نصائح للوقاية من نزلات البرد وتقليل فرص الإصابة
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
في إطار جهود وزارة الصحة والسكان المستمرة للحفاظ على صحة المواطنين، نشرت الوزارة عبر صفحتها الرسمية على موقع "فيسبوك" مجموعة من النصائح الوقائية لتقليل فرص الإصابة بـ نزلات البرد، بالإضافة إلى إجراءات بسيطة تساهم في الحفاظ على صحة الأفراد والحد من انتشار الأمراض الفيروسية الشائعة.
3 نصائح رئيسية للوقاية من نزلات البرد:تجنب لمس العين أو الفم بعد لمس الأسطح: الفيروسات التي تسبب نزلات البرد تنتقل بسهولة عبر الأسطح الملوثة.
لذلك، يُنصح بتجنب ملامسة العين أو الفم بعد لمس الأسطح العامة مثل مقابض الأبواب أو لوحات المفاتيح.
تلقي لقاح الإنفلونزا الموسمي: يعتبر لقاح الإنفلونزا الموسمي من أبرز وسائل الوقاية الفعالة، فهو يعزز جهاز المناعة ويقلل من فرص الإصابة بأنواع متعددة من الفيروسات التي قد تسبب نزلات البرد أو الإنفلونزا.
استخدم المنديل عند العطس وتخلص منه فورًا: العطس والسعال هما من الطرق الرئيسية لانتقال الفيروسات.
يُنصح باستخدام منديل ورقي لتغطية الفم والأنف أثناء العطس أو السعال، والتخلص منه فورًا لتجنب انتقال العدوى.
نصائح إضافية من هيئة الدواء المصرية للوقاية والعلاج:التوجه للطبيب إذا تطورت الأعراض: في حال تفاقم الأعراض أو ظهور أعراض شديدة، يُنصح بزيارة الطبيب على الفور للحصول على التقييم الطبي المناسب.
لا تستخدم المضادات الحيوية لعلاج نزلات البرد: يجب تجنب استخدام المضادات الحيوية لعلاج نزلات البرد، لأنها تقتل البكتيريا وليس الفيروسات. المضادات الحيوية مفيدة فقط في حالة وجود عدوى بكتيرية مصاحبة للبرد.
الاهتمام بالنظافة الشخصية: غسل اليدين بانتظام وتنظيف الأسطح التي يتم لمسها باستمرار من أهم طرق الوقاية. يُنصح باستخدام المناديل الورقية عند السعال أو العطس والتخلص منها فورًا.
تقوية جهاز المناعة: للحصول على مناعة قوية، يُنصح بالحصول على قسط كافٍ من النوم، تناول الأطعمة الصحية، وممارسة الرياضة بانتظام.
الراحة في المنزل أثناء الإصابة: في حال الإصابة بنزلة برد، يُفضل الراحة في المنزل للحد من انتشار العدوى ولإعطاء الجسم وقتًا للشفاء.
الإقلاع عن التدخين: التدخين يزيد من شدة الأعراض ويضر بالجهاز التنفسي، لذا يُنصح بالتوقف عنه خاصة أثناء الإصابة بنزلة برد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نزلات البرد وزارة الصحة الوقاية من البرد لقاح الانفلونزا النظافة الشخصية تقوية المناعة نصائح صحية نزلات البرد
إقرأ أيضاً:
فوائد مذهلة للتوت الأزرق للوقاية من التجاعيد
أميرة خالد
كشف مختصون أن تناول التوت الأزرق وإدراجه في النظام الغذائي اليومي قادر على حماية البشرة من التجاعيد والحفاظ على شبابها لأطول فترة ممكنة.
فوائد التوت الأزرق الذي يُنصح بتناوله بشكل يومي للوقاية من التجاعيد المبكرة.
فوائده مُتعدّدة:
يتميّز التوت الأزرق بغناه بالفيتامينات من فئة A وC وK. ويُساعد استهلاكه بشكل يومي في مُكافحة تكسير الكولاجين كما تُعرف هذه الفاكهة بخصائصها المُضادة للالتهابات والأكسدة التي تُساعد على حماية البشرة من العوامل البيئية المؤذية.
يمكن تناول هذه الفاكهة طازجة أو مُجمّدة فهي غنيّة بالعناصر الغذائية ومُنخفضة السعرات الحرارية كما يمكن تناولها مع طعام الفطور، إضافتها إلى الزبادي والسلطات والعصائر والحلوى أو تناولها بمفردها كوجبة خفيفة. من أبرز فوائد استهلاك التوت الأزرق للبشرة نذكر:
- يُساهم في ترطيبها نظراً لغناه بالفيتامينات. وهو مُفيد لكافة أنواع البشرة، بما في ذلك الحساسة نظراً لاحتوائه على الفيتامين A وE. يحتوي التوت الأزرق على الماء ومُضادات الأكسدة التي تُساهم في ترطيب البشرة من الداخل مما يُعزّز مرونتها وشبابها.
- يُحارب علامات الشيخوخة، فغناه بمُضادات الأكسدة يُعزّز مفعوله المُحارب للجذور الحرة. وهو يُقلّل من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد بفضل محتواه العالي من الفيتامينات وقدرته على تعزيز إنتاج الكولاجين.
- يوحّد لون البشرة بفضل احتوائه على مادة الريسفيراترول التي تُقلّل من ظهور البقع الداكنة، وذلك شرط المواظبة على تناوله يومياً.
- يُعالج حب الشباب وشوائب البشرة كونه يتمتع بخصائص طبيعيّة مُضادة للبكتيريا الالتهابات. وتُساعد الفيتامينات ومُضادات الأكسدة الموجودة فيه على تهدئة احمرار البشرة، فيما تُساهم الأحماض الطبيعيّة الموجودة فيه على تقشير البشرة ومُعالجة انسداد مسامها.