فتح باب التسجيل لدورة اللغة الإسبانية - المستوى الأول بجامعة حلوان
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
أعلن مركز اللغات للأغراض المتخصصة بكلية الآداب بجامعة حلوان عن فتح باب التسجيل في دورة اللغة الإسبانية (المستوى الأول)، وذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، الدكتورة مها حسني عميد كلية الآداب، الدكتورة أماني السيد وكيل الكلية، وبإشراف الدكتور شادي الكردي مدير المركز.
تتكون الدورة من 8 مستويات متكاملة، حيث يستغرق كل مستوى 24 ساعة تدريبية.
ويُهيب المركز بجميع الراغبين في تعلم اللغة الإسبانية الإسراع بالتسجيل بمقر كلية الآداب بالدور الأرضي، حيث تبلغ التكلفة 600 جنيه للطالب المصرى مع صورة البطاقة الشخصية، و150 دولارًا للطلاب الوافدين مع صورة جواز السفر.
الاستفسار التواصل مع إدارة المركز عبر تطبيق واتساب على الرقم: 01018611471، أو متابعة صفحة المركز الرسمية على موقع فيسبوك للحصول على مزيد من المعلومات:
https://www.facebook.com/profile.php?id=100057290088596
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة حلوان مركز اللغات للأغراض المتخصصة كلية الآداب بجامعة حلوان المزيد
إقرأ أيضاً:
المخاوف الإسبانية من التفوق العسكري المغربي تدفع مدريد لاقتناء حاملة طائرات جديدة
زنقة 20 | الرباط
كشفت تقرير إسبانية أن مدريد تخطط لاقتناء حاملة طائرات جديدة هي الثانية ضمن الاسطول البحري العسكري الإسباني إلى جانب حاملة الطائرات “خوان كارلوس الأول”.
وبحسب ذات المصادر، فإن حاملة الطائرات الجديدة جزء من الخطة العسكرية الاستراتيجية “أرمادا 2050”.
و ذكرت أن البحرية الإسبانية شرعت بالفعل في الخطوات اللازمة لاقتناء حاملة طائرات جديدة، قادرة على حمل 30 طائرة مقاتلة، وسيكون طرازها مستوحى من حاملة الطائرات الفرنسية “شارل ديغول”.
ووفقًا لمصادر عسكرية، كلّفت البحرية شركة “نافانتيا” بإعداد تقرير جدوى لحاملة الطائرات، وهي وحدة تُشبه مطارًا عائمًا.
وفي حال كانت النتيجة إيجابية، فإنها تُريد بدء صناعة السفينة العسكرية في أقرب وقت ممكن، على الرغم من أن العملية لا تزال في مرحلتها الأولية.
ووفقًا لمصادر عسكرية، ستنضم هذه السفينة الجديدة، التي كُلّفت بها البحرية، إلى حاملة طائرات برمائية أخرى تُشبه حاملة الطائرات الحالية “خوان كارلوس الأول”، والتي تُخطط البحرية الاسبانية أيضًا لاقتنائها في المستقبل.
و ستتسع السفينة لما يصل إلى 30 طائرة وحمولة 40,000 طن. وتشير المصادر العسكرية نفسها إلى أن البحرية تريدها أن سفينة شبيهة لحاملة الطائرات الفرنسية شارل ديغول، إلا أنها لن تعمل بالطاقة النووية.
تقارير إسبانية كانت قد تطرقت مرارا و تكرارا الى رغبة المغرب في تعزيز قدراته العسكرية البحرية عبر اقتناء فرقاطات جديدة مزودة بأسلحة دفاعية وهجومية، و غواصة التي ستكون الأولى في تاريخ المغرب العسكري.