فوائد مذهلة للتوت الأزرق للوقاية من التجاعيد
تاريخ النشر: 27th, July 2025 GMT
أميرة خالد
كشف مختصون أن تناول التوت الأزرق وإدراجه في النظام الغذائي اليومي قادر على حماية البشرة من التجاعيد والحفاظ على شبابها لأطول فترة ممكنة.
فوائد التوت الأزرق الذي يُنصح بتناوله بشكل يومي للوقاية من التجاعيد المبكرة.
فوائده مُتعدّدة:
يتميّز التوت الأزرق بغناه بالفيتامينات من فئة A وC وK. ويُساعد استهلاكه بشكل يومي في مُكافحة تكسير الكولاجين كما تُعرف هذه الفاكهة بخصائصها المُضادة للالتهابات والأكسدة التي تُساعد على حماية البشرة من العوامل البيئية المؤذية.
يمكن تناول هذه الفاكهة طازجة أو مُجمّدة فهي غنيّة بالعناصر الغذائية ومُنخفضة السعرات الحرارية كما يمكن تناولها مع طعام الفطور، إضافتها إلى الزبادي والسلطات والعصائر والحلوى أو تناولها بمفردها كوجبة خفيفة. من أبرز فوائد استهلاك التوت الأزرق للبشرة نذكر:
- يُساهم في ترطيبها نظراً لغناه بالفيتامينات. وهو مُفيد لكافة أنواع البشرة، بما في ذلك الحساسة نظراً لاحتوائه على الفيتامين A وE. يحتوي التوت الأزرق على الماء ومُضادات الأكسدة التي تُساهم في ترطيب البشرة من الداخل مما يُعزّز مرونتها وشبابها.
- يُحارب علامات الشيخوخة، فغناه بمُضادات الأكسدة يُعزّز مفعوله المُحارب للجذور الحرة. وهو يُقلّل من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد بفضل محتواه العالي من الفيتامينات وقدرته على تعزيز إنتاج الكولاجين.
- يوحّد لون البشرة بفضل احتوائه على مادة الريسفيراترول التي تُقلّل من ظهور البقع الداكنة، وذلك شرط المواظبة على تناوله يومياً.
- يُعالج حب الشباب وشوائب البشرة كونه يتمتع بخصائص طبيعيّة مُضادة للبكتيريا الالتهابات. وتُساعد الفيتامينات ومُضادات الأكسدة الموجودة فيه على تهدئة احمرار البشرة، فيما تُساهم الأحماض الطبيعيّة الموجودة فيه على تقشير البشرة ومُعالجة انسداد مسامها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التجاعيد التوت الأزرق شباب البشرة التوت الأزرق
إقرأ أيضاً:
علامات صحية تكشف حاجتك لتناول القرفة يوميًا.. فوائد مُذهلة وتحذيرات ضرورية
تُعد القرفة واحدة من أكثر التوابل استخدامًا في الطب التقليدي والحديث، نظرًا لخصائصها العلاجية المتعددة وتأثيرها الإيجابي على الصحة.
علامات تؤكد حاجتك إلى تناول القرفةوتشير تقارير طبية إلى وجود علامات واضحة تدل على أن الجسم قد يستفيد بشكل كبير من إضافة القرفة إلى النظام الغذائي اليومي، شرط الالتزام بالاستخدام المعتدل واستشارة الطبيب لتفادي أي آثار جانبية محتملة.
وكشف موقع ويب ميد، أنه توجد مؤشرات صحية تستدعي إدراج القرفة ضمن الروتين الغذائي اليومي، من أبرزها:
ـ مشاكل الهضم مثل الانتفاخ، عسر الهضم، والغثيان؛ إذ تساعد القرفة على تحسين حركة الأمعاء وتنظيم إفرازات الجهاز الهضمي.
ـ ضبط مستويات الجلوكوز في الدم، مما يجعلها خيارًا مناسبًا لمن يعانون من اضطرابات السكر أو الرغبة في تنظيمه.
ـ تعزيز جهاز المناعة بفضل خصائصها المضادة للبكتيريا والالتهابات.
ـ دعم الذاكرة والتركيز، إذ أصبحت القرفة مكونًا شائعًا في مشروبات الطاقة الطبيعية.
ـ زيادة الاسترخاء وتقليل التوتر بفضل تأثيرها المهدئ.
ـ المساهمة في التحكم بالشهية وخسارة الوزن، بالإضافة إلى دورها في تدفئة الجسم خلال الطقس البارد.
متى يجب الحذر من تناول القرفة؟
ورغم فوائدها المتعددة، إلا أن هناك حالات تتطلب الحذر:
ـ الأشخاص الذين يعانون من حساسية القرفة قد يُصابون بتهيج الجلد أو تورم بالفم.
ـ احتواء القرفة على مادة الكومارين قد يسبب ضررًا للكبد عند الإفراط في تناولها.
ـ على مرضى السكري توخي الحذر، إذ قد يؤدي تناول القرفة مع الأدوية إلى انخفاض شديد في مستوى السكر.
ـ تناول القرفة لدى الحوامل قد يتسبب في تقلصات رحمية غير مرغوبة.
ـ احتمال تفاعل القرفة مع بعض الأدوية مثل المضادات الحيوية، مما يستدعي استشارة الطبيب قبل الاستمرار عليها.