 مليون راكب خلال موسم الحج
نقلت الخطوط الحديدية السعودية (سار) عبر قطار المشاعر المقدسة ما يقارب (1.87) مليون راكب بين محطات المشاعر في منى ومزدلفة وعرفات، خلال فترة تشغيل التي امتدت من يوم السابع من ذي الحجة وحتى نهاية أيام التشريق، عبر (2154) رحلة وسط تنسيق عالٍ مع مختلف الجهات ذات العلاقة.
وشملت الخطة التشغيلية لقطار المشاعر المقدسة خلال موسم حج 1446هـ، خمس حركات رئيسة، إذ بدأت الحركة الأولى بين جميع المحطات يوم السابع وحتى غروب الثامن من ذي الحجة، ونُقل خلالها أكثر من (27) ألف راكب، ثم الحركة الثانية التي تضمنت نقل (282) ألف حاج من منى إلى عرفات، تلتها الحركة الثالثة التي شهدت نقل (294) ألف حاج من عرفات إلى مزدلفة، وفي الحركة الرابعة تم نقل أكثر من (349) ألف حاج من مزدلفة إلى منى، فيما سجلت الحركة الأخيرة، التي استمرت حتى غروب شمس آخر أيام التشريق، نقل أكثر من (920) ألف راكب من وإلى محطة منى 3 (الجمرات).
وثمن الرئيس التنفيذي للخطوط الحديدية السعودية “سار” الدكتور بشار بن خالد المالك، ما وفرته القيادة الرشيدة من دعم وتمكين أسهما في تكامل الجهود والخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، ومنها خدمات النقل عبر قطار المشاعر المقدسة،
وأوضح أن استكمال الخطة التشغيلية يعكس الدور الذي قام به منسوبو “سار”، وفاعلية التنسيق المشترك مع مختلف الجهات التشغيلية والأمنية، إلى جانب الجهود التحضيرية التي شملت تجارب محاكاة وتشغيل تجريبي شامل، بما ضمن أعلى مستويات الجاهزية والسلامة.