فتح باب التسجيل لدورة اللغة الأسبانية في جامعة حلوان
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
أعلن مركز اللغات للأغراض المتخصصة بكلية الآداب في جامعة حلوان فتح باب التسجيل في دورة اللغة الأسبانية (المستوى الأول).
جاء ذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، والدكتورة مها حسني عميد كلية الآداب، والدكتورة أماني السيد وكيل الكلية، وبإشراف الدكتور شادي الكردي مدير المركز.
وتتكون الدورة من 8 مستويات متكاملة، حيث يستغرق كل مستوى 24 ساعة تدريبية.
ويحصل المتدربون في نهاية كل مستوى على شهادة معتمدة تُؤكد اجتيازهم المستوى المطلوب.
وأهاب مركز جامعة حلوان بجميع الراغبين في تعلم اللغة الإسبانية الإسراع بالتسجيل بمقر كلية الآداب بالدور الأرضي، حيث تبلغ التكلفة 600 جنيه للطالب المصرى مع صورة البطاقة الشخصية، و150 دولارًا للطلاب الوافدين مع صورة جواز السفر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جامعة حلوان حلوان الآداب كلية الآداب مركز اللغات اللغة الاسبانية جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
بروتوكول تعاون لافتتاح "مركز الأزهر لتعليم اللغة العربية بسيراليون"
وقعت مشيخة الأزهر ضمن جهودها بإفريقيا بروتوكول تعاون رسمي لافتتاح مركز الأزهر لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في جمهورية سيراليون، وذلك بمقر مدرسة صادق سيلا المتميزة ومعهد جبريل الإسلامي، بهدف خدمة الطلاب الراغبين في تعلم اللغة العربية وربطهم بالثقافة الإسلامية المعتدلة، ليكون إضافة جديدة في تعزيز التواصل الثقافي واللغوي ودعم التعليم الأزهري وتوسيع نطاق انتشاره في القارة الأفريقية.
وأكدت الدكتورة نهلة الصعيدي، مستشارة فضيلة الإمام الأكبر لشؤون الوافدين، ورئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب، أن افتتاح المركز بسيراليون يُعد استكمالًا لسلسلة من النجاحات التي حققها الأزهر في تعليم اللغة العربية والعلوم الإسلامية بإفريقيا.
وأشارت مستشارة شيخ الأزهر لشؤون الوافدين، إلى أنه تم افتتاح مركز لتعليم اللغة العربية في جمهورية جامبيا منذ أكثر من عامين، بلغ عدد الطلاب المقيدين به نحو ٤٠٠ طالب وطالبة، وقد احتفل المركز مؤخرًا بتخريج الدفعة الأولى للعام الدراسي ٢٠٢٤ / ٢٠٢٥، بإجمالي ٦٨ خريجًا وخريجة.
وأضافت رئيس مركز تطوير تعليم الطلاب الوافدين والأجانب، أن الأزهر افتتح خلال العام الماضي مركزًا مماثلًا في جمهورية تشاد، يضم حاليًا ٢٣٧ طالبة، في ظل إقبال متزايد على تعلم اللغة العربية، وهو ما يعكس الثقة المتنامية في رسالة الأزهر التعليمية والثقافية.
وتأتي هذه الجهود تنفيذًا لتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر أ.د/ أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بضرورة تكثيف البرامج التعليمية والدعوية في قارة إفريقيا، وتوفير بيئة تعليمية راقية تُمكّن الطلاب من تعلم اللغة العربية والعلوم الإسلامية وفق منهجية أزهرية وسطية، تسهم في نشر قيم التعايش والسلام.