الوطن| متابعات
أعلن المركز الوطني للأرصاد الجوية عن تمديد الحملة الوطنية للتطعيم ضد مرض الإنفلونزا الموسمية لعام 2024م حتى تاريخ 31 مارس 2025م، نظراً لانتشار فيروس الإفلونزا الموسمية وفيروس التنفس المخلوي (RSV).
ويأتي هذا القرار في إطار الجهود المستمرة لرفع مستوى المناعة المجتمعية والحد من انتشار الأمراض التنفسية، خصوصًا في موسم الشتاء، كما تم التأكيد على أهمية التوسع في توعية المواطنين والمقيمين بشأن مخاطر الإصابة بمرض الإنفلونزا الموسمية وفعالية اللقاح في الوقاية منها.
وستستمر الحملة في استهداف الفئات المحددة بالتطعيم وفقًا للتعميم الصادر من المركز الوطني رقم (96508) بتاريخ 19 نوفمبر 2024م، وتشمل هذه الفئات كبار السن، الأطفال، المصابين بالأمراض المزمنة، والعاملين في المجال الصحي.
الوسومالمركز الوطني لمكافحة الأمراض تطعيم الانفلونزا الموسمية ليبيا
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية:
المركز الوطني لمكافحة الأمراض
تطعيم الانفلونزا الموسمية
ليبيا
إقرأ أيضاً:
حصيلة ضحايا الإبادة في غزة تتجاوز 60 ألف شهيد
الجديد برس| أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم الثلاثاء، ارتفاع
حصيلة ضحايا
الإبادة الإسرائيلية إلى 60,034 شهيدًا و145,870 إصابة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. جاء ذلك في بيان للوزارة حول التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء الإبادة المتواصلة، مبينة أن 113 شهيدًا و637 جريحًا وصلوا مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية. وذكرت الصحة أن حصيلة الضحايا المجوّعين الذين قضوا برصاص
الاحتلال قرب نقاط توزيع المساعدات الإنسانية المزعومة ارتفعت إلى 1,179 شهيدًا وأكثر من 7,957 جريحًا، حيث استقبلت المستشفيات خلال 24 ساعة الماضية 22 شهيداً، و199 إصابة. وأفادت بأن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس/ آذار 2025 بلغت 8,867 شهيدًا 33,829 إصابة، ما يرفع حصيلة ضحايا الإبادة منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 205,904 شهيدًا وجريحًا. وأكدت الصحة أنه لا زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. واستأنف جيش الاحتلال فجر 18 مارس/ آذار 2025، حرب الإبادة على غزة، بعد تنصل حكومة الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في الثاني من الشهر نفسه بفرض حصار شامل على القطاع ومنع دخول المساعدات الطبية والغذائية. وتشهد الأوضاع في قطاع غزة تصعيداً واسع النطاق على مختلف المستويات، وسط استمرار الحرب الإسرائيلية وتفاقم الكارثة الإنسانية، بينما تتعثر جهود التهدئة مجدداً، حيث أغلق جيش الاحتلال المعابر في مارس/ آذار الماضي، ومنع تدفق المساعدات الغذائية والطبية إلى غزة، في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخها، إذ تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية يشنها الاحتلال منذ 7 أكتوبر 2023. وأظهرت صور ومقاطع فيديو متداولة، فلسطينيين بالقطاع وقد بدت أجسادهم أشبه بهياكل عظمية جراء الجوع الشديد، فضلاً عن إصابتهم بالغثيان والإعياء وفقدان الوعي.