دعاء العام الجديد.. تعرف على أبرز الكلمات المأثورة والمستحبة
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
يعتبر دعاء العام الجديد من الأدعية المستحسَنة المأثورة عن العلماء؛ ومن ذلك: "اللهم ما عَمِلْتُ في هذه السنة مما نهيتني عنه، ولم تَرْضَه ولم تنسه، وحَلُمْتَ عني بعد قُدْرتك على عقوبتي، ودعوتني إلى التَّوبة من بعد جرأتي على معصيتك، فإني أستغفرك منه فاغفرْ لي، وما عملت فيها مما ترضاه ووعدتني عليه الثَّواب، فأسألك أن تتقبَّلَه مني، ولا تقطع رجائي منك يا كريم".
اللهم لا تجعل هذه السنة ترحل إلا ونحن ساجدون لك من عظم ما رزقتنا به.
اللهم جمع شملنا واصلح أحوالنا واحقن دمائنا وردنا إليك ردا جميلا
اللهم اجعل نهاية هذه السنة فرحة لنا ولمن نحن وبارك لنا في أولادنا وأهلنا واغفر لمن مات منا يارب العالمين.
اللهُم إني لستُ سيء ويكفيني أنك تعلم اللهُم أحيي بداخلي ما أماته الناس إتجاهك اللهُم أن حياتي رأسًا على عقب وتائه في المُنتصف فِ كُل شئ فَ رتب لي دُنياي وأرشدّني إلي كل ما هو خيّر واختر لي ما تُحب يا اللّه فأنا شئ وأنت رب كُل شئ.
اللهم اجعله بداية فرح و نهاية كل هم يارب أستودعك امي وابي وكل احبابي وأيامي القادمه فأجعلھا حامله الخير و الفرح و التوفيق يارب.
اللهم إني أستغفرك منه فاغفر لي
اللهم وما عملت من عمل ترضاه ووعدتني عليه الثواب والغفران فتقبله مني ولا تقطع رجائي منك ياكريم يا أرحم الراحمين
يا مسهل الشديد ويا ملين الحديد ويا منجز الوعيد ويا من هو كل يوم في أمر جديد، اخرجني من حلق الضيق إلى أوسع الطريق بك ادفع ما لا أطيق، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
اسالك اللهم بقدرتك التي حفظت بها يونس في بطن الحوت، ورحمتك التي شفيت بها أيوب بعد الابتلاء، أن لا تبق لي همًا ولا حزنًا ولا ضيقًا ولا سقمًا إلا فرجته، وإن أصبحت بحزن فأمسيني بفرح وإن نمت على ضيق فايقظني على فرج، وإن كنت بحاجه فلا تكلني إلى سواك، وأن تحفظني لمن يحبني وتحفظ لي أحبتي.
اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك، عدل في قضاؤك اسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدًا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي.
اللَّهمَّ لا سَهْلَ إلَّا ما جعَلْتَه سَهلًا وأنتَ تجعَلُ الحَزْنَ إذا شِئْتَ سهلا.
رب لا تحجب دعوتي، ولا ترد مسألتي، ولا تدعني بحسرتي، ولا تكلني إلى حولي وقوتي، وارحم عجزي فقد ضاق صدري، وتاه فكري وتحيرت في أمري، وأنت العالم سبحانك بسري وجهري، المالك لنفعي وضري، القادر علي تفريج كربي وتيسير أموري.
اللهم اجعل نهاية هذا العام نهاية مليئة بالمغفرة والرضا والرحمة واجعل بداية العام الجديد بداية مشرقة.
اللهم اجعل نهاية هذا العام خير واكتب لنا ايام اجمل في العام القادم ، واجعل نهاية هذه السنة خيرًا لنا ولمن نحب.
يارب في نهاية السنة دي يسر حالنا وارزقنا اللهم اجعل نهاية هذا العام نهاية مليئة بالمغفرة والرضا والرحمة واجعل بداية العام الجديد بداية مشرقة بك.
اللهم اجعل نهاية هذا العام نهاية كل حزن وهم وضيق وألم ألما بالمسلمين ياشفيق يا رفيق اخرجنا من حلق الضيق إلى سعة الطريق واجعل العام القادم عام خير وفرج على الأمة ياكاشف الغمة يالله.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دعاء العام الجديد دعاء السنة الجديدة الأدعية المأثورة أدعية بداية العام المزيد العام الجدید هذه السنة
إقرأ أيضاً:
دعاء التوبة النصوح.. أدعية لتكفير الذنوب ومحو المعاصي
في لحظات الضعف والانكسار، يبحث الإنسان عن باب يطرقه ليعود إلى الله، والتوبة الصادقة لا تحتاج إلا قلبًا حاضرًا وندمًا صادقًا، ولسانًا يستغفر دون تكلف، فالتوبة النصوح هى موقف قلبي يعبّر عن الرجوع إلى الله، والاعتراف بالذنب، والعزم على عدم العودة إليه، وهو ما دلّت عليه نصوص القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.
أكد القرآن الكريم أن باب التوبة مفتوح لكل من رجع إلى الله بصدق، فقال تعالى: ﴿قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ﴾[سورة الزمر: 53].
وتُعرّف التوبة النصوح بأنها التوبة الخالصة التي لا رجوع بعدها إلى الذنب، مقرونة بالندم الصادق، والإقلاع عن المعصية، والعزم على عدم العودة.
وردت عن السلف الصالح أدعية كثيرة تُعين المسلم على التوبة والإنابة، من أبرزها:
«اللهم إني أستغفرك من كل ذنب خطوتُ إليه برجلي، أو مددتُ إليه يدي، أو تأملته ببصري، أو أصغيتُ إليه بأذني، أو نطق به لساني».
«يا إلهي إنك تقبل التوبة عن عبادك وتعفو عن السيئات، وتحب التوابين، فاقبل توبتي واعفُ عن سيئاتي».
«اللهم إني أتوب إليك من كل ما خالف إرادتك، أو زال عن محبتك من خطرات قلبي، ولحظات عيني، وحكايات لساني».
وهي أدعية تعبّر عن صدق التوجه إلى الله، وتؤكد أن التوبة ليست مرتبطة بزمن أو مكان، بل بصدق النية وحضور القلب.
كما وردت أدعية جامعة لتكفير الذنوب، منها:
«أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه».
«اللهم إليك مددت يدي، وعندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قوتي، واغفر خطيئتي».
«أستغفر الله من الذنوب التي تحبس الدعاء، ومن الذنوب التي تغيّر النعم، ومن الذنوب التي تورث الندم».
وتؤكد هذه الأدعية أن الاستغفار ليس مجرد كلمات، بل وسيلة لتطهير القلب، وسبب لرفع البلاء، وجلب الرحمة.
أجمع العلماء على أن التوبة واجبة على الفور، وأن تأجيلها من الغفلة، لأن الإنسان لا يملك ضمان العمر، مشيرين إلى أن الله تعالى يفرح بتوبة عبده، كما جاء في الحديث الشريف، فالتوبة: تطهّر القلب، تشرح الصدر، تُبدّل السيئات حسنات، وتفتح أبواب الرزق والطمأنينة